القوات المسلحة عماد الوطن
بقلم سحر حمزة
مع مرور أربعين عاما على تأسيس القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة نستذكر دوما المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه القائد الملهم مؤسس الإتحاد وباني أقوى أداة لحفظه ومنعته بوجود القوات المسلحة وجهاز الأمن الذي يحفظه من أية ملوثات خارجية تعيق مسيرته الوطنية وبفكره الثاقب رحمه الله أيقن الشيخ مؤسس إتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة أن القوات المسلحة هي سند وعماد للوطن لتكتمل الصورة الوطنية الأجمل والأرقى ببناء هذه القوات التي شكلت جيشا قويا هم درع وحماة للوطن،وفي ظل القيادة وإعدادها إعدادا ديناميكيا يتماشى مع أقوى الجيوش في العالم ألتئم الإتحاد بها لنكتشف سر قوة هذا الوطن الذي أصبح له هيبته بوجودها فأجتمع الحب للوطن تحت مظلتها وأصبح للإتحاد منظومة لا مثيل لها في العالم بالحب الخالص للوطن ،هذا الحب الذي يكبر فينا يوما بعد يوم حين زرع بذوره القائد الذي رحل عن الدنيا بجسده وبقيت روحه ومنجزاته بصمات لا تنسى فهو موجود بروحه في أرجاءها ،وفي قلوب أبناء شعب الإمارات ،ليردد الجميع رحم الله الشيخ زايد الذي كان رحمه الله يحمل عبق الأصالة والمعاصرة بشكل إنساني فينصر المظلوم ويساند الضعيف ولا يرد طالب حاجة إلى دعم وذلك من إيمانه بالعدالة والمساواة بين الشعوب بالحقوق والواجبات ،فحمل في وجدانه معاناة شعوب العالم عامة والشعوب العربية بشكل خاص وفتح الأبواب لشعوب الأرض وجعل الإمارات ساعدا أيمن للأخوة الأشقاء والأصدقاء بسندهم وتحفيز الرأي العام على مساندة من يلجأ إليهم كي يعيشوا بسلام على أرض الوطن ،مهد الطريق الإنساني لهم كي ينهلوا العلم والمعرفة ويسهموا في البناء والتنمية ،ومن يتابع مسيرة القوات المسلحة يتلمس حرص الخلف الصالح من أبناء زايد حرصهم على الجميع وتقديم ما أمكن لمساعدتهم إنسانيا كما يحدث في مساندتهم لأهل اليمن والوقوف إلى جانب الأخوة العرب والأهل في فلسطين ودعمهم للشعب السوري الذي لجيء إلى هذا الوطن ،وفتحت الأبواب لهم بحب كي يعيشوا مثل غيرهم من أبناء الوطن كي يخفف معاناتهم ويسهموا بإمكانيات متواضعة تجسد معاني الإنسانية بأجمل صورها ليهنأ هؤلاء بالعيش بسلام وجسدت الإمارات ذلك منذ تأسيس الإتحاد ببناء جيشها القوي من المسلحين بالإيمان والحب للوطن ،وما زالت بصمات جيش الإمارات ماثلة للعيان و منجزاتها الوطنية شاهد عصر على الإنجاز الوطني ببناء دولة المؤسسات الوطنية التي تعتد بالإتحاد التي شكلت كيانه وهيبته أمام شعوب العالم بوجود عماد الوطن من أبناءه الأوفياء من جنوده المجندين الذي يفتدون الوطن بأرواحهم وبدمائهم ليبقون عماده ومنعته ومصدر قوته وصورة لهيبته أمام العالم أجمع.
بقلم سحر حمزة
مع مرور أربعين عاما على تأسيس القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة نستذكر دوما المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه القائد الملهم مؤسس الإتحاد وباني أقوى أداة لحفظه ومنعته بوجود القوات المسلحة وجهاز الأمن الذي يحفظه من أية ملوثات خارجية تعيق مسيرته الوطنية وبفكره الثاقب رحمه الله أيقن الشيخ مؤسس إتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة أن القوات المسلحة هي سند وعماد للوطن لتكتمل الصورة الوطنية الأجمل والأرقى ببناء هذه القوات التي شكلت جيشا قويا هم درع وحماة للوطن،وفي ظل القيادة وإعدادها إعدادا ديناميكيا يتماشى مع أقوى الجيوش في العالم ألتئم الإتحاد بها لنكتشف سر قوة هذا الوطن الذي أصبح له هيبته بوجودها فأجتمع الحب للوطن تحت مظلتها وأصبح للإتحاد منظومة لا مثيل لها في العالم بالحب الخالص للوطن ،هذا الحب الذي يكبر فينا يوما بعد يوم حين زرع بذوره القائد الذي رحل عن الدنيا بجسده وبقيت روحه ومنجزاته بصمات لا تنسى فهو موجود بروحه في أرجاءها ،وفي قلوب أبناء شعب الإمارات ،ليردد الجميع رحم الله الشيخ زايد الذي كان رحمه الله يحمل عبق الأصالة والمعاصرة بشكل إنساني فينصر المظلوم ويساند الضعيف ولا يرد طالب حاجة إلى دعم وذلك من إيمانه بالعدالة والمساواة بين الشعوب بالحقوق والواجبات ،فحمل في وجدانه معاناة شعوب العالم عامة والشعوب العربية بشكل خاص وفتح الأبواب لشعوب الأرض وجعل الإمارات ساعدا أيمن للأخوة الأشقاء والأصدقاء بسندهم وتحفيز الرأي العام على مساندة من يلجأ إليهم كي يعيشوا بسلام على أرض الوطن ،مهد الطريق الإنساني لهم كي ينهلوا العلم والمعرفة ويسهموا في البناء والتنمية ،ومن يتابع مسيرة القوات المسلحة يتلمس حرص الخلف الصالح من أبناء زايد حرصهم على الجميع وتقديم ما أمكن لمساعدتهم إنسانيا كما يحدث في مساندتهم لأهل اليمن والوقوف إلى جانب الأخوة العرب والأهل في فلسطين ودعمهم للشعب السوري الذي لجيء إلى هذا الوطن ،وفتحت الأبواب لهم بحب كي يعيشوا مثل غيرهم من أبناء الوطن كي يخفف معاناتهم ويسهموا بإمكانيات متواضعة تجسد معاني الإنسانية بأجمل صورها ليهنأ هؤلاء بالعيش بسلام وجسدت الإمارات ذلك منذ تأسيس الإتحاد ببناء جيشها القوي من المسلحين بالإيمان والحب للوطن ،وما زالت بصمات جيش الإمارات ماثلة للعيان و منجزاتها الوطنية شاهد عصر على الإنجاز الوطني ببناء دولة المؤسسات الوطنية التي تعتد بالإتحاد التي شكلت كيانه وهيبته أمام شعوب العالم بوجود عماد الوطن من أبناءه الأوفياء من جنوده المجندين الذي يفتدون الوطن بأرواحهم وبدمائهم ليبقون عماده ومنعته ومصدر قوته وصورة لهيبته أمام العالم أجمع.