الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

دفاعا عن موريتانيا بقلم:عبد العزيز بن عثمان التويجري

تاريخ النشر : 2016-07-25
دفاعا عن موريتانيا بقلم:عبد العزيز بن عثمان التويجري
النص الكامل لقصيدة الدكتور #عبد العزيز بن عثمان التويجري دفاعا عن
موريتانيا
يعيبُ وزيرُ لُبنانٍ بلاداً
بها الأخيارُ والفَضْلُ الكَثيرُ

ويَذْكُرُ أنْ ما فيها خَطيرٌ
لِصِحَتهِ وبيئَتُها شُرورُ

فقلتُ لهُ رُويدَكَ يا وزيراً
فعِنْدَكَ في بِلادِكَ ما يَفورُ

فأزبالُ العِبادِ بهاجِبالٌ
وبيروتٌ حدائقُها قُبورُ

تَسَلطَ فيكُمُ حِزبٌ جَهولٌ
بِإيرانٍ لَهُ رَأسٌ يُديرُ

فَصِرْتُمْ بَينَ خَلْقِ اللهِ طُراً
بِلا رأسٍ ويَحْكُمُكُمْ خَفيرُ

فَدَعْ أحْبابَنا في ما ارْتَضوهُ
مِنَ المَجْدِ الأثيلِ فَهُمْ بُدورُ

فَكَمْ في أرضهِمْ منْ مُبْهِجاتٍ
وفي حَلَقاتهم عَلمٌ غَزيرُ

ُ فَطاحِلُ في عُلومِ الدينِ حَتّى
تَرى الفتوى يَقومُ بِها الصَغيرُ

وأما الشِعْرُ فالدُنيا شُهودٌ
على ابْدَاعِهمْ وأنا خَبيرُ

وَلي فِيهِمْ شُيوخٌ مِنْ قَديمٍ
كَمُختارٍ وأباه ،ٍ وَدُورُ

وَلي في أرْضِهِمْ ذِكْرى وَذكرى
وأيامٌ لَها اثَرٌ مُثيرُ

لَهُمْ مِني سَلامٌ لا يُجارى
وَوِدٌ دَائِمٌ عَذْبٌ نَميرُ

فإن كانتْ موريتانيا صحارى
ففيها الخَيرُُ والكَرمُ الكَبيرُ

وَفيها يا أبا فاعُورُ عُرْبٌ
أشَاوِسُُ إنْ دَعا يَوْماً نَفيرُ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف