الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خواطر مًستَفًزة - عًشقًًًًًُ شاعِر بقلم:د. عز الدين حسين أبو صفية

تاريخ النشر : 2016-05-30
خواطر مًستَفًزة - عًشقًًًًًُ شاعِر بقلم:د. عز الدين حسين أبو صفية
خواطر مًستَفًزة :::::

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

عًشقًًًًًُ شاعِر ،،،،


هائمٌ على

سطح الذكريات

ضاعًَ منهُ ما٠٠٠

فات وآت

استوقفنى ٠٠٠ سألنى

عن التى ٠٠٠

أمضى زمنه

يكتب لها

قال :

غادرتنى

هجرتنى

أضنانى السؤال عنها

لم أهتدِ إليها

هل لكًًًًًً من٠٠٠

نصيحة لى ؟

أتحبها ؟

ومالى لا أعشقها

وًًًًًُبعدها عنى ٠٠٠

أتاهنى

وأنسانى ٠٠٠

كل. الدنيا

إلا هى

هل لك من ٠٠٠

نصيحة لى؟

وأنا الهائم الولهان !!

إسمع ٠٠٠

يا ابن هذا

وذاك الزمان

أيها الشاعر

إبحث ٠٠٠

ليس عيب أن تبحث٠٠٠

ولاخطأً

إبحث عنها فى ٠٠٠

كل القصائد

والسطور

فى السماواتِ والأرضِ

وفى البحورِ

إبحث. أيها الشاعر ٠٠٠

فى الفضاءِ

بين الشموس والنجوم

ستجدُ القمرَ

تسكنه حبيبتك

تُرسل لك

شعاع عشقها

ودفء حضنها

ونورها

تنير لك الطريق٠إليها٠٠

فلا تدعها

تضيع منكًً

فهي دائمة السفر

بين الكواكب

والأزمان

إبحث أيها الشاعر

وفتش عنها ٠٠٠ بين

أَسِرتكَ

ومضاجِعكَ

وشطآن البحار

وستجدها٠٠٠

فى انتظارك

فى نفس المكان

والزمان

ترسم على الرمال ٠٠٠ صورة

قلبها وقلبك

وسهم حبٍ ٠٠٠ خَطَ

أنك لها

حتى وإن سافرت

أو غادرت

مع الوهم والخيال

وعلى ظهر ٠٠٠

سفن الورق ٠٠٠ أم لم !!!

فهى آتية إليك ٠٠٠ على

صهوة إبتساماتها

وأشيائها الورقية

وحلمك وحبك

وستدرك يوماً ٠٠٠

أنك أنت

الحقيقة والجمال

والحياة أنت

والهواء والماء

وبدونك ٠٠٠

ليس لها

أحلام

وستظل تائهةً

بين الغًًَيم

وعتمة الليل

وبلا عنوان

،،،،،،،،،،،

وإن هَربت مع القدر

أو أمتطت

هدير النسمات والزفرات

سيعود

صدى الحياةِ

وتتحقق الأمنباتِ

ويصبح النسيان

فى خبر كان

وتتبسم الشفاه

وسيرحل عنك

الرحيل

وينتهى الوقت

ويتوج الإنتظار٠٠٠

بلقاء

دكتور / عز الدين حسين أبو صفية
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف