الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سوالف حريم - إلى متكرّشي الموائد الرمضانية بقلم:حلوة زحايكة

تاريخ النشر : 2016-06-29
سوالف حريم - إلى متكرّشي الموائد الرمضانية بقلم:حلوة زحايكة
حلوة زحايكة

سوالف حريم
إلى متكرّشي الموائد الرمضانية

عندما أقرأ على صفحات الجرائد، وصفحات التواصل الاجتماعي، حول إقامة بعض الشخصيات والمؤسسات الشعبية والوطنية والرسمية والفنية موائد رمضانية، وينشر بعضهم صورا لتلك الموائد، أضحك من باب "شرّ البليّة ما يضحك"، لأنّ غالبية من يقيمون هكذا موائد وغالبيّة المدعوّين لها لا يصومون ولا يعرفون الله إلا في المصائب، وهم شبعانون من بيوتهم، وما الحفل إلا من باب الرّياء الاجتماعي. ولا يُدعى محتاج وجائع إلى هكذا موائد. والسّؤال الذي يطرح نفسه هو: أليس الفقراء والمحتاجون والأيتام والأرامل والعجزة هم الأولى بهذه الموائد، وألا يعلم مقيمو هكذا موائد بأنّ هناك من يصوم احتسابا وإيمانا ولا يجد ما يفطر عليه؟ أولا يعلمون أنّ هناك أيتاما وأطفالا فقراء يمنّون النّفس بكسوة جديدة يوم العيد؟
وقبل هذا وذاك ألا يؤمنون بوجود إله يعلم ما تخفي الصّدور؟ وألا يخافون من يوم الحساب؟ أم أن الكسب الحرام قد أعمى قلوبهم وعقولهم؟
29-6-2016
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف