نعيم حرب السومري
هل علمنا الحقيقة أو هل سنعلمها وما هي تلك الحقيقة التي يراد أن لا نعلمها ؟وللجواب عن هذا الاستفهام نقول :في مفهوم أهل الباطل أغلب الأعمال أو الأفعال التي يراد تمريرها على الشعوب لا بد من تغليفها بغلاف ديني لكي يكون لها قبول وعدم الرفض أو الرفض بشكل جزئي .وهذا ما حصل في العراق منذ سقوط النظام السابق ولحد ألآن .حيث نرى أغلب الجهات وبمساندة المؤسسة الدينية في النجف قد لبست ثوب الدين المزيف وقادة البلد إلى أقبح المفاسد والمهالك والمصاعب من قتل وتهجير وترويع وصراعات طائفية وحزبية .ومارست معه أشد وأبشع السياسات المنحرفة والجائرة والتي لم يشهد ها التأريخ السابق وربما حتى القادم.ولقد صدق المرجع الصرخي عندما قال إن عنوان (القذارة)يستحي مما يفعله الساسة في العراق .ومن
هنا جاءت خطابات المرجعية العراقية المتمثلة بالمرجع العراقي العربي الصرخي الحسني بضرورة .
التغيير الجذري الحقيقي لكل الموجودين ( منذ دخول الاحتلال ) ومن كل القوميات والأديان والأحزاب …..
فهل عقمن النساء العراقيات الطاهرات .. وهل خلي العراق من الوطنيين الأمناء الصادقين العاملين المثابرين من النخب العلماء والخبراء والمستشارين القضاة والمهندسين والأطباء وأساتذة الجامعات والمحامين والقانونيين والأدباء والإعلاميين والمعلمين والمدرسين وكل الأكاديميين والكفاءات الوطنيين الأحرار
..
أين شيوخ العشائر النجباء ..أين التجار والوجهاء والأعيان المحبّون للعراق وشعب العراق ….
أين الرجال.. أين الشيوخ .. أين النساء ..أين أطفال العراق ….
فالشرع والعقل والتأريخ والأخلاق يلزمنا ويوجب علينا أن ننصر وننتصر للعراق وشعب العراق وثروات العراق وكرامة العراق وشرف العراق وعروبة العراق وإسلام ودين العراق وتأريخ وحضارة العراق.
إذاً هي رسالة مفتوحة وواضحة بضرورة التغيير وإلا فأن القادم أسوأ..وأسوأ ..وأسوأ وهذا حاصل ضمن معطيات الظرف الذي جرى ويجري علينا كشعب تعرض لأقسى وأشد المصاعب .والعالم يتطلع أن يكون للعراق وأبنائه موقف واضح وحقيقي نحو تحقيق الهدف وهو الخلاص بالتغيير الجذري الحقيقي الواقعي وبخلافه فالهلاك ولا غير الهلاك.
هل علمنا الحقيقة أو هل سنعلمها وما هي تلك الحقيقة التي يراد أن لا نعلمها ؟وللجواب عن هذا الاستفهام نقول :في مفهوم أهل الباطل أغلب الأعمال أو الأفعال التي يراد تمريرها على الشعوب لا بد من تغليفها بغلاف ديني لكي يكون لها قبول وعدم الرفض أو الرفض بشكل جزئي .وهذا ما حصل في العراق منذ سقوط النظام السابق ولحد ألآن .حيث نرى أغلب الجهات وبمساندة المؤسسة الدينية في النجف قد لبست ثوب الدين المزيف وقادة البلد إلى أقبح المفاسد والمهالك والمصاعب من قتل وتهجير وترويع وصراعات طائفية وحزبية .ومارست معه أشد وأبشع السياسات المنحرفة والجائرة والتي لم يشهد ها التأريخ السابق وربما حتى القادم.ولقد صدق المرجع الصرخي عندما قال إن عنوان (القذارة)يستحي مما يفعله الساسة في العراق .ومن
هنا جاءت خطابات المرجعية العراقية المتمثلة بالمرجع العراقي العربي الصرخي الحسني بضرورة .
التغيير الجذري الحقيقي لكل الموجودين ( منذ دخول الاحتلال ) ومن كل القوميات والأديان والأحزاب …..
فهل عقمن النساء العراقيات الطاهرات .. وهل خلي العراق من الوطنيين الأمناء الصادقين العاملين المثابرين من النخب العلماء والخبراء والمستشارين القضاة والمهندسين والأطباء وأساتذة الجامعات والمحامين والقانونيين والأدباء والإعلاميين والمعلمين والمدرسين وكل الأكاديميين والكفاءات الوطنيين الأحرار
..
أين شيوخ العشائر النجباء ..أين التجار والوجهاء والأعيان المحبّون للعراق وشعب العراق ….
أين الرجال.. أين الشيوخ .. أين النساء ..أين أطفال العراق ….
فالشرع والعقل والتأريخ والأخلاق يلزمنا ويوجب علينا أن ننصر وننتصر للعراق وشعب العراق وثروات العراق وكرامة العراق وشرف العراق وعروبة العراق وإسلام ودين العراق وتأريخ وحضارة العراق.
إذاً هي رسالة مفتوحة وواضحة بضرورة التغيير وإلا فأن القادم أسوأ..وأسوأ ..وأسوأ وهذا حاصل ضمن معطيات الظرف الذي جرى ويجري علينا كشعب تعرض لأقسى وأشد المصاعب .والعالم يتطلع أن يكون للعراق وأبنائه موقف واضح وحقيقي نحو تحقيق الهدف وهو الخلاص بالتغيير الجذري الحقيقي الواقعي وبخلافه فالهلاك ولا غير الهلاك.