الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحزب الجمهوري المصرى للشاعر عبداللطيف أحمد فؤاد

تاريخ النشر : 2016-06-27
الحزب الجمهوري المصرى للشاعر عبداللطيف أحمد فؤاد
الحزب الجمهوري المصرى :
=================

السلام عليك و علينا يا حزب الأبطال الأسود

يا حزب الحب و شمس الدرب لشعبى العنيد

يا مليك السياسة و الحكمة و الحكم الرشيد

يا أبيض الأيادى و القلوب و العرق الغزير

من أجل شعبك المطحون الميمون الفريد

يا حزبنا الجمهورى يا أمل أوطاني الكبير

فى افتراس الخيانة و الفساد و الشرور

ترنو لنا مصر لتعيش على النعم بالسرور

لتسبح فى أنهر الشهد بقيادة سلطانه الغيور

الذى يقنع العقول كما سمح بنصر العبور

هو اللواء المخلوق من ضياء محمد عبدالعظيم

و أنا فرعون السياسة و الكياسة و التخطيط

و أنا الذى تجرى تحت أقدامي فاتنات النجوم

منذ آدم و حواء و أوباما و الخليل إبراهيم

نشيد حزبا ما شيدته لندن و لا واشنطن

و ما سمعت عنه دولة باريس و لا برلين

للقفز بالشعب من الجحيم لحضارة بنعيم

============================
عبداللطيف أحمد فؤاد
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف