الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

همسات فكر(81)ـبقلم:عزيز الخزرجي

تاريخ النشر : 2016-07-02
همسات فكر(81)ـبقلم:عزيز الخزرجي
همسات فكر(81)
لو يفهم حُكّام العَالَم بأنّ الفلسفة أمُّ العلم .. و آلفكر أمُّ السّياسة

و لو تتناغم الفلسفة مع الفكر في قِمَّة هَرَمِ المعرفة؛ فإنّ العلم يتوائم مع السياسة في قاعدة هَرَمِ الحياة,

و النتيجة: إستقرار, نهضة، تقدم، تطور، سعادة.

أمّا عندما تُهمل الفلسفة مع الفكر و كما هو الحال مع كل الحاكمين، فإنّ العلم يتصارع مع السّياسة.

و النتيجة: فوضى, هدم, إرهاب, فساد, شقاء.

و آلعاقبة للسُّعداء و العار للأشقياء ألذين قال الله تعالى بحقّهم في كتابه العظيم:
[يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقيّ و سعيد فأمّا الذين شُقوا ففي النار لهم فيها زفير و شهيق خالدين فيها ما دامت السماوات و الأرض إلا ما شاء ربك إن ربك فعال لما يريد و أما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ ],
(سورة هود/105و 106و 107و 108).
عزيز الخزرجي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف