الأخبار
غالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيرانيالجيش الإسرائيلي: صفارات الانذار دوت 720 مرة جراء الهجوم الإيرانيالحرس الثوري الإيراني يحذر الولايات المتحدةإسرائيل: سنرد بقوة على الهجوم الإيرانيطهران: العمل العسكري كان ردا على استهداف بعثتنا في دمشقإيران تشن هجوماً جوياً على إسرائيل بمئات المسيرات والصواريخالاحتلال يعثر على المستوطن المفقود مقتولاً.. والمستوطنون يكثفون عدوانهم على قرى فلسطينيةبايدن يحذر طهران من مهاجمة إسرائيل
2024/4/16
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هنا يرقد الدكتور حسن صعب ابن بيروت الصامدة بقلم: محمد ع. درويش

تاريخ النشر : 2016-06-26
هنا يرقد الدكتور حسن صعب ابن بيروت الصامدة بقلم: محمد ع. درويش
هنا يرقد الدكتور حسن صعب ابن بيروت الصامدة

هنا يرقد الدكتور حسن صعب ابن بيروت الصامدة، الحاضنة، والعاصمة الشاهدة على تاريخ طويل حافل بالمبادرات والإنجازات، والتعالي فوق الدمار، والأزمات والحروب والاحتلالات،

بيروت أمّ الدنيا، وبيت اللبنانيين الآمن، والملتقى بين أبناء الوطن الواحد، وبين الأشقّاء العرب، إنّها مساحة عيشهم وبيتهم الثاني، بيروت الصداقة والانفتاح، بيروت التي تعتزّ بوطنيتها وعروبتها، وتتحدّث كلّ اللغات، وتعرف كلّ المدن والقارات.

بيروت أمّ الشرائع، وأمّ الروّاد والمشرّعين، والمبدعين والعلماء والمؤمنين.

إنها مدينة الدكتور حسن صعب، تعلّم منها وفيها، جسّد شبابها المبادرالطموح المتنوّر والمتعلّم، فامتلأت به وامتلأ بها، حملها معه إلى كل ّمكان في العالم حلّ فيه طالباً للعلم، أو ممثّلاً بلاده لعلمه وثقافته، حتى أصبح مدرسة بيروتية وطنية، تفتح أبواب المستقبل أينما حطّت رحالها.

محمد ع.درويش
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف