*شُموخْ*
*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد*
عانَيْتُ كَثيراً في الدُّنْيا
لكِنّي لَمْ أَسْأَلْ أَحَدا
وَجَعَلْتُ شُموخي عُنْواناً
شَرَّفْتُ رُبوعاً والبَلَدَ
أَوْ أَنَّ السُّحْتَ خَطى نَحْوي
لَوْ شَبَّ حَريقٌ واتَّقَدا
يُغْوي الأَقْزامَ وَلَوْ طالوا
أَوْ نالوا مِنْ عَيْشِ رَغَدا
أَخْتالُ بِصيتٍ يَزهو بي
وَبِأَنّي لَمْ أَسْقُطْ أَبَدا
الرياض 5 مايو أيار 2016م
*الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد*
عانَيْتُ كَثيراً في الدُّنْيا
لكِنّي لَمْ أَسْأَلْ أَحَدا
وَجَعَلْتُ شُموخي عُنْواناً
شَرَّفْتُ رُبوعاً والبَلَدَ
أَوْ أَنَّ السُّحْتَ خَطى نَحْوي
لَوْ شَبَّ حَريقٌ واتَّقَدا
يُغْوي الأَقْزامَ وَلَوْ طالوا
أَوْ نالوا مِنْ عَيْشِ رَغَدا
أَخْتالُ بِصيتٍ يَزهو بي
وَبِأَنّي لَمْ أَسْقُطْ أَبَدا
الرياض 5 مايو أيار 2016م