( أيها
اللّعين ؟!) قصيدة الشاعر رمزي عقراوي
هذه الكلمات موجّهة الى كلُ مَن يُتاجر
بالاسلام (ظُلماً و عدوانا!)
ايّها (,,,,) اللّعينْ...
لَستَ المُحَدِثَ ولا الفقيه
ولا الولي... ولا المُجّدد!
لا ايمانَ صدقٍ لكَ بالاسلام
فكيف توصَف وتُحدّد !!
وليس لكَ للاسلام في هذه الايام
نظرٌ
مُسدِّد !
فكيف باسم الاسلام تُبرّرُ قتْلَ الشعوبِ
وتُرهِبُ الناسَ ،وتُفَنِّد !
فتعيشُ كالابليسِ في ظُلماتِ هذا العصر
ذا الحقّ المُؤيّد !
وتُحشّش المسلمين بالكذبِ
والدّجلِ وبالاباطيل تُجدّد!
دَيدنُ الارهابِ تفريقُ الناسِ والشعوبِ
والاسلامُ
للانسانِ والعُمرانِ يُوحِّد
وانْ شِئتَ فالقرآنُ عندكَ تأويلُ لاعبٍ
وتجعلُ لنا شريعةً تُلاءِمُ اهواءِكَ وتُؤيّد !
والمؤمنُ الحرُّ لاشئ يُقيدهُ ...
لكن عند ( اللّعين)
في فسادٍ تَقّيد !!
رأيتُ باَرضِ العراقِ ايُّ عجيبةٍ
فاسلامُها عبدٌ ومُسلمُها حُرٌّ تبَدّد !
فظَلامُ الافكار
في رأسِ ( اللّعين)
طريقٌ لِرَدِّ المؤمنينَ مثلُ البهائم
============
ربّما يغفرُ اللهُ للفردِ ...ولا
تغفِرُ الفِطرةُ اثامَ الاُمم !!
================
أيّها اللعين!
اسلامكَ الموهومُ
شئٌ اخر !
فالارهابُ عندكَ كالعبادةِ يظهَر ...
شتّان بين الاسلام الصحيح...
واسلامكَ يا عنتر !
فالاسلام الحقُّ في الروح والابدان
ونهايةُ الايمانِ عِزٌّ لا يُقهر !
لقد اضعتُم الاسلامَ غدراً
فبِشراعِ الرّدى والذلِّ واليأسِ ...
في عُبابِ اليَمِّ يمخَر ...؟!
لم يبقَ فيه لونٌ ولا طعمٌ
ولا نكهةٌ ولا جوهَر !!
**==============
بعضُ الناسِ قد افتوا...
اِنَّ هذا العصرَ /عصرُ القلَم ؟!
ليس السّيفُ فيه يحكُم بين الاُمم
امَا عَلِمَ الطاغوتُ باَنَّ وَعظهُ...
في المجتمعِ قد صار من لغوِ الكَلم !
امَا ترى الغربَ قد بدا مُدجّجاً
لِيَحفِظَ الباطِلَ في عزٍّ او يُسيلَ في العالَم دَم
يا مُفتياً على الغربِ مُشفِقاً ...
قد حارَ في احكامِكَ اولو الفَهَم !
الحربُ في الشّرقِ ليس شرًّا داهماً
والارهابُ في الغربِ شرٌّ وجَرُم ؟!!
10//6//2011
ملحوظة هامة//كتبت هذه القصيدة وهي تُنبِّئُ بظهورعصابات
القتل والابادة والتدمير في العراق وسوريا بل في جميع أرجاء المعمورة مما تسمى بتنظيم الدواعش المجرمة التي أبادت الابرياء وحطّمتِ الاسلام قلباً وقالباً !!
===================
اللّعين ؟!) قصيدة الشاعر رمزي عقراوي
هذه الكلمات موجّهة الى كلُ مَن يُتاجر
بالاسلام (ظُلماً و عدوانا!)
ايّها (,,,,) اللّعينْ...
لَستَ المُحَدِثَ ولا الفقيه
ولا الولي... ولا المُجّدد!
لا ايمانَ صدقٍ لكَ بالاسلام
فكيف توصَف وتُحدّد !!
وليس لكَ للاسلام في هذه الايام
نظرٌ
مُسدِّد !
فكيف باسم الاسلام تُبرّرُ قتْلَ الشعوبِ
وتُرهِبُ الناسَ ،وتُفَنِّد !
فتعيشُ كالابليسِ في ظُلماتِ هذا العصر
ذا الحقّ المُؤيّد !
وتُحشّش المسلمين بالكذبِ
والدّجلِ وبالاباطيل تُجدّد!
دَيدنُ الارهابِ تفريقُ الناسِ والشعوبِ
والاسلامُ
للانسانِ والعُمرانِ يُوحِّد
وانْ شِئتَ فالقرآنُ عندكَ تأويلُ لاعبٍ
وتجعلُ لنا شريعةً تُلاءِمُ اهواءِكَ وتُؤيّد !
والمؤمنُ الحرُّ لاشئ يُقيدهُ ...
لكن عند ( اللّعين)
في فسادٍ تَقّيد !!
رأيتُ باَرضِ العراقِ ايُّ عجيبةٍ
فاسلامُها عبدٌ ومُسلمُها حُرٌّ تبَدّد !
فظَلامُ الافكار
في رأسِ ( اللّعين)
طريقٌ لِرَدِّ المؤمنينَ مثلُ البهائم
============
ربّما يغفرُ اللهُ للفردِ ...ولا
تغفِرُ الفِطرةُ اثامَ الاُمم !!
================
أيّها اللعين!
اسلامكَ الموهومُ
شئٌ اخر !
فالارهابُ عندكَ كالعبادةِ يظهَر ...
شتّان بين الاسلام الصحيح...
واسلامكَ يا عنتر !
فالاسلام الحقُّ في الروح والابدان
ونهايةُ الايمانِ عِزٌّ لا يُقهر !
لقد اضعتُم الاسلامَ غدراً
فبِشراعِ الرّدى والذلِّ واليأسِ ...
في عُبابِ اليَمِّ يمخَر ...؟!
لم يبقَ فيه لونٌ ولا طعمٌ
ولا نكهةٌ ولا جوهَر !!
**==============
بعضُ الناسِ قد افتوا...
اِنَّ هذا العصرَ /عصرُ القلَم ؟!
ليس السّيفُ فيه يحكُم بين الاُمم
امَا عَلِمَ الطاغوتُ باَنَّ وَعظهُ...
في المجتمعِ قد صار من لغوِ الكَلم !
امَا ترى الغربَ قد بدا مُدجّجاً
لِيَحفِظَ الباطِلَ في عزٍّ او يُسيلَ في العالَم دَم
يا مُفتياً على الغربِ مُشفِقاً ...
قد حارَ في احكامِكَ اولو الفَهَم !
الحربُ في الشّرقِ ليس شرًّا داهماً
والارهابُ في الغربِ شرٌّ وجَرُم ؟!!
10//6//2011
ملحوظة هامة//كتبت هذه القصيدة وهي تُنبِّئُ بظهورعصابات
القتل والابادة والتدمير في العراق وسوريا بل في جميع أرجاء المعمورة مما تسمى بتنظيم الدواعش المجرمة التي أبادت الابرياء وحطّمتِ الاسلام قلباً وقالباً !!
===================