وطني الأبهى
الشاعر والاعلامي يوسف أبو عواد
ما عابني وطني فذاك ضياء
بل عابني الأنذال والسفهاء
من شوهوه برجسهم وبنصبهم
حتى ترنح هده الاعياء
ما بين ديوث حقير سافل
ومنافق النبض فيه رياء
قلنا لسلطتنا عليك بزمرة
الأرض تنكر فعلها وسماء
قلنا وما زالت يرددها الصدى
أغلظ عصاك قد استبد خواء
وطني الشموخ بارثه وأوائل
ذرفت عليهم دمعها العلياء
وطني البهاء بسحره وجماله
شهدت بذاك جباله الشماء
الرياض 29 مايو ايار 2016م
الشاعر والاعلامي يوسف أبو عواد
ما عابني وطني فذاك ضياء
بل عابني الأنذال والسفهاء
من شوهوه برجسهم وبنصبهم
حتى ترنح هده الاعياء
ما بين ديوث حقير سافل
ومنافق النبض فيه رياء
قلنا لسلطتنا عليك بزمرة
الأرض تنكر فعلها وسماء
قلنا وما زالت يرددها الصدى
أغلظ عصاك قد استبد خواء
وطني الشموخ بارثه وأوائل
ذرفت عليهم دمعها العلياء
وطني البهاء بسحره وجماله
شهدت بذاك جباله الشماء
الرياض 29 مايو ايار 2016م