كتب فروانة على صفحته على الفيسبوك:
وأنا أقرأ شهادات الأطفال الآتية من السجون ومايتعرضونه له من تعذيب، اشعر بالألم والمرارة، لسببين:
الأول: لما يلحق بهؤلاء الأطفال من اذى جسدي ونفسي وتاثيراته على مستقبلهم.
الثاني: لأننا لم ننجح في ايقاف هذا التعذيب المؤلم والممارس بحق المعتقلين الأطفال منذ سنوات طويلة.
والسؤال : أما آن الأوان لأن نعيد النظر كمؤسسات فاعلة وهيئات قيادية وفصائل وطنية واسلامية ومؤسسات مجتمعية، بأدواتنا وآليات عملنا بما يساهم في فضح استهدافهم ووقف تعذيبهم وضمان حماية واقعهم ومستقبلهم..؟؟
ونحن في هيئة شؤون الأسرى والمحررين نبذل قصاري جهدنا لتوثيق مايتعرض له الأطفال ولدينا استعداد للتعاون مع أي جهة في خدمة هذه القضية وحماية الطفولة الفلسطينية من الاستهداف الإسرائيلي.
وأنا أقرأ شهادات الأطفال الآتية من السجون ومايتعرضونه له من تعذيب، اشعر بالألم والمرارة، لسببين:
الأول: لما يلحق بهؤلاء الأطفال من اذى جسدي ونفسي وتاثيراته على مستقبلهم.
الثاني: لأننا لم ننجح في ايقاف هذا التعذيب المؤلم والممارس بحق المعتقلين الأطفال منذ سنوات طويلة.
والسؤال : أما آن الأوان لأن نعيد النظر كمؤسسات فاعلة وهيئات قيادية وفصائل وطنية واسلامية ومؤسسات مجتمعية، بأدواتنا وآليات عملنا بما يساهم في فضح استهدافهم ووقف تعذيبهم وضمان حماية واقعهم ومستقبلهم..؟؟
ونحن في هيئة شؤون الأسرى والمحررين نبذل قصاري جهدنا لتوثيق مايتعرض له الأطفال ولدينا استعداد للتعاون مع أي جهة في خدمة هذه القضية وحماية الطفولة الفلسطينية من الاستهداف الإسرائيلي.