الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

غريغوري اور: اغنية الأب ترجمة: عادل صالح الزبيدي

تاريخ النشر : 2016-06-28
غريغوري اور: اغنية الأب ترجمة: عادل صالح الزبيدي
غريغوري اور: اغنية الأب
ترجمة: عادل صالح الزبيدي


شاعر اميركي من مواليد مدينة اولباني بولاية نيويورك لعام 1947 وتلقى تعليمه في كلية آنتيوك وفي جامعة كولومبيا. يعمل استاذا للأدب في جامعة فرجينيا ومحررا للشعر في مجلة تصدرها الجامعة واستاذا للكتابة الابداعية بعد تأسيسه برنامجا لها في عام 1975. نشر اور احدى عشرة مجموعة شعرية من بين عناوينها: ((احراق الأعشاش الفارغة)) 1973، ((تجميع العظام)) 1975، ((المنزل الأحمر)) 1980، ((مدينة الملح)) 1995، ((البومة المحبوسة في قفص)) 2002، و ((نهر داخل نهر)) 2013. كما نشر عددا من الأعمال النقدية وكتاب مذكرات.

اغنية الأب

بالأمس، وبالضد من التحذير،
سقطت ابنتي وهي توازن نفسها
فوق ظهر الأريكة وجرحت فمها.

لأنني شاهدت ذلك يحدث عرفت
انها لم تتأذ، ومع ذلك
فدم الطفل احمر الى حد
يوقف قلب الأب.

بكت ابنتي بدموع غزار؛
وضعت بعض الثلج
على شفتها.
وانتهى الأمر.

مرة اثر اخرى: بين انحناءة وقبلة.
احاول ان اعلمها الحذر؛
تحاول ان تعلمني المجازفة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف