بسم الله الرحمن الرحيم
الانتخابات قادمة يا احزاب فلسطين وانتم بحاجة الى كل صوت :
دكتور ضياء الدين الخزندار / فلسطين ـ غزة
رئيس قسم جراحة العمود الفقري والعظام ، في مستشفى الشفاء ( سابقاً).
ناشط نقابي ، وعضو مجلس إدارة جمعية المتقاعدين الفلسطينيين غزة سابقا
______________________________________
الانتخابات قادمة يا احزاب فلسطين وانتم بحاجة الى كل صوت :هذة الرسالة من مواطن متقاعد فلسطينى قبل الانتخابات فالانتخابات قادمة انشاء الله ان شئتم ام ابيتم وكل مواطن وكل متقاعد تقف من خلفه عائلة او قبيلة وستلتقون بهم فى المجالس والدواوين فى وقت نضج فية الشعب الفلسطينى ولن ينخدع مرة اخرى من اشخاص ادعوا انهم قادمون لخدمتة وخدمة الوطن والقضية وهم فى نفس الوقت اتوا لخدمة انفسهم فقط هذة الرسالة موجهة ايضا إلى المسؤولين الذين تتقدم بهم الأيام وهم على راس السلطة والقرار وهم متجاهلون أن مصيرهم كذلك غداً وإن غدا لناظره قريب فالتقاعد هو تعبير عن تخرج من اجتهد طويلًا ومخلصاً في مضمار العمل العام ليستحق أن يكافأ في نهاية تحصيله على ما أنجز خلال السنوات الشبابية والكهولية وجدير بهذا المتقاعد الا أن يكرّم وأن يكون مع السائرين في طريق الحياة البهيجة وليس فى نهاية حياتة على أرصفتها. وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ففى كثير من الاحيان يضطر المتقاعد أن يتباهى أحيانا وذلك بمناسبة التعريف عن نفسه بأنه كان في مكانة وظيفية راقية فاعلة لعل ذلك يعطيه حظوة في أعين المستخفين به كمن يقول عن نفسه أو يعرفه الغير بانه كان مديرا أو رئيس الدائرة كذا أو كان ذا أمر ونهي، قد يتبدى هذا الاستخفاف ظاهرا لكنه يبقى راسخا في رؤؤس معظم الناس ان الذي ينتاب المتقاعد أومن على أهبته هو النقص الفادح في دخله الذي يشكو أصلا من عدم كفايته إن ما يسمى بالراتب الممسوخ الخالى من الدسم قد أصبح يسمى راتبا تقاعديا أو معاشاً وهو أدنى بلا شك من اجر الوظيفة المحدود مع ذهاب المزايا المادية التي يتقاضاها القائم على رأس العمل كالتعويضات والأجر الإضافي والمكافآت والترفيعات الدورية ولا سيما وأنه قد تقدم في العمر وأصبحت أعباؤه أكثر خاصة تعرضه هو وبعض أهله الذين هم بكنفه إلى أمراض تلازم كبار السن (السكر، ارتفاع الضغط، تصلب الشرايين، آلام المفاصل ..)الا يفكر هؤلاء المسؤلين الذين يرغبون قى الترشح او اجلوس على كرسى الوزارة وهم الذين انصفوا انفسهم بقوانين خاصة بانة سياتى يوم الحساب من الخالق الا يفكر من ظلمو هذة الفئة من الموظفين ان الله فى السماء عليم بكل شىء الايفكر من وضع نسبة حساب التقاعد الى 2% حتى يصبح من يحصل على سبعين بالمائة 35 سنة عمل بينما هناك من عمل فقط ليوم واحد يحصل على 50% امثال الوزراء والمحافظين واعضاء المجلس التشريعى فالانتخابات قادمة انشاء الله ان شئتم ام ابيتم وكل متقاعد ورائة عائلة وستلتقون بهم فى المجالس والدواوين فى وقت نضج فية الشعب الفلسطينى ولن ينخدع مرة اخرى من اشخاص ادعوا انهم قادمون لخدمتة وهم فى نفس الوقت اتوا لخدمة انفسهم فقط ان ثورة المتقاعدين والموظفين الغلابة قادمة انشاة الله والمجلس التشريعى امامة حديقه واسعة وايضا الهيئه العامة للتقاعد الفلسطينية تجاور حديقة واسعة والاثنتين من الممكن ان تكون حلقة اعتصام كبيرة للمطالبة بالحقوق المسلوبة.واود ان نذكر الاحزاب ايضا ليس الراتب هو المشكلة الرئيسية للمواطنين السؤال الذى يطرح نفسة الذى يفكر بالنجاح يجب ان يكون لة برنامج انتخابى ماذا ستقولون للمواطنين يا من ميزتم انفسكم برواتب عالية هل ستحلون مشكلة الكهرباء التى حتى اليوم لم تحل وانتم فى بيوتكم بدل موتور الكهرباء اثنين هل ستحلون مشكلة المعابر وانتم ميزتم انفسكم بتصاريح خاصة بالاشخاص المهمين هل ستحلون مشاكل بطالة الشباب والعمال وانتم ميزتم ابنائكم بالوظائف هل ستحلون مشكلة الفقر ايضا بالكويونات هل ستحلون مشكلة الجامعات مع النقابات التى تدعوا لاغلاق الجامعات حتى لايتخرج الشباب بماذ ستحلون مشكلة السكن هل ستوزعون الشقق على الناس بالمجان والذين هدمت بيوتهم بفعل الحرب لايزالون يسكنون الخيام قبل ان تطلب من المواطن انتخابك تصالح مع المواطن ومع نفسك ومع الاحزاب الاخرى وشكرا ولنا لقاء فى الانتخابات القادمة.
دكتور ضياء الدين الخزندار... غزة دولة فلسطين عربية حرة دستور وقانون واحد
الانتخابات قادمة يا احزاب فلسطين وانتم بحاجة الى كل صوت :
دكتور ضياء الدين الخزندار / فلسطين ـ غزة
رئيس قسم جراحة العمود الفقري والعظام ، في مستشفى الشفاء ( سابقاً).
ناشط نقابي ، وعضو مجلس إدارة جمعية المتقاعدين الفلسطينيين غزة سابقا
______________________________________
الانتخابات قادمة يا احزاب فلسطين وانتم بحاجة الى كل صوت :هذة الرسالة من مواطن متقاعد فلسطينى قبل الانتخابات فالانتخابات قادمة انشاء الله ان شئتم ام ابيتم وكل مواطن وكل متقاعد تقف من خلفه عائلة او قبيلة وستلتقون بهم فى المجالس والدواوين فى وقت نضج فية الشعب الفلسطينى ولن ينخدع مرة اخرى من اشخاص ادعوا انهم قادمون لخدمتة وخدمة الوطن والقضية وهم فى نفس الوقت اتوا لخدمة انفسهم فقط هذة الرسالة موجهة ايضا إلى المسؤولين الذين تتقدم بهم الأيام وهم على راس السلطة والقرار وهم متجاهلون أن مصيرهم كذلك غداً وإن غدا لناظره قريب فالتقاعد هو تعبير عن تخرج من اجتهد طويلًا ومخلصاً في مضمار العمل العام ليستحق أن يكافأ في نهاية تحصيله على ما أنجز خلال السنوات الشبابية والكهولية وجدير بهذا المتقاعد الا أن يكرّم وأن يكون مع السائرين في طريق الحياة البهيجة وليس فى نهاية حياتة على أرصفتها. وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ففى كثير من الاحيان يضطر المتقاعد أن يتباهى أحيانا وذلك بمناسبة التعريف عن نفسه بأنه كان في مكانة وظيفية راقية فاعلة لعل ذلك يعطيه حظوة في أعين المستخفين به كمن يقول عن نفسه أو يعرفه الغير بانه كان مديرا أو رئيس الدائرة كذا أو كان ذا أمر ونهي، قد يتبدى هذا الاستخفاف ظاهرا لكنه يبقى راسخا في رؤؤس معظم الناس ان الذي ينتاب المتقاعد أومن على أهبته هو النقص الفادح في دخله الذي يشكو أصلا من عدم كفايته إن ما يسمى بالراتب الممسوخ الخالى من الدسم قد أصبح يسمى راتبا تقاعديا أو معاشاً وهو أدنى بلا شك من اجر الوظيفة المحدود مع ذهاب المزايا المادية التي يتقاضاها القائم على رأس العمل كالتعويضات والأجر الإضافي والمكافآت والترفيعات الدورية ولا سيما وأنه قد تقدم في العمر وأصبحت أعباؤه أكثر خاصة تعرضه هو وبعض أهله الذين هم بكنفه إلى أمراض تلازم كبار السن (السكر، ارتفاع الضغط، تصلب الشرايين، آلام المفاصل ..)الا يفكر هؤلاء المسؤلين الذين يرغبون قى الترشح او اجلوس على كرسى الوزارة وهم الذين انصفوا انفسهم بقوانين خاصة بانة سياتى يوم الحساب من الخالق الا يفكر من ظلمو هذة الفئة من الموظفين ان الله فى السماء عليم بكل شىء الايفكر من وضع نسبة حساب التقاعد الى 2% حتى يصبح من يحصل على سبعين بالمائة 35 سنة عمل بينما هناك من عمل فقط ليوم واحد يحصل على 50% امثال الوزراء والمحافظين واعضاء المجلس التشريعى فالانتخابات قادمة انشاء الله ان شئتم ام ابيتم وكل متقاعد ورائة عائلة وستلتقون بهم فى المجالس والدواوين فى وقت نضج فية الشعب الفلسطينى ولن ينخدع مرة اخرى من اشخاص ادعوا انهم قادمون لخدمتة وهم فى نفس الوقت اتوا لخدمة انفسهم فقط ان ثورة المتقاعدين والموظفين الغلابة قادمة انشاة الله والمجلس التشريعى امامة حديقه واسعة وايضا الهيئه العامة للتقاعد الفلسطينية تجاور حديقة واسعة والاثنتين من الممكن ان تكون حلقة اعتصام كبيرة للمطالبة بالحقوق المسلوبة.واود ان نذكر الاحزاب ايضا ليس الراتب هو المشكلة الرئيسية للمواطنين السؤال الذى يطرح نفسة الذى يفكر بالنجاح يجب ان يكون لة برنامج انتخابى ماذا ستقولون للمواطنين يا من ميزتم انفسكم برواتب عالية هل ستحلون مشكلة الكهرباء التى حتى اليوم لم تحل وانتم فى بيوتكم بدل موتور الكهرباء اثنين هل ستحلون مشكلة المعابر وانتم ميزتم انفسكم بتصاريح خاصة بالاشخاص المهمين هل ستحلون مشاكل بطالة الشباب والعمال وانتم ميزتم ابنائكم بالوظائف هل ستحلون مشكلة الفقر ايضا بالكويونات هل ستحلون مشكلة الجامعات مع النقابات التى تدعوا لاغلاق الجامعات حتى لايتخرج الشباب بماذ ستحلون مشكلة السكن هل ستوزعون الشقق على الناس بالمجان والذين هدمت بيوتهم بفعل الحرب لايزالون يسكنون الخيام قبل ان تطلب من المواطن انتخابك تصالح مع المواطن ومع نفسك ومع الاحزاب الاخرى وشكرا ولنا لقاء فى الانتخابات القادمة.
دكتور ضياء الدين الخزندار... غزة دولة فلسطين عربية حرة دستور وقانون واحد