الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الفضيحة للشاعر يوسف أبو عواد

تاريخ النشر : 2016-07-24
الفضيحة للشاعر يوسف أبو عواد
*الفَضيحة*

*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد*

تَكَلَّمي وَافْضَحي التُّجّارَ والسِّمْسارَ

وَافْضَحي البَيّاعَ شاخَ وَازْدَهَرا

تَكَلَّمي كم لَهُمْ في البَنْكِ أَرْصِدَةً

أَنّى وَكَيْفَ لِمَنْ في فَقْرِهِ اعْتَصرا

تَكَلَّمي وَافْضَحي الرّاشينَ والمَرْشِيَّ

وَافْضَحي الأَنْذالَ وَانْشُري الصُّوَرَ

لا تَصْمِتي وَافْضَحي الأَذْنابَ كُلُّهُمُ

تَكَلَّمي ظَهْرُنا مَحْنِيُّ وَانْكَسَرا

عَرّي اللّصوصَ وَزُمْرَةً مُنافِقَةً

عَرّي الشَّراذِمَ لا بَلْ وَانْشُري الخَبرَ

هَيّا انْطِقي فَالدَّوْحُ صارَ مَزْبَلَة

والرِّجْسُ عَمَّ بِأَرْضِ الطُّهْرِ وَانْتَشَرا

تَكَلَّمي وَاكْشِفي المَسْتورَ يا بَلَدي

وسائِلي سُلْطَةً قَدْ غَضَّتِ البَصَرَ

السبت 23 تموز يوليو 2016

*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد*
عضو الاتحاد العام للصحفيين العرب
عضو الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين
المستشار بالأمانة العامة لجمعية الأطفال المعوقين
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف