عماد عوني يكتب : " مربع الشيطان فهل الشيطان يعظ ؟"
نشر المهندس عماد عوني رئيس الجميعة التعاونية لإسكان المهندسين والمرشح السابق لمجلس النواب باسيوط قصة قصيرة تحوي ثلاث اشخاص وهمية من أطياف المجتمع وقال عوني "حكايه من الخيال جميع شخصياتها وهميه وان تقمص احد شخصيه عليه من الثلاث الشخصيات الادية فهذه هي مسئوليته ،سنتكلم عن شخصيات نجدها بقاع المجتمع ينتشرون حولنا بغزارة يتسربلون من الغربان يتحلون بالباس الحكمة وهم اعوان الشيطان وأضاف عوني خلال قصتة القصيرة علي موقع التواصل الأجتماعي فيس بوك قائلا" نأخذ مثال ثلاثه شخصيات أولهم ابن الطفشان الذي كان ولا زال يمارس الشذوذ وقبض عليه بأحد المدن الساحليه بشرق جمهوريه مصر ودفعت ملايين لإنهاء تلك القضيه ".وأكمل عوني "ثانيهم ابن بياع بلالين بالمقابر للحصول علي القرص والفتات الذي يستخدم اسلوباً لا يليق بمجتمعنا ".وتابع عوني "ثالثهم كروميو الشهير بمحسن القرني لما بدر منه من افعال يندي لها الجبين بعيده عن الرجوله والشرف وسوف نبدأ هنا ومع اجزاء متتالية نشر تلك القصص القصيره حتي تنتهي الروايه كامله وسنبدأ اولي قصتنا مع محسن القرني الذي بدر منه كل سوء لنغوص في تلك الحلقه الاولي للتعرف علي شخصيته ومكنون نفسه حتي نستكمل بعد ذلك في الحلقات القادمه القصه كامله ولذا فان دراسه شخصيته ستفتح آفاق عديده لاستيعاب تلك الروايه".وأردف " فنبدأ من ماضي بعيد خرج منه محسن القرني الذي بدر منه كل سوء من أسره فقيره جدا كان يرتدي الشبشب كنوع من البهجه بدلا من السير حافيا تلك النشاه القاسيه جعلته حاقد علي من حوله يريد باي طريقه ان يتبرا من ماضيه وينساه ان يكون شخص اخر وخاصه ان تلك المجتمعات كانت تتصف كما يقال بالعشوائيات المتدنيه جدا فكان ممارسه الشذوذ في الصبا امر طبيعيا هناك وممارسه زنا المحارم مع الام او الأخت كما يحدث ".وأوضح عوني "نري في افلام خالد يوسف انه الكبت والفقر والحقد مزيج ان اجتمع في انسان تحول الي شخص فاقد الأهليه والعقل فيصبح كل طموحه هو تدمير الاخرين لانه لن يستطيع ان يكون مثلهم وفي تلك المعاناه النفسيه التي يعيشها وصراع نفسي حاد يبدأ في شبابه مبكرا بمصاحبة البنات وإغوائهن للنيل منهم والضحك عليهم وابتزازهم ومع الجانب الاخر من الرجال فانه يستسلم لهم ليبدوا انهم يستطيعون التحكم به وممارسه الفحشاء لكنه كما تعود يسجل لهم لابتزازهم ومن هنا وجد فكره للثراء السريع هي الابتزاز بالباطل لكي يأخذ مراده وان كان حتي ظلما فبدا يتذوق القليل من الأموال وبدا يعلو ليصاحب بنات من طبقه اخري اعلي منه لانه يريد ان يظهر بثوب جديد يمسح عنه الرداء القديم وحتي الرجال بدا بمخالطه طبقه اخري اكثر ثراءا لانه بدا في تعديل شكله وضبط هندامه".وتسائل عوني خلال قصتة القصيرة التي وعد بنشرها علي اجزاء متتالية "هل يشعر القارئ بمدي التركيب النفسي الهائل المعقد المتولد لديه انه يريد ان يطفو الي السطح مثل "حمار" بحديقه الحيوان يريد ان يصبح اسدا لكنه بالنهايه حمار لكنه غير مقتنع فيبدأ في مغازله ومصاحبه بنات عائلات وطبقات اعلي وهنا لم يتحسس لمستقبله ان يقع في اي خطا لكن تحدث كارثه لقد ضحك علي فتاه وصارت حاملا منه فيبدأ في التهرب منها حينا الي ان واجهته بأنها ستبلغ عائلتها لتاخذ بحقها فاضطر لان يتزوجها دون علم اَهلها لأنهم كانوا سيفتكون به وينكشف بعد ذلك ماحدث تثور العائله لكن ماذا تفعل هل تفضح ابنتها وفعلا قرروا الصمت ثم يأتي اول مولود بعد خمسه اشهر من الزواج ماذا يفعلون وقتها انها فضيحه كيف يتصرفون!!"
" وجاءته فكره ان يسافر خارج المدينه اربعه اشهر حتي تتم زوجته مده الحمل امام الناس واستخرج شهاده ميلاد بذلك وتبدا مرحله جديده في حياته وينجب مره اخري ولكن تشاء الصدف انه ذهب لاحد مراكز التحاليل الكبري بمدينه اخري خشي علي نفسه من الاصابه بالايدز نتيجه ارتكابه المعصيه مع الرجال وكانت المفاجآه انه غير قادر علي الإنجاب تخيلوا تلك اللحظه لشخص ظن انه استطاع ان يتلاعب بالجميع فتم التلاعب به هو ليبدأ بعد ذلك مرحله من الشك داخله حول نسب ابنائه له من عدمه ويتضح في النهايه ان الزوجه كانت اكثر منه ابتزازا انها الشر بعينه فأراد ان يرد لها ذلك الصنيع السئ فهداه الشيطان لماذا لايستغلها مع الرجال لقضاء حاجته فهي معتاده علي ذلك".واختتم عوني " وكانت تلك هي اتفاقية الشيطان من هنا ستبدا حكايتنا بعد ان نتعمق في تلك الشخصيه بتغيراتها النفسيه وروح التامر التي تولدت لديه لنبدأ قصه يمكن متابعتها أعدكم مثل فيلم الأخوه الأعداء قصه تصلح لفيلم سينمائي وغدا نبدأ الفصل الاول بها"
نشر المهندس عماد عوني رئيس الجميعة التعاونية لإسكان المهندسين والمرشح السابق لمجلس النواب باسيوط قصة قصيرة تحوي ثلاث اشخاص وهمية من أطياف المجتمع وقال عوني "حكايه من الخيال جميع شخصياتها وهميه وان تقمص احد شخصيه عليه من الثلاث الشخصيات الادية فهذه هي مسئوليته ،سنتكلم عن شخصيات نجدها بقاع المجتمع ينتشرون حولنا بغزارة يتسربلون من الغربان يتحلون بالباس الحكمة وهم اعوان الشيطان وأضاف عوني خلال قصتة القصيرة علي موقع التواصل الأجتماعي فيس بوك قائلا" نأخذ مثال ثلاثه شخصيات أولهم ابن الطفشان الذي كان ولا زال يمارس الشذوذ وقبض عليه بأحد المدن الساحليه بشرق جمهوريه مصر ودفعت ملايين لإنهاء تلك القضيه ".وأكمل عوني "ثانيهم ابن بياع بلالين بالمقابر للحصول علي القرص والفتات الذي يستخدم اسلوباً لا يليق بمجتمعنا ".وتابع عوني "ثالثهم كروميو الشهير بمحسن القرني لما بدر منه من افعال يندي لها الجبين بعيده عن الرجوله والشرف وسوف نبدأ هنا ومع اجزاء متتالية نشر تلك القصص القصيره حتي تنتهي الروايه كامله وسنبدأ اولي قصتنا مع محسن القرني الذي بدر منه كل سوء لنغوص في تلك الحلقه الاولي للتعرف علي شخصيته ومكنون نفسه حتي نستكمل بعد ذلك في الحلقات القادمه القصه كامله ولذا فان دراسه شخصيته ستفتح آفاق عديده لاستيعاب تلك الروايه".وأردف " فنبدأ من ماضي بعيد خرج منه محسن القرني الذي بدر منه كل سوء من أسره فقيره جدا كان يرتدي الشبشب كنوع من البهجه بدلا من السير حافيا تلك النشاه القاسيه جعلته حاقد علي من حوله يريد باي طريقه ان يتبرا من ماضيه وينساه ان يكون شخص اخر وخاصه ان تلك المجتمعات كانت تتصف كما يقال بالعشوائيات المتدنيه جدا فكان ممارسه الشذوذ في الصبا امر طبيعيا هناك وممارسه زنا المحارم مع الام او الأخت كما يحدث ".وأوضح عوني "نري في افلام خالد يوسف انه الكبت والفقر والحقد مزيج ان اجتمع في انسان تحول الي شخص فاقد الأهليه والعقل فيصبح كل طموحه هو تدمير الاخرين لانه لن يستطيع ان يكون مثلهم وفي تلك المعاناه النفسيه التي يعيشها وصراع نفسي حاد يبدأ في شبابه مبكرا بمصاحبة البنات وإغوائهن للنيل منهم والضحك عليهم وابتزازهم ومع الجانب الاخر من الرجال فانه يستسلم لهم ليبدوا انهم يستطيعون التحكم به وممارسه الفحشاء لكنه كما تعود يسجل لهم لابتزازهم ومن هنا وجد فكره للثراء السريع هي الابتزاز بالباطل لكي يأخذ مراده وان كان حتي ظلما فبدا يتذوق القليل من الأموال وبدا يعلو ليصاحب بنات من طبقه اخري اعلي منه لانه يريد ان يظهر بثوب جديد يمسح عنه الرداء القديم وحتي الرجال بدا بمخالطه طبقه اخري اكثر ثراءا لانه بدا في تعديل شكله وضبط هندامه".وتسائل عوني خلال قصتة القصيرة التي وعد بنشرها علي اجزاء متتالية "هل يشعر القارئ بمدي التركيب النفسي الهائل المعقد المتولد لديه انه يريد ان يطفو الي السطح مثل "حمار" بحديقه الحيوان يريد ان يصبح اسدا لكنه بالنهايه حمار لكنه غير مقتنع فيبدأ في مغازله ومصاحبه بنات عائلات وطبقات اعلي وهنا لم يتحسس لمستقبله ان يقع في اي خطا لكن تحدث كارثه لقد ضحك علي فتاه وصارت حاملا منه فيبدأ في التهرب منها حينا الي ان واجهته بأنها ستبلغ عائلتها لتاخذ بحقها فاضطر لان يتزوجها دون علم اَهلها لأنهم كانوا سيفتكون به وينكشف بعد ذلك ماحدث تثور العائله لكن ماذا تفعل هل تفضح ابنتها وفعلا قرروا الصمت ثم يأتي اول مولود بعد خمسه اشهر من الزواج ماذا يفعلون وقتها انها فضيحه كيف يتصرفون!!"
" وجاءته فكره ان يسافر خارج المدينه اربعه اشهر حتي تتم زوجته مده الحمل امام الناس واستخرج شهاده ميلاد بذلك وتبدا مرحله جديده في حياته وينجب مره اخري ولكن تشاء الصدف انه ذهب لاحد مراكز التحاليل الكبري بمدينه اخري خشي علي نفسه من الاصابه بالايدز نتيجه ارتكابه المعصيه مع الرجال وكانت المفاجآه انه غير قادر علي الإنجاب تخيلوا تلك اللحظه لشخص ظن انه استطاع ان يتلاعب بالجميع فتم التلاعب به هو ليبدأ بعد ذلك مرحله من الشك داخله حول نسب ابنائه له من عدمه ويتضح في النهايه ان الزوجه كانت اكثر منه ابتزازا انها الشر بعينه فأراد ان يرد لها ذلك الصنيع السئ فهداه الشيطان لماذا لايستغلها مع الرجال لقضاء حاجته فهي معتاده علي ذلك".واختتم عوني " وكانت تلك هي اتفاقية الشيطان من هنا ستبدا حكايتنا بعد ان نتعمق في تلك الشخصيه بتغيراتها النفسيه وروح التامر التي تولدت لديه لنبدأ قصه يمكن متابعتها أعدكم مثل فيلم الأخوه الأعداء قصه تصلح لفيلم سينمائي وغدا نبدأ الفصل الاول بها"