أي مأساة إنسانية هذه، التي تسخر من العقول، وتلعب بالقلوب الطيبة حول العالم!
فكثير من الدول العربية، والإسلامية، التي أعلنت عن غضبها، واسفها، وتضامنها مع الشعب الفرنسي في مصابه الجلل، على خلفية العمل الإرهابي، بذبح القس الفرنسي، وبعض المصلين داخل الكنيسة.. هي نفسها الدول التي أسست منذ عقود أجهزة سيادية لمكافحة التنصير.. أي انها دول عنصرية، ومخادعة، والأصعب من ذلك: أنها تحارب تعاليم المحبة والسلام، بل وتحارب ضد الله نفسه!
فكثير من الدول العربية، والإسلامية، التي أعلنت عن غضبها، واسفها، وتضامنها مع الشعب الفرنسي في مصابه الجلل، على خلفية العمل الإرهابي، بذبح القس الفرنسي، وبعض المصلين داخل الكنيسة.. هي نفسها الدول التي أسست منذ عقود أجهزة سيادية لمكافحة التنصير.. أي انها دول عنصرية، ومخادعة، والأصعب من ذلك: أنها تحارب تعاليم المحبة والسلام، بل وتحارب ضد الله نفسه!