الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تشكيل تصدر رواية "شيطلائكية"

تشكيل تصدر رواية "شيطلائكية"
تاريخ النشر : 2016-06-27
تشكيل تصدر رواية "شيطلائكية"

عن دار تشكيل للنشر والتوزيع صدرت رواية "شيطلائكية" للكاتبة هبه عيسى ، الرواية تمثل مفتاحا لغرف مغلقة داخل المرأة بشكل عام وفي بطلة الرواية بشكل خاص ، وتلهم الرجال وتعطيهم مفاتيح كل هذه الغرف المغلقه للوصول لقلب امرأة ،
فتجسد الرواية البُعد الخيالي داخل المرأة ، والذي أدى بها إلى ان تكون شيطلائكية ، الرواية تتدرج بأحداث كيفية تحولها لشيطلائكية ، ليخرج القاريء منها مسلمًا بأن هناك الكثير من الشيطلائكيون والشيطلائكيات الذين يعيشون حولنا ومعنا وفي كل مكان ، ففي هذه الرواية ستكتشف تصنيفًا جديدًا من البشر ،
وستظل طوال الوقت تحكم على البشر حولك ما اذا كانوا شيطلائكيين أو لا . الرواية تحتوي على رسومات داخلية رسمتها الكاتبه بنفسها لتجسد بعض زوايا الرواية في ايقاع غير رتيب.

هبه عيسى فنانة تشكيلة وكاتبة ، كتبت العديد من القصص والمقالات في عدة مواقع ، تكتب وترسم عن المرأة والماورائيات ، مؤمنة بأن الثقافة ماهي إلا قلمٌ يعانق فرشاة .

من أجواء الرواية

" كنت أترك لها الهدايا وكأنها علامات قدرية تدلها عليّ وتعينها على السير معتدلة جوار واقِعها الأعرج ، أتبوأ مقعدي عندها فأرسلت لقلبها رسلاً لتؤمن بي لكنها وكعادتها لم تكن فطنة ولا لمّاحة مغيبة دائمًا بأعين تنعسُ في الضجيج ، كانت تسير مغمضة الأعين حتى وصلت الثلاثين، بلغت سن التكوّر الأنثوي الشهي . وبلغت أنا سن النضج من الشجن . وما أشد إرتباط الشهوة بالشجن ، لتكتمل به منظومة " شين " التي قرأت عنها في كتابها"

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف