عمدة المشروع الصهيوني الأمريكي...المرجعية الكهنوتية مثالاً
لا يخفى على كل مسلم في أرجاء المعمورة ان الاستعمار الصهيوني الامريكي البريطاني كان ولا زال يضمر العداء للإسلام والمسلمين كي تكون له السلطة والأمارة وتبرر جميع جرائمه بحق المسلمين بغطاء ديني اوجده هو في وسط المسلمين من خلال أيجاد شخصيات تخدم المشاريع الصهيونية الامريكية الهادفة الى تمزيق وتشتيت الوحدة الإسلامية. وسرقة اموال المسلمين .ومن تلك الشخصيات الأكثر اجراماً والأكثر تماشياً مع المشاريع الهدامة الاستعمارية هو (السيستاني )هذه الشخصية التي عملت ولا زالت تعمل لتحقيق هدف المستعمرين .وقد اوجد له الظروف الملائمة التي من خلالها يبث سمومه القاتلة في تمزيق الإسلام ودفعهم للتقاتل فيما بينهم والوقوف مع الظلمة والفجار وساسة الفساد .وهذا ما حصل عندما ناصبوا العداء ضد الشهيد الصدر الاول من قبل مؤسسة السيستاني وساعدت وأعطت المسوغ في قتله من قبل سلطة النظام السابق .وقد بين المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله) ذلك من خلال المحاضرة الرابعة التي تحمل عنوان (السيستاني ماقبل المهد..الى مابعد اللحد)
قائلا (ناصبني السيستاني وأصحابي وأتباعي وأضمر لي العداوة، وناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الصدر الأول وأضمروا وأظهروا له العداوة، وناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الصدر الثاني وأضمروا وأظهروا له العداوة، وناصب السيستاني الشيخ الغروي فأضمروا وأظهروا له العداوة حتى أدوا به إلى الموت، وناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الشيخ البروجردي وأضمروا وأظهروا له العداوة حتى قتلوه، وهكذا في باقي العلماء الذين تآمروا عليهم و لا زالوا يتآمرون على الآخرين".
كما وأشار السيد الصرخي الحسني ان من يرفض الرضوخ للسيستاني ومؤسساته و يُظهِر علمه سيواجه بإعلان الحرب والتشويه والتآمر، حيث قال السيد الصرخي في محاضرته:
"من يرفض الرضوخ لهم ومن يظهر علمه ولا يُسلب نورَ الإيمان ولا يدع الجهاد ولا يدع أمر الله فسيجد العداوة من هؤلاء، سيجد الحرب من هؤلاء، سيجد التشويه من هؤلاء والتشويش والتآمر والمكر والكيد من هؤلاء".
لا يخفى على كل مسلم في أرجاء المعمورة ان الاستعمار الصهيوني الامريكي البريطاني كان ولا زال يضمر العداء للإسلام والمسلمين كي تكون له السلطة والأمارة وتبرر جميع جرائمه بحق المسلمين بغطاء ديني اوجده هو في وسط المسلمين من خلال أيجاد شخصيات تخدم المشاريع الصهيونية الامريكية الهادفة الى تمزيق وتشتيت الوحدة الإسلامية. وسرقة اموال المسلمين .ومن تلك الشخصيات الأكثر اجراماً والأكثر تماشياً مع المشاريع الهدامة الاستعمارية هو (السيستاني )هذه الشخصية التي عملت ولا زالت تعمل لتحقيق هدف المستعمرين .وقد اوجد له الظروف الملائمة التي من خلالها يبث سمومه القاتلة في تمزيق الإسلام ودفعهم للتقاتل فيما بينهم والوقوف مع الظلمة والفجار وساسة الفساد .وهذا ما حصل عندما ناصبوا العداء ضد الشهيد الصدر الاول من قبل مؤسسة السيستاني وساعدت وأعطت المسوغ في قتله من قبل سلطة النظام السابق .وقد بين المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله) ذلك من خلال المحاضرة الرابعة التي تحمل عنوان (السيستاني ماقبل المهد..الى مابعد اللحد)
قائلا (ناصبني السيستاني وأصحابي وأتباعي وأضمر لي العداوة، وناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الصدر الأول وأضمروا وأظهروا له العداوة، وناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الصدر الثاني وأضمروا وأظهروا له العداوة، وناصب السيستاني الشيخ الغروي فأضمروا وأظهروا له العداوة حتى أدوا به إلى الموت، وناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الشيخ البروجردي وأضمروا وأظهروا له العداوة حتى قتلوه، وهكذا في باقي العلماء الذين تآمروا عليهم و لا زالوا يتآمرون على الآخرين".
كما وأشار السيد الصرخي الحسني ان من يرفض الرضوخ للسيستاني ومؤسساته و يُظهِر علمه سيواجه بإعلان الحرب والتشويه والتآمر، حيث قال السيد الصرخي في محاضرته:
"من يرفض الرضوخ لهم ومن يظهر علمه ولا يُسلب نورَ الإيمان ولا يدع الجهاد ولا يدع أمر الله فسيجد العداوة من هؤلاء، سيجد الحرب من هؤلاء، سيجد التشويه من هؤلاء والتشويش والتآمر والمكر والكيد من هؤلاء".
حيث نرى هذا العداء واضحاً وجلياً خصوصاً مع من يدعي الاعلمية ويثبت بالدليل العلمي انه اعلم من السيستاني فهنا تشن عليه اكبر حملة للتسقيط الإعلامي من قبل المؤسسات الدينية المرتبطة بالمشاريع الصهيونية والامريكية .فنلاحظ ان هذه المؤسسة الكهنوتية لا تناصب العداء ولا تحرك ساكنا إزاء الدعوات الضالة المضلة المنحرفة مثل دعوى المنحرف احمد اسماعيل كاطع مدعي اليماني والعصمة والإمامة وانه سفير الامام وانه اول الممهدين وغيرها من خزعبلات فانه يعمل بكل حرية بل ويدعم من قبلهم وتترك له مساحة من الحرية والاتباع وفتح المكاتب ولكن من يرفض نهج الظلم والفساد والجهل الذي تمارسه هذه المؤسسات التي يقودها السيستاني فانه يواجه بكل قسوة وبكل عنف وتفتح عليه ابواب الجحيم والاشاعات والتعتيم والتشريد والتطريد والاعتقال وغيرها من أساليب إجرامية خبيثة كما حصل من اعتداءات على المرجعية العراقية الاصيلة المتمثلة بمرجعية الصرخي الحسني لغرض إسقاطها وإبعاد الناس عنها