الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لعبة(المحيبس) والسونار بقلم:محمد رشيد

تاريخ النشر : 2016-06-25
لعبة(المحيبس) والسونار بقلم:محمد رشيد
لعبة(المحيبس) والسونار

*محمد رشيد

     كلنا نعرف ( لعبة المحيبس ) التي تكون ضمن طقوس شهر رمضان المبارك وايضا نعرف تماما محترفي هذه اللعبة في الكاظمية والاعظية والبياع والشعلة وغيرها من المناطق العراقية الذين يطلون علينا من خلال الفضائيات بزيهم البغدادي الاصيل وكيفية هزم خصومهم حينما يقطفون (المحبس) من بين عشرات الأيادي المغلقة بفضل فراستهم وسط اجواء تراثية وغناء المربعات والطبل وتوزيع الحلوى . لهذا السبب اقترح من الحكومة العراقية والجهات الأمنية الاستعانة بهؤلاء المحترفين وتوزيعهم على السيطرات داخل وخارج بغداد من اجل كشف الذين يمررون المتفجرات والسيارات المفخخة التي فتكت في الشعب العراقي البريء انا متاكد بل متيقن ان هؤلاء المحترفين لو يخضعون لتدريبات بسيطة ستعزز بدواخلهم ( فراسة وطنية ) عالية المستوى تستطيع ان تكتشف كل العبوات والمفخخات وكل خطر يهدد العراقيين يمرر من خلال السيطرات التي من مهمتها ان تحمي المواطن العراقي أينما كان.  
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف