حنين زعبي !
غزالة فلسطينية بين مرج ابن عامر والناصرة ، تقف على جبل القفزة لتنطح بقرنيها سماء الله لتخلص شعبها من بطش شعب الله المختار !
حنين زعبي شتلة ميرمية فلسطينية في الكنيست الاسرائيلي " تمغص " يهودية الدولة ، وتعيد البلاد الى بلادها في عقر دار الغزاة ، شوكة فلسطينية من صبار الجليل في حلق ليبرمان حارس البارات في روسيا الذي قدم الى بلادنا ، ليحول بيت حنين زعبي واهلها الى " اسرائيل بيتنا " ! يهودي من " زعران " روسيا الناطق بلغة " يديش " تصفع وجهه ووجه عصابته العنصرية " بديش " حنين زعبي الفلسطينية التي تغادر قاعة الكنيست لكي لاتقف لنشيد دولة اسرائيل " هتكفاه " النشاز " لدلعونا " حنين ونشيد بلادها ، وبين " يديش " ليبرمان و " بديش " حنين زعبي هي حكاية مليون ونصف مليون فلسطيني اصحاب البلاد المزروعين بارضهم كشجر السنديان يحاولون في عقر دار الغزاة " الكنيست " كنس عنصرية عصابة نتنياهو واوهامها بـدولة منزوعة الفلسطينية في عبرية عابرة لوطن مقيم !
حنين زعبي بنت الناصرة بقصة شعرها القصيرة ، ونظاراتها الطبية شموخ الفلسطينية حين تواجه العين الفلسطينية المخرز الاسرائيلي ، وتنتصر على " زعران " ليبرمان في حيفا التي هي " بيتنا " قبل ان يولد ليبرمان واللي خلفوا ليبرمان !
حنين زعبي بنت الناصرة التي تغمس قافها بثاني اوكسيد الكاف ، وتنتصر على عبرية ركيكة تستفز فصاحة شتلة خبيزة في الجليل ، وزهو قرص فلافل ينفخ صدره معتزا بفلسطينيته في عكا ، ومنقوشة زعتر في مطعم خميس ابو العافية في يافا ، تمد لسانها ساخرة لخبز " مصة " في تل ابيب !
شكرا حنين ايتها الفلسطينية الانثى التي تعطي درسا في الرجولة كل يوم !
غزالة فلسطينية بين مرج ابن عامر والناصرة ، تقف على جبل القفزة لتنطح بقرنيها سماء الله لتخلص شعبها من بطش شعب الله المختار !
حنين زعبي شتلة ميرمية فلسطينية في الكنيست الاسرائيلي " تمغص " يهودية الدولة ، وتعيد البلاد الى بلادها في عقر دار الغزاة ، شوكة فلسطينية من صبار الجليل في حلق ليبرمان حارس البارات في روسيا الذي قدم الى بلادنا ، ليحول بيت حنين زعبي واهلها الى " اسرائيل بيتنا " ! يهودي من " زعران " روسيا الناطق بلغة " يديش " تصفع وجهه ووجه عصابته العنصرية " بديش " حنين زعبي الفلسطينية التي تغادر قاعة الكنيست لكي لاتقف لنشيد دولة اسرائيل " هتكفاه " النشاز " لدلعونا " حنين ونشيد بلادها ، وبين " يديش " ليبرمان و " بديش " حنين زعبي هي حكاية مليون ونصف مليون فلسطيني اصحاب البلاد المزروعين بارضهم كشجر السنديان يحاولون في عقر دار الغزاة " الكنيست " كنس عنصرية عصابة نتنياهو واوهامها بـدولة منزوعة الفلسطينية في عبرية عابرة لوطن مقيم !
حنين زعبي بنت الناصرة بقصة شعرها القصيرة ، ونظاراتها الطبية شموخ الفلسطينية حين تواجه العين الفلسطينية المخرز الاسرائيلي ، وتنتصر على " زعران " ليبرمان في حيفا التي هي " بيتنا " قبل ان يولد ليبرمان واللي خلفوا ليبرمان !
حنين زعبي بنت الناصرة التي تغمس قافها بثاني اوكسيد الكاف ، وتنتصر على عبرية ركيكة تستفز فصاحة شتلة خبيزة في الجليل ، وزهو قرص فلافل ينفخ صدره معتزا بفلسطينيته في عكا ، ومنقوشة زعتر في مطعم خميس ابو العافية في يافا ، تمد لسانها ساخرة لخبز " مصة " في تل ابيب !
شكرا حنين ايتها الفلسطينية الانثى التي تعطي درسا في الرجولة كل يوم !