نوال البلوشي فنانة تشكليه ساحرة
بقلم : إبراهيم عمران
حقيقة الأمر المتأمل في مشوار الفنانة التشكيلة نوال البلوشي يجدها منظمة ودقيقة لأبعد الحدود من خلال عملها الدءؤب وحرصها علي متابعة كل كبيرة وصغيرة في عملها حتي استطاعت بفضل جهودها المضنية الوصول إلي العالمية وهي تسعي بكل طاقة وجهد تجسيد الواقع في لوحاتها لتكون معبرة ومميزة وتعمل بكل جهد ومثابرة من اجل الابتكار والإبداع في إعمالها الفنية المميزة التي جعلتها تحصد العديد من الجوائز المحلية سواء في الإمارات أو في الدول العربية والأجنبية وبفضل بصماتها في إعمالها جعلها حديث النقاد والمهتمين بالفن التشكيلي وخاصة أن إعمالها مميزه تعتمد علي نشر الثقافة العملية بكافة أنواعها من خلال عملها ونشاطها المستمر ولذلك لم أجد صعوبة في وصفها بالفنانة المبدعة وأعتقد مثل هذه الشخصية قادرة على المساهمة بشكل حقيقي في ابتكار الجديد كل يوم و تستحق أن نرفع لها ا القبعة لحبها لعملها وخاصة حرصها الشديد مواصلة العمل من اجل الابتكار والتجديد في عملها وتأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة الخلق والمشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب للجميع وتريد أن توصل رسالة إلي المجتمع من خلال عملها أن الإخلاص في العمل هو السبيل الوحيد للوصول للعالمية وتقول : إن العمل ا الخدمي يسهم إسهاما كبيرا في لم الشمل بين الدول ويساهم بشكل كبير في إثراء الحياة الاجتماعيةوالعملية ويخلق حب الوطن لدى الإفراد وأخيرا وليس أخر لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي جهودها في في أثراء الفن التشكيلي بإعمالها المميزة.
بقلم : إبراهيم عمران
حقيقة الأمر المتأمل في مشوار الفنانة التشكيلة نوال البلوشي يجدها منظمة ودقيقة لأبعد الحدود من خلال عملها الدءؤب وحرصها علي متابعة كل كبيرة وصغيرة في عملها حتي استطاعت بفضل جهودها المضنية الوصول إلي العالمية وهي تسعي بكل طاقة وجهد تجسيد الواقع في لوحاتها لتكون معبرة ومميزة وتعمل بكل جهد ومثابرة من اجل الابتكار والإبداع في إعمالها الفنية المميزة التي جعلتها تحصد العديد من الجوائز المحلية سواء في الإمارات أو في الدول العربية والأجنبية وبفضل بصماتها في إعمالها جعلها حديث النقاد والمهتمين بالفن التشكيلي وخاصة أن إعمالها مميزه تعتمد علي نشر الثقافة العملية بكافة أنواعها من خلال عملها ونشاطها المستمر ولذلك لم أجد صعوبة في وصفها بالفنانة المبدعة وأعتقد مثل هذه الشخصية قادرة على المساهمة بشكل حقيقي في ابتكار الجديد كل يوم و تستحق أن نرفع لها ا القبعة لحبها لعملها وخاصة حرصها الشديد مواصلة العمل من اجل الابتكار والتجديد في عملها وتأكدت من خلال تعاملي معها بأنها دمثة الخلق والمشاعر توزع اهتمامها علي الجميع تحب الخير وتحب للجميع وتريد أن توصل رسالة إلي المجتمع من خلال عملها أن الإخلاص في العمل هو السبيل الوحيد للوصول للعالمية وتقول : إن العمل ا الخدمي يسهم إسهاما كبيرا في لم الشمل بين الدول ويساهم بشكل كبير في إثراء الحياة الاجتماعيةوالعملية ويخلق حب الوطن لدى الإفراد وأخيرا وليس أخر لا يسعني إلا أن أتقدم لها بكل الشكر والاحترام علي جهودها في في أثراء الفن التشكيلي بإعمالها المميزة.
