الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فلسطين العقل والروح بقلم حسين وتار

تاريخ النشر : 2016-07-24
فلسطين العقل والروح بقلم حسين وتار
منذ القدم كانت فلسطين  ومازالت هي العقل والروح والقلب وهي القضية الأولى لدى الانبياء ومصلحين  وقادة المناضلين ،فافلسطين قضية محورية لها خصوصيتها،ومنذ الأزل كان لكل قوم وطن،وكانت القضية الأولى التي دعا إليها الأنبياء حماية فلسطين والدفاع عنها قبل دعوتهم للدين،فإذا كان الدين متروكاً لاختيار الفرد،فإن فلسطين والدفاع عنها لا يمكن أن تترك للاختيار بل هو ملزم للجميع وكل من موقعه،لنساعد في سحق من سولت له نفسه التطاول على هذا البلد العظيم..تبقى فلسطين هي الأغلى،فإن لم تسعني فلسطين لن يسعني وطن غيرها،وقديماً قيل:من علامات الرشد أن تكون النفس إلى بلدها تواقة،وإلى مسقط رأسها مشتاقة..ما أجمل هذه العبارة فافلسطين هى  الهواء والنبض هي سكن للنفس من الضياع والتشتت.فهل نرد دين لفلسطين الذي في أعناقنا .
كل الثورات تقول أننا نضرب الأمثال في الثبات على المبدأ ولا نعرف الهروب من المعركة غدا ستعرف الأجيال القادمة من هم  شهداء الذين ضحى من اجل فلسطين .
بقلم حسين وتار
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف