محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْجَمَالِ فِي..فَرَاشَةٌ .. تَعْزِفُ الْأَلْحَانْ
مُهْدَاةٌ إِلَى الشَّاعِرَةِ الْجَمِيلَةِ الْمُُبْدِعَةِ خَفِيفَةِ الظِّلِّ/ آمنة عمر امغيميم ,وَشَاعِرِنَا الْقَدِيرْ / عصام رجب رئيس تحرير صحيفة حديث العالم تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى.
حِينَمَا كَتَبْتُ فِيكِ
قَصِيدَتِيَ الْأُولَى
" شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..فَرَاشَةِ الْخَمِيلَةْ"
أَخْبَرْتُكِ فِي التَّعْلِيقْ
***
يَا آمِنَةُ
كَتَبْتُ إِلَيْكِ قَصِيدَةْ
تُدْعَى
"شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..فَرَاشَةِ الْخَمِيلَةْ"
***
بِبَرَاءَةِ أَحْلَى شَاعِرَةٍ
فِي الدُّنْيَا
سَأَلْتِ
شَاعِرَ الْحُبِّ وَالْغَرَامْ
وَالْعِشْقِ وَالْهُيَامْ
***
"قُلْتَ لِي:
أَنَّكَ أَبْدَعْتَ قَصِيدَةْ
مُهْدَاةً لِي
تُدْعَى
"شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..فَرَاشَةِ الْخَمِيلَةْ"
وَفُؤَادِي أَعْلَنَ فَرْحَتَهُ
وَاحْتَلَّ بِقَلْبِكَ قِمَّتَهُ
مَعَ أَنِّي لَمْ أَقْرَأْهَا
لَكِنِّي فَرْحَانَةْ
فِي فِكْرِي هَيْمَانَةْ
***
فَتَأَلَّقَ قَلْبِي وَأَجَابْ
قَلْبَكِ ..شَاعِرَتِي..بِجَوَابْ
***
فَلْنَدْعُ رَئِيسَ التَّحْرِيرِ الْمِقْدَامْ
شَاعِرَنَا الْفَذَّ الْمِغْوَارَ عِصَامْ
رَجَبَ الْمِعْطَاءْ
بِحَدِيثِ الْعَالَمِ يَهْوَى النَّشْرَ الْبَنَّاءْ
***
اِجْعَلْهَا فِي الْأَضْوَاءْ
وَتَهِلُّ الْفَرْحَةُ وَالْأَنْدَاءْ
بِفَرَاشَةْ
تَمْتَلِئُ سُرُوراً وَبَشَاشَةْ
تَعْزِفُ أَلْحَانَ الْأَشْعَارْ
وَتُضِيءُ قُلُوبَ السُّمَّارْ
***
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى الشَّاعِرَةِ الْجَمِيلَةِ الْمُُبْدِعَةِ خَفِيفَةِ الظِّلِّ/ آمنة عمر امغيميم ,وَشَاعِرِنَا الْقَدِيرْ / عصام رجب رئيس تحرير صحيفة حديث العالم تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى.
حِينَمَا كَتَبْتُ فِيكِ
قَصِيدَتِيَ الْأُولَى
" شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..فَرَاشَةِ الْخَمِيلَةْ"
أَخْبَرْتُكِ فِي التَّعْلِيقْ
***
يَا آمِنَةُ
كَتَبْتُ إِلَيْكِ قَصِيدَةْ
تُدْعَى
"شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..فَرَاشَةِ الْخَمِيلَةْ"
***
بِبَرَاءَةِ أَحْلَى شَاعِرَةٍ
فِي الدُّنْيَا
سَأَلْتِ
شَاعِرَ الْحُبِّ وَالْغَرَامْ
وَالْعِشْقِ وَالْهُيَامْ
***
"قُلْتَ لِي:
أَنَّكَ أَبْدَعْتَ قَصِيدَةْ
مُهْدَاةً لِي
تُدْعَى
"شَاعِرُ الْحُبِّ وَالْغَرَامِ فِي..فَرَاشَةِ الْخَمِيلَةْ"
وَفُؤَادِي أَعْلَنَ فَرْحَتَهُ
وَاحْتَلَّ بِقَلْبِكَ قِمَّتَهُ
مَعَ أَنِّي لَمْ أَقْرَأْهَا
لَكِنِّي فَرْحَانَةْ
فِي فِكْرِي هَيْمَانَةْ
***
فَتَأَلَّقَ قَلْبِي وَأَجَابْ
قَلْبَكِ ..شَاعِرَتِي..بِجَوَابْ
***
فَلْنَدْعُ رَئِيسَ التَّحْرِيرِ الْمِقْدَامْ
شَاعِرَنَا الْفَذَّ الْمِغْوَارَ عِصَامْ
رَجَبَ الْمِعْطَاءْ
بِحَدِيثِ الْعَالَمِ يَهْوَى النَّشْرَ الْبَنَّاءْ
***
اِجْعَلْهَا فِي الْأَضْوَاءْ
وَتَهِلُّ الْفَرْحَةُ وَالْأَنْدَاءْ
بِفَرَاشَةْ
تَمْتَلِئُ سُرُوراً وَبَشَاشَةْ
تَعْزِفُ أَلْحَانَ الْأَشْعَارْ
وَتُضِيءُ قُلُوبَ السُّمَّارْ
***
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه