الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ندى طرابلسي بقلم: حسين أحمد سليم

تاريخ النشر : 2016-07-24
ندى طرابلسي  بقلم: حسين أحمد سليم
ندى طرابلسي
أعمالها موسقات تجريديّة و ترنيمات فنّيّة و أطياف لونيّة و زخارف تشكيليّة...

بقلم: حسين أحمد سليم

إذا الفنّ تأنسن في كينونة المرء من ذكر و أنثى، خلق حركة فعل الميول إلى حبّ الجمال في مشهديّات نفسه و الطّبيعة التي تدلّ على الجمال المطلق للخالق فيما أبدع جمالا و سحرًا و خلق... و من قلب هذه المقولة الفلسفيّة التّعبير يولد الحبّ إلى حزم أطياف الألوان في الوجود من منطلق الأنسنة الفنّيّة في نسائج الإنسان المخلوق بقدة الخالق...
و مستوى الوعي و العرفان و الثّقافة الفنّيّة هي حركة إقترانيّة بين المرء و البيئة و المحيط الذي يعيش به و المنشأ الذي منه ولد و ترعرع... فالنّشأة الأولى مرورًا بنعومة الأظافر و حتّى المراحل التّربويّة الأسريّة الثّلاثيّة و الثّلاث، تخلق لصاحبها هويّته المميّزة، و ترسم له في البعد الوجداني الإفتراضي محصّلة شخصيّته الإنسانيّة... و البيئة الجميلة ذات المشهديّات الطّبيعيّة السّاحرة، تخلق و تصنع الفنّان و تشكّله بنسائج فريدة و بصمات مميّزة، يتماهى بها عن محيطه و ظروفه البيئيّة...
و الفنّ الجميل يساعد على شفافيّة الشّعور و الإحساس بالإطمئنان النّفسي و السّعادة عند المرء... و يترقّى الفنّ جمالاً لدى المتذوّق له، و الإنسان الذي يعيش الواقع الذي هو فيه يرى كلّ ما حوله جميلاً حتّى و إن كان قبيحًا... و هويّة الفنّان التّشكيلي نستقرئها من خلال منظومة نتاجاته الفنّيّة، و نقوم بتحليلها من خلال مكوّنات و مواضيع و تشكيلات و مذاهب و أساليب و مدارس نتاجاته الفنّيّة و التّشكيليّة... و هو ما يُبرز شخصيّته و إستقراء أفكاره و ما يسكن بواطنه و خلفيّاته و مخزوناته الثّقافيّة و المعرفيّة و التوعويّة من خلال ما يعرض على العموم من أعمال فنّيّة تشكيليّة... كون أعمال الفنّان التّشكيلي هي المرآة التي تعكس للعالم و جه الفنّان الباطني و ذاتيّته و ما تتكوّن منها شخصيّته الإنسانيّة...
و الفنّانة التّشكيليّة ندى طرابلسي، منذ البدايات، تفاعلت الفنّانة التّشكيليّة ندى طرابلسي، مع ما تراءى لوجدانها الخيالي، من ومضات فنّيّة فلسفيّة، تتدثّر بأساليب فنون الزّخارف القديمة... و راحت هذه الرّؤى الفنّيّة تتطوّر تنويعًا و تجريبًا، بالممارسات الفنّيّة المتلاحقة، لتزداد جودة من خلال إستخدام العديد من التّقنيّات المتنوّعة، و تحقّق ثراءً و غنى في حركة فعل الإبتكار و التّأليف و التّصميم و التّشكيل و التّلوين...
بداياتها كانت حركة غنائيّة إنسجاميّة مع الألوان الزّيتيّة، ثمّ إنتقلت في لعبة موسقاتها الفنّيّة، لتنسجم مع الألوان المائيّة في حركة شفافيّتها... لتمتدّ بها هذه الخطوة لحقبة زمنيّة معدودة من السّنوات، تمارس تجاربها لفترة طويلة نسبيّا، ناهزت عشرات السّنين... بحيث غدت جودة تقنيّاتها ترتكز بشكل أساسي على حركة ممارساتها الفنّيّة بالألوان المائيّة، و التي كانت الحافز الأقوى لها، و المرتكز الأهمّ في حركة إختيار الموضوعات و التأليفات الفنّيّة التّشكيليّة التّجريديّة... و إمتطت صهوة فنون زخارف الحركة التّجريديّة، و أصبح الأسلوب التّجريدي مسارها التذي يحاكيها و تحاكيه، و غدت بالتّجريد ترود الكثير من المواضيع و التّآليف و التّشكيلات، قاموسها الفنّي الطّبيعة بما تذخر به من مشهديّات متنوّعة و مختلفة من إنطباعيّات و ترميزيّات و تعبيريّات و هندسيّات و غيرها من المناظر التي تُحفّزها على رسمها بأسلوبها الفنّي الذي شاءته لها...
الطّبيعة بما تكتنز به من بدائع صنع الله تعالى و التي تدلّ على عظمة الخالق من خلال عظمة الخلق... هذه الطّبيعة بكلّ مناظرها و مشهديّاتها و تنويعاتها على إختلافها، و بكلّ فصولها و تحوّلاتها مكانًا و زمانًا و محصّلات... كان لها الأثر الفاعل في مراحل و نتاجات الفنّانة ندى طرابلسي، بحيث طبعتها بسحرها و جمالها، و منحتها هويّتها التي تدلّ عليها و إن لم تقوم بتوقيع لوحاتها... هذا ناهيك عن الجودة في حركة التّعامل مع الألوان التي تتموسق على رؤوس ريشة الفنّانة ندى طرابلسي و هي تقوم بملوانات تشكيلاتها و تآليفها، دارسة بتقنيّة عالية حركة النّور و الضّوء و الظّلّ و تمازج و تجاور و تضاد الألوان، لتأتي في النّهايات التّشكيليّة و التّلوينيّة، تأتي لوحاتها تبرز من خلال مكوّناتها و عناصرها لمحات و لمسات و ومضات و مسحات الجمال التي ترفل بها لوحات ندى طرابلسي...
ندى طرابلسي إبنة لبنان الشّمالي، لم يغب عن وجدانها و خيالها لبنان الجنوبي، و الذي كان له الحظّ الوافر في نتاجها الفنّي، و هو ما برز من خلال تكويناتها و تشكيلاتها و ملواناتها الفنّيّة، و التي كانت تتشارق ضوئيّا كما الشّمس من رحاب و إمتدادات الجنوب اللبناني... بحيث كان الجنوب اللبناني يعيش في وجدان و قلب و لوحات الفنّانة ندى طرابلسي، لتشارك بشكل حضوريّ فاعل في غالبيّة المعارض التي أقيمت من أجل الجنوب و خاصّة معارض المجلس الثّقافي للبنان الجنوبي...
معظم إختيارات الفنّانة التّشكيليّة ندى طرابلسي، كانت لافتة للمتلقّي و المتابع و النّاقد و المتذوّق الفنّي... بحيث كانت تعكس تلك الميزة في عمليّة التّشكيل و التّلوين من جهة و دقّة إختيار الموضوع من جهة ثانية... بحيث يبرز في غالبيّة نتاجاتها مشهديّات الطّبيعة و الحالات المرحليّة الزّمنيّة لمسيرة الشّمس عبر قسطاسها الإفتراضيّ، من شروق و حركة الشّفق الصّباحي بلوحاته التّجريديّة التي كانت معين الفنّانة الأهمّ، وصولاً إلى غروب الشّمس و ماهية لوحات الشّفق الذي زاد في جماليّات إبداعات الفنّانة طرابلسي في تجريديّاتها، و هو ما برز بشكل جميل و لافت في مشهديّات الفنّأنة من خلال المؤثّرات اللونيّة و حركة موسقاتها في تكامل جواراتها و إنسجاماتها... ليمتدّ بالفنّانة هذا المسار لسنين طويلة، و هي تمارس لعبتها الفنّيّة بجنونها لإبداعي، و بعدها تتحوّل في إنسياب فنّيّ جميل، و ترود بتطلّعاتها و رؤاها التي تحاكيها في البعد، و تنحى تجريديّا لفردوسها الجديد و الذي شاءته يرفل بأوشحة حديثة و مختلفة عمّا سبقه من تجريديّات سالفة في مسار الفنّانة ندى طرابلسي...
و هكذا لعب الإشتياق و التّشاغف إلى الألوان الزّيتيّة، فكانت عودة الفنّانة طرابلسي إلى حركة التّجريب و التّفاعل في ترانيم الألوان الزّيتيّة... لتتماهى نتاجاتها الفنّيّة و التّشكيليّة بالتّقنيّات التي تعطي للفنّانة هويّتها الفنّيّة في لعبة السّماكات و التّجسيمات و الحركات النّافرة في بعض الأعمال مماشاة مع رؤها في مسار رحلتها الفنّيّة و التّشكيليّة و التي شاءتها منعطفًا آخر من حركة فعل التّغيير و التّجديد الفنّي لمرحليّة مستحدثة المسار... و هكذا تكون الألوان المائيّة التي شغلت الفنّانة ردحًا زمنيّا سالفًا، غدت مغناتها في إيحاءاتها و لمساتها ذات الخشونة اللونيّة رغم شفافيّتها...
ولجت الفنّانة ندى طرابلسي في مسارها الفنّي و التّشكيلي، مرحلة جديدة برزت من خلالها الرّؤى الفنّيّة التّشكيليّة للفنّانة في رسوماتها و تشكيلاتها للورود و الأزهار، بحيث غدت رسوماتها الجديدة تبرز في مشهديّات نتاجاتها الفنّيّة و التّشكيليّة... و هكذا تكون قد أقدمت الفنّانة على تفعيل حركة متغيّراتها الفنّيّة، في مسار مرحلتها هذه... بحيث بدأت مراحلها الأولى فيما إنتهجت تحمل معالم الهدأة و السّكينة و الرّصانة و الرّزانة و الجدّيّة، و لتتطوّر فيما بعد على مراحل تدريجيّة، للتوالد من مرحليّتها الإبتكاريّة حركة لافتة من فعل التّقسيمات و لغة التّشكيلات الهندسيّة، التي تتماهى مع لمسات التّبسيط في منظور المساحات... و هو ما حمل الفنّانة بعد خوض تجاربها إلى فعل البوح الفنّي و التّشكيلي في جرآت من الملوانات و في مسحات و لمسات من المائيّات، لتقطف المستوى المتقدّم في حركة لعبتها في تقنيّة الألوان المائيّة التي إعتمدتها، و التي غدت تتطارب في مسحاتها و لمساتها لتتعافق و الموضع على المضاهات في إبراز رفلات الجماليّات في النّتاجات الفنّيّة لندى طرابلسي الفنّانة التّشكيليّة اللبنانيّة...
بعدما قطعت مرحليّتها الإبتكاريّة في حركة التّقنيّات المائيّة، و التي برزت من خلال نتاجاتها في رسوماتها للورود و الزّهور، تحوّلت الفنّانة طرابلسي إلى مرحلة جديدة من رسومات مشهديّات الوجوه و البّورتريه، و التي برزت من خلال رسوماتها لوجوه الأطفال و التي إعتمدت فيها على إبراز شفافيّة الأنسنة في وجوه الأطفال و مدى عمق التّعبير الشّفيف في براءة عيون الأطفال... معتمدة في حركة الخلق و الإبداع على قوّة التّعبير و الإبحاء عند اللقطة الفنّيّة للأطفال، مزاوجة بينها و بين حركة الإضاءة في تفاوت قويّ بين حركة الظّلّ و ومضات النّور في إضاءات تعطي البّورتريه مسحة جمال فنّيّ لافت...
هذا ولم تخلُ مرحلة تجارب الفنّانة البّورتريّة من بعض لمسات التّجارب التّجريديّة، من حيث تشكيلها للطّبيعة و بعض المكوّنات الصّامتة، التي فرضتها لعبة التّشكيل الفنّي في نتاجات الفنّانة... و التي برزت من خلال إستخدام أحاديّة اللونين بين اللون الأسود و اللون الأبيض، و ما تبرزه الفنّانة كدراسة فنّيّة لجزء من الرّسم بلون آخر، لتضفي على دراساتها اللونيّة حركة التّنامي من و الحركة النّابضة في الشّكل الجامد أو الشّكل الموات... هذا و قد برعت الفنّأنة ندى طرابلسي في رسم البّورتريه الطّفولة و حقّقت تقدّمًا مميّزًا و لافتًا في تشكيلاتها و رسوماتها التّنفيذيّة و تعبيراتها اللونيّة و تقنيّاتها التي منحتها فرادتها...
و لقد تلت نتاج الفنّانة للبّورتريهات، مرحلة فنّيّة أخرى من الرّسم الفنّي و التّشكيل التّعبيري، بعودتها إلى التّجريديّة بقالب فنّيّ و تشكيليّ جديد، برز في عمليّات التّنويع في الموادّ المستخدمة، كمادّة الإكريليك و الألوان المائيّة... بحيث عكست هذه المرحلة للفنّانة طرابلسي مواضيع و تآليف و تشكيلات جديدة و حديثة، برزت من خلال أسلبتها التّعبيريّة الجريئة في عمليّات تنفيذها، و لقد إعتمدت فيها الفنّانة على حركة التأليف المتوازن بين الشّكل و اللون... حيث تكاملت فعاليّة التّناغم مع المساحات التّزينيّة و الزّخرفيّة في حركة ريشتها و موسقاتها اللونيّة...
و في مجمل نتاجات الفنّانة التّشكيليّة ندى طرابلسي، تتناول عناصر تشكيلات و ملوانات لوحاتها من منطلقات النّقطة الإشراقيّة في حركتها لرسم و ترسيم الخطوط بكافّة أشكالها و أنواعها وصولاً إلى الأشكال المستوية فالأشكال التّجسيميّة، معتمدة على النّقطة التي هي قوام جميع الأشياء في كينونة لوحاتها إبى جانب تزاوجها مع لعبة الألوان و المساحات لتعكس جماليّات المشهديّات و المنظورات في حركة فعل الإبداع و الإبتكار عند الفنّانة التّشكيليّة ندى طرابلسي...
الفنّانة التّشكيليّة ندى طرابلسي هي لبنانيّة من مواليد مدينة طرابلس عاصمة لبنان الشّمالي، لسنة 1985 للميلاد.
حصّلت دراستها المدرسيّة من مدرسة القلبين الأقدسين. تجيد اللغة الفرنسيّة.
تأثّرت بكلّ الفنّانين الذين يملكون جنونًا لونيّا... انطلاقًا من المدرسة الإنطباعيّة حتّى المرحلة الحديثة...
حاصلة على ديبلوم دراسات عليا في الرّسم و التّصوير من معهد الفنون الجميلة بالجامعة اللبنانيّة. سنة 1983 للميلاد.
و حاصلة على ديبلوم الدّراسات المعمّقة في قسم تاريخ الفنّ و علم الآثار من جامعة الرّوح القدس. لسنة 1999 للميلاد...
هي عضو في جمعيّة الفنّانين اللبنانيين للرّسم و النّحت.
و عضو في نقابة الفنّانين التّشكيليين اللبنانيين.
و أستاذة في معهد الفنون الجميلة بالجامعة اللبنانيّة منذ العام1987 للميلاد.
و رئيسة محترف منذ العام 1990 للميلاد.
حائزة على دكتوراه في الآثار و تاريخ الفنّ من جامعة الرّوح القدس بالكسليك 2005 للميلاد.
أقامت العديد من المعارض الخاصّة منذ العام 1987 للميلاد و منها: في صالة الرّابطة الثّقافيّة في مدينة طرابلس. و في باريس بفرنسا...
و شارت في العديد من المعارض الجماعيّة منذ العام 1983 للميلاد و منها: معرض فناني الشمال الاول المركز الثقافي البلدي/ طرابلس. معرض فناني الشمال الثاني المركز الثقافي البلدي/ طرابلس. معرض الحركة التشكيلية الاول الرابطة الثقافية / طرابلس. معرض الحركة التشكيلية الثاني الرابطة الثقافية / طرابلس. معرض معهد القديس يوحنا الدمشقي اللاهوتي/ دير البلمند الكورة. معرض الفنانين الشباب بيت المستقبل/ انطلياس. معرض المجلس الثقافي في لبنان الجنوبي/ بيروت. معرض المجلس الثقافي في لبنان الجنوبي/ بيروت. معرض الفنانين العررب الرابطة التقافية/ طرابلس. معرض المجلس التقافي في لبنان الجنوبي/ بيروت. معرض المؤسسة العربية للفنون التشكيلية / بيروت. المعرض السنوي الرابع صالة جمعية الفنانين/ بيروت. المعرض الدائم للفنون التشكيلية صالة جمعية الفنانين/ بيروت. معرض الجيش الصالة الزجاجية/ بيروت. معرض فناني الشمال التالت/ طرابلس. معرض الجيش الصالة الزجاجية/ بيروت. معرض جمعية التنمية الاجتماعية التقافية مهرجان النبطية/ النبطية. معرض المركز الكاتوليكي للاعلام/ انطلياس.
معرض الربيع ساحة الشهداء/بيروت. معرض الاكاديمية الشرق اوسطية الكندية التكنولوجية/ الدوحة. معرض المؤسسة العربية للتقافة والفنون التشكيلية/ صيدا. معرض المؤسسة العربية للتقافة والفنون التشكيلية / طرابلس. معرض الجيش ساحة الشهداء/ بيروت.
معرض جمعية التنمية الاجتماعية التقافية مهرجان النبطية/ النبطية. معرض قلعة طرابلس/ طرابلس. معرض غاليري عالم الفنون/ بيروت. معرض رشيد كرامي – الرابطة التقافية/ طرابلس. معرض جمعية الفنانين ساحة الشهداء/ بيروت. معرض غاليري عالم الفنون/ بيروت. معرض البوريتميليو/ الكسليك. معرض فناني الشمال الرابع/ طرابلس. معرض بيينال الفنون التشكيلية جامعة الروح القدس/ الكسليك. معرض فنانين الشمال الخامس برج السباع/ طرابلس. معرض رشيد كرامي الدولي-الرابطة التقافية/ طرابلس. معرض اهدن للفنون التشكيلية/ اهدن. معرض اهدن للفنون التشكيلية/ اهدن. معرض ايام رأس المتن للرسم والنحت/رأس المتن. معرض رشيد كرامي الدولي-الرابطة التقافية/ طرابلس. معرض رشيد كرامي الدولي-الرابطة التقافية/ طرابلس. معرض المجلس التقافي للبنان الجنوبي – بيروت.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف