الأخبار
حمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماً
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خيار الأقوياء..!! بقلم:محمد سعيد حتامله

تاريخ النشر : 2016-06-30
خيار الأقوياء..!!  بقلم:محمد سعيد حتامله
خيار الأقوياء...!!
نحن العرب ,
كنا لانرقد على وتر لنا ,
ولا يجهل أحد علينا ,
لا نتمنَى الشَر,
إلا إذا حُمِلنا عليه,
كما نحن اليوم نعاني,
من سوء الطَالع ولعنة المصير,
لاينفعنا فيه الشِعر,
ولا الخطابة ,
نحيي بهما امواتا,
لسنا بحاجة الى الِرفق وسعة البال,
في هذا الزَمن الرديء,
ولسنا بحاجة الى الاعتدال والتَساهل,
ولسنا بحاجة الى الحياء والكرم,
بل نريد رجالا,
ساسة او قادة من رحم الشَعب,
يخلقون الأمة خلقا جديدا,
يعلمونها مالم تكن تعلم,
يعلِمونها..
أن الجهل خير من العلم,
أذا اتَسعت في العلم طرق المظالم,
يعلمونها أن تكون نزقة ,
تقاتل خيالها إذا لم تجد من تقاتله,
لأن أحق الناس بالحياة,
هم الأقوياء,
فإما أن تكون جديرة نحياها,
(تسرُ الصَديق ),
وإما أن يكون الموت جدير نموته,
( يغيض العدا) ,
ولا خيار بعد هذا الخيار...!!
محمد سعيد حتامله
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف