حكم خواطر ... وعبر ( 96 )
1 – مستقبل حافل مشرق:
لأولئك الذين يؤمنون بعظمة أهدافهم وسمو آمالهم، لتبديد آلامهم وتحقيق أحلامهم، بنشاط هممهم وقوة عزائمهم .
2 – إذا امتلكت الجرأة والشجاعة، فعليك بضبطها وحساب عواقبها والحذر في خطواتها، وإلّا جرّت عليك نكسة وخيبة، وأورثتك إحباطاً وإخفاقاً.
3 - النجاح: ليس قفزة بهلوانية تنقلك من القاع إلى القمة، وإنّما خطوات دؤوب، تدفعها عزيمة قوية، ويوجهها تفكير سديد، يحركها نحو هدفٍ سامٍ وأملٍ منشودٍ تؤمن به وترنو إليه.
4 – من طال انتظاره طلب الثمرة وتأخر نضوجها، عليه أن يتفقدها ويتحرك لقطافها، وإلا اختطفها المتطفلون، أو نهشتها الطيور والزنابير.
5 – أعراس السعادة لا تنسينا غصص القهر وجرع المآسي والأحزان، فطعم المرارة يبقى متشبثاً في الحلق، رابضاً على اللسان، ولو شربت بعده برميلاً من عسل.
6 - أحلام العاجزين: شموع، تذوب قبل أن يصلوا إليها .
7 – اعترافنا للبعض بالمناقب والنبل والفضل، لا يعني سكوتنا على ما عندهم من مثالب وخطل وجهل.
8 - ما أسوأ الجعجعة عندما يكون طحينها رماداً حارقاً يذرّ في أعيننا، بعد أن صكت مسامعنا بضجيجها .
9 - كيل الاتهامات وتوزيعها جزافاً... لا يحصد إلا شوكاً... ولا يثمر إلّا خيبة وإخفاقاً.
10 - التفاؤل: جرعة منشطة تولد في النفس الهمة، وتزرع في العقل العزيمة، وتبث في الروح النور والخفة والإشراق، وتدفع الجسم بالحركة والنشاط والدأب، والجهد المتواصل، ليثمر عملاً سديداً نافعاً، ويحقق هدفاً سامياً منشوداً.
11 – دجل الإعلام: يصنع من أنفاق الفتنة وأكواخ الضرار، قلاعاً شامخة وقصوراً فارهة.
12 – المنطلق الصحيح يسدد بوصلتك ويوجهك إلى الاتجاه الصائب، ولكن حذاري من الحفر والعقبات والزوايا الميتة، التي قد تحرفك عن جادة الصواب، بدعوى سرعة الوصول إلى الهدف.
13 – السياسة: لعبة قذرة وسط حمأة نتنة، فإذا خضت في لجتها، فاحترس أ لّا يغمى عليك من حميمها وغسلينيها، أو تتعثر وتقع في مزالقها ومطباتها، أوتغرق في قيعانها ودواماتها.
14 - للروح إشراقات وأطياف نورانية، تخترق الحجب وتكشف لك ما عجز عنه سمعك وبصرك، وحاسة شمك وذوقك ولمسك !.
15 - في قراءة الكتب تصادفنا:
أفكاراً مرحة نضحك لها ثم تغادرنا من غير رجعة، وأفكاراً أخرى نهتم بها وتشغلنا زمناً ونستفيد منها في بعض نواحي حياتنا، ونموذجاً آخر من الأفكار يوجه مسارنا ويضع لنا خطة مستقبلية تمضي معنا كل سنوات حياتنا.
16 – بعض الفارغين يسمع الكذبة ويعلم بها، إلا أنه يحدّث بها في المجالس ويرّوج لها، ولسان حاله يقول: تلك كذبة كبيرة، ولكني أطرب لسماعها، وأسعد بنشرها وترويجها !.
17 – سؤلت فنانة قديرة: كم تحتاجين لتغيري دورك في التمثيل من السعادة والفرح إلى الحزن والترح؟ فأجابت : زمن تغيير المكياج .
لكن بعض نساء اليوم ينتقلن من صالة الأفراح إلى بيت العزاء مباشرة، فليس لديهن الوقت الكافي لتغيير المكياج.
18 – تقويم الشخص في أذهاننا:
إذا كان في الشارع نقومه من مظهره: شكله ولباسه وحركاته، فإذا جالسناه أعدنا تقويمنا بحسب: كلامه وأفكاره وحضور شخصيته، فإذا غادرنا سألنا عن أعماله وسلوكه وأخلاقه لنطبع صورة التقويم الأخير.
19 - من كمال العقل وتمام الحكمة: أن نفكر في الشيء ونقيضه.
كيف نحقق الأهداف حتى نصل، وكيف نتخطى الإخفاق إذا وقع.
20 – تكتمل أركان الشقاء، إذا اجتمع مع الكفر والجهل: فقر وغربة.
1 – مستقبل حافل مشرق:
لأولئك الذين يؤمنون بعظمة أهدافهم وسمو آمالهم، لتبديد آلامهم وتحقيق أحلامهم، بنشاط هممهم وقوة عزائمهم .
2 – إذا امتلكت الجرأة والشجاعة، فعليك بضبطها وحساب عواقبها والحذر في خطواتها، وإلّا جرّت عليك نكسة وخيبة، وأورثتك إحباطاً وإخفاقاً.
3 - النجاح: ليس قفزة بهلوانية تنقلك من القاع إلى القمة، وإنّما خطوات دؤوب، تدفعها عزيمة قوية، ويوجهها تفكير سديد، يحركها نحو هدفٍ سامٍ وأملٍ منشودٍ تؤمن به وترنو إليه.
4 – من طال انتظاره طلب الثمرة وتأخر نضوجها، عليه أن يتفقدها ويتحرك لقطافها، وإلا اختطفها المتطفلون، أو نهشتها الطيور والزنابير.
5 – أعراس السعادة لا تنسينا غصص القهر وجرع المآسي والأحزان، فطعم المرارة يبقى متشبثاً في الحلق، رابضاً على اللسان، ولو شربت بعده برميلاً من عسل.
6 - أحلام العاجزين: شموع، تذوب قبل أن يصلوا إليها .
7 – اعترافنا للبعض بالمناقب والنبل والفضل، لا يعني سكوتنا على ما عندهم من مثالب وخطل وجهل.
8 - ما أسوأ الجعجعة عندما يكون طحينها رماداً حارقاً يذرّ في أعيننا، بعد أن صكت مسامعنا بضجيجها .
9 - كيل الاتهامات وتوزيعها جزافاً... لا يحصد إلا شوكاً... ولا يثمر إلّا خيبة وإخفاقاً.
10 - التفاؤل: جرعة منشطة تولد في النفس الهمة، وتزرع في العقل العزيمة، وتبث في الروح النور والخفة والإشراق، وتدفع الجسم بالحركة والنشاط والدأب، والجهد المتواصل، ليثمر عملاً سديداً نافعاً، ويحقق هدفاً سامياً منشوداً.
11 – دجل الإعلام: يصنع من أنفاق الفتنة وأكواخ الضرار، قلاعاً شامخة وقصوراً فارهة.
12 – المنطلق الصحيح يسدد بوصلتك ويوجهك إلى الاتجاه الصائب، ولكن حذاري من الحفر والعقبات والزوايا الميتة، التي قد تحرفك عن جادة الصواب، بدعوى سرعة الوصول إلى الهدف.
13 – السياسة: لعبة قذرة وسط حمأة نتنة، فإذا خضت في لجتها، فاحترس أ لّا يغمى عليك من حميمها وغسلينيها، أو تتعثر وتقع في مزالقها ومطباتها، أوتغرق في قيعانها ودواماتها.
14 - للروح إشراقات وأطياف نورانية، تخترق الحجب وتكشف لك ما عجز عنه سمعك وبصرك، وحاسة شمك وذوقك ولمسك !.
15 - في قراءة الكتب تصادفنا:
أفكاراً مرحة نضحك لها ثم تغادرنا من غير رجعة، وأفكاراً أخرى نهتم بها وتشغلنا زمناً ونستفيد منها في بعض نواحي حياتنا، ونموذجاً آخر من الأفكار يوجه مسارنا ويضع لنا خطة مستقبلية تمضي معنا كل سنوات حياتنا.
16 – بعض الفارغين يسمع الكذبة ويعلم بها، إلا أنه يحدّث بها في المجالس ويرّوج لها، ولسان حاله يقول: تلك كذبة كبيرة، ولكني أطرب لسماعها، وأسعد بنشرها وترويجها !.
17 – سؤلت فنانة قديرة: كم تحتاجين لتغيري دورك في التمثيل من السعادة والفرح إلى الحزن والترح؟ فأجابت : زمن تغيير المكياج .
لكن بعض نساء اليوم ينتقلن من صالة الأفراح إلى بيت العزاء مباشرة، فليس لديهن الوقت الكافي لتغيير المكياج.
18 – تقويم الشخص في أذهاننا:
إذا كان في الشارع نقومه من مظهره: شكله ولباسه وحركاته، فإذا جالسناه أعدنا تقويمنا بحسب: كلامه وأفكاره وحضور شخصيته، فإذا غادرنا سألنا عن أعماله وسلوكه وأخلاقه لنطبع صورة التقويم الأخير.
19 - من كمال العقل وتمام الحكمة: أن نفكر في الشيء ونقيضه.
كيف نحقق الأهداف حتى نصل، وكيف نتخطى الإخفاق إذا وقع.
20 – تكتمل أركان الشقاء، إذا اجتمع مع الكفر والجهل: فقر وغربة.
