مع حبي واحترامى
لكل ممن يحب مبارك .اريد أن نفهم جيدا ,أن مبارك رجل من جيش مصر العظيم, نعم على العين والرأس, وكان من ابطال حرب أكتوبر1973ده الجميل ,من هنا نقف ما له وماعمله مبارك خلال الثلاثون سنه الماضيه قبل قيام ثورة يناير 2011 فى مصر اثناء فترة رئسته لمصر,اعتقد أخذ المقابل ولكن لى سؤال للجميع ’ عندما قامت ثورة يناير ٢٥ , كانت على مين وضد مين ,..طبعا الشعب المصرى لم يقوم بثورة على نفسه؟؟ ,ولا كانت لعب عيال يجب ان نفرق بين العاطفة والحقيقة المؤلمة ..واعلم تمام ان الشعب المصرى يتميز بشىء لا يوجد بشعوب كثيرة من دول العالم, ان العاطفة والأحاسيس تتغلب كثيراً على صوت العقل وتجعله يتناسى ويتنازل عن حقه يتشفع للرجل سنه ايضا وانه كان ينتسب لمؤسسة عظيمة اسمها جيش مصر ولكن اريد ان اقول للجميع ان مصر دائماً كانت تحتاج الى زعيم وليس رجل عادى مثل محمد نجيب لولاه مكانت ثورة يونية وعبدالناصر زعيم نعم والسادات زعيم ورأسه توزن العالم نعم والسيسى ايضا زعيم نعم ٠ اما مبارل كان محارب جيدا ,
ولكن ..رئيس هنا يجب ان نتوقف ونتسأل كل الاحداث التى مرت بها البلاد استيقاظ المصرين على حقيقة كانت أشبهة بالكابوس ضياع سيناء بالإرهاب الذى يدفع ثمنه كل يوم دم ابناء الجيش الفقر,, والمرض,, هدم البنية التحتيه وهى التعليم الذى يتعبير العمود الفقرى للدول العالم المتقدمة... عمل على عزل مصر عن افريقيا وتقريبا اكثر دول العالم ,,فى مقابل أن يكون صديق ححميم للاولايات المتحدة الامريكا . بمعنى انه عمل على عزل خريطة مصر ,على سبيل المثل النوبا وحلايب وشلاتين وجميع دول افريقا .وسيناء التى على طول الخط كانت مهمشة حتى شعروا ابنائها انهم ليسوا مصريون . انتشر فى عهدة العشوئيات . ومن يسكن القبور مع اسرته واولاده.. كل هذاانتشار اولاد الشوارع التى تعد اكبر نسبه فى العالم من اطفال مشردون فى العالم,, لغى حقهم فى التعلم حق رجال ونساء كبار. السن,انه اقول التراب تاوى ناس لا تعرف
سبب موتهم ماتوا فى البحار والقطارات والعقارات والصخور التى وقعت على رؤس العباد إقامة جمعيات ونشطاء تعبس بأمن مصر قلولى أين هذا الرجل الذى شعر ان مصر تكية ابوه وأراد توريثها لأبنائه واصبحت مصر فى عهده طبقات الله
يرحم عبد الناصر لو كان شاف اليوم ده ارجوا ان تكونوا عقلانيون ونترك العاطفة التى أوصلتنا الى كل هذا نداء لاخوانى المصرين يجب ان ننظر للامام ولا تخلطوا الأوراق وان تعلموا ان هذة هى مصر لن تقبل بأقل من زعيم
يحكمها وطبعا الكلام فى حق مبارك يعجز القلم عن كتابته والسيسى يعمل بمشاريع متأخرة ثلاثين عام كانت من المفروض فى عهد هذا الرجل تولى الحكم على مصر وأخذ مصر مثل المرأة البكر, ارض كاملة لا يوجد حرب شباب واستقرار اريد ان اعرف سبب واحد يجعلنا تستيقظ جميعا على كل هذا المرار, ولا ايه ياابناءمصر ممن يحارب السيسى الدى انقذ مصر من هلاك ومخطط.مقصود لتشريد ابنائه وتقسيمها.. كما حدث فى كثير من الدول العربية . مثل العراق, ولبيا وسوريا وغيرهم من دول الوطن العربى , بناء على ذلك عمل على خصحصة الدوله المصريه ببياع اصولها الاصليه وغلق كتير من المصانع التى كان يقوم عليها اقتصاد مصر , للسياحة كان النسيب الاكبر,, وتشريد اكثر من الايد العاملة يوجد اكثر ١٢مليون مغترب لا يعلم مستقبلهم الا الله يكفى ولا اقولمن كمان قلنا خلاص خلينا منه راجل كبير بس كفاية يرحمكم الله ولى سؤال للأحباب تسليم مبارك مصر للجيش المصرى هل كان عقاب لأمريكا اما اترار ام اختيار ....؟؟وإذا كان حب فى مصر لما كان كل هذا التأخير؟؟
وعندما نقول ما فعله مبارك واولادة بمصر لا يكفى مقاله واحدة ولكن تكتب فى مجلدات
وأخير الرؤئساء ذاهبون ولا يبقى غير الارض التى هى بذرة الانسان التى تربى فيها وشرب من ماء نيلها .. التى يعشقها كل مصرى شريففلتحيا مصر وسوف تظل شامخة على مرالعصور مع حبى واحترامى
بقلم علاء نصار
باريس.
لكل ممن يحب مبارك .اريد أن نفهم جيدا ,أن مبارك رجل من جيش مصر العظيم, نعم على العين والرأس, وكان من ابطال حرب أكتوبر1973ده الجميل ,من هنا نقف ما له وماعمله مبارك خلال الثلاثون سنه الماضيه قبل قيام ثورة يناير 2011 فى مصر اثناء فترة رئسته لمصر,اعتقد أخذ المقابل ولكن لى سؤال للجميع ’ عندما قامت ثورة يناير ٢٥ , كانت على مين وضد مين ,..طبعا الشعب المصرى لم يقوم بثورة على نفسه؟؟ ,ولا كانت لعب عيال يجب ان نفرق بين العاطفة والحقيقة المؤلمة ..واعلم تمام ان الشعب المصرى يتميز بشىء لا يوجد بشعوب كثيرة من دول العالم, ان العاطفة والأحاسيس تتغلب كثيراً على صوت العقل وتجعله يتناسى ويتنازل عن حقه يتشفع للرجل سنه ايضا وانه كان ينتسب لمؤسسة عظيمة اسمها جيش مصر ولكن اريد ان اقول للجميع ان مصر دائماً كانت تحتاج الى زعيم وليس رجل عادى مثل محمد نجيب لولاه مكانت ثورة يونية وعبدالناصر زعيم نعم والسادات زعيم ورأسه توزن العالم نعم والسيسى ايضا زعيم نعم ٠ اما مبارل كان محارب جيدا ,
ولكن ..رئيس هنا يجب ان نتوقف ونتسأل كل الاحداث التى مرت بها البلاد استيقاظ المصرين على حقيقة كانت أشبهة بالكابوس ضياع سيناء بالإرهاب الذى يدفع ثمنه كل يوم دم ابناء الجيش الفقر,, والمرض,, هدم البنية التحتيه وهى التعليم الذى يتعبير العمود الفقرى للدول العالم المتقدمة... عمل على عزل مصر عن افريقيا وتقريبا اكثر دول العالم ,,فى مقابل أن يكون صديق ححميم للاولايات المتحدة الامريكا . بمعنى انه عمل على عزل خريطة مصر ,على سبيل المثل النوبا وحلايب وشلاتين وجميع دول افريقا .وسيناء التى على طول الخط كانت مهمشة حتى شعروا ابنائها انهم ليسوا مصريون . انتشر فى عهدة العشوئيات . ومن يسكن القبور مع اسرته واولاده.. كل هذاانتشار اولاد الشوارع التى تعد اكبر نسبه فى العالم من اطفال مشردون فى العالم,, لغى حقهم فى التعلم حق رجال ونساء كبار. السن,انه اقول التراب تاوى ناس لا تعرف
سبب موتهم ماتوا فى البحار والقطارات والعقارات والصخور التى وقعت على رؤس العباد إقامة جمعيات ونشطاء تعبس بأمن مصر قلولى أين هذا الرجل الذى شعر ان مصر تكية ابوه وأراد توريثها لأبنائه واصبحت مصر فى عهده طبقات الله
يرحم عبد الناصر لو كان شاف اليوم ده ارجوا ان تكونوا عقلانيون ونترك العاطفة التى أوصلتنا الى كل هذا نداء لاخوانى المصرين يجب ان ننظر للامام ولا تخلطوا الأوراق وان تعلموا ان هذة هى مصر لن تقبل بأقل من زعيم
يحكمها وطبعا الكلام فى حق مبارك يعجز القلم عن كتابته والسيسى يعمل بمشاريع متأخرة ثلاثين عام كانت من المفروض فى عهد هذا الرجل تولى الحكم على مصر وأخذ مصر مثل المرأة البكر, ارض كاملة لا يوجد حرب شباب واستقرار اريد ان اعرف سبب واحد يجعلنا تستيقظ جميعا على كل هذا المرار, ولا ايه ياابناءمصر ممن يحارب السيسى الدى انقذ مصر من هلاك ومخطط.مقصود لتشريد ابنائه وتقسيمها.. كما حدث فى كثير من الدول العربية . مثل العراق, ولبيا وسوريا وغيرهم من دول الوطن العربى , بناء على ذلك عمل على خصحصة الدوله المصريه ببياع اصولها الاصليه وغلق كتير من المصانع التى كان يقوم عليها اقتصاد مصر , للسياحة كان النسيب الاكبر,, وتشريد اكثر من الايد العاملة يوجد اكثر ١٢مليون مغترب لا يعلم مستقبلهم الا الله يكفى ولا اقولمن كمان قلنا خلاص خلينا منه راجل كبير بس كفاية يرحمكم الله ولى سؤال للأحباب تسليم مبارك مصر للجيش المصرى هل كان عقاب لأمريكا اما اترار ام اختيار ....؟؟وإذا كان حب فى مصر لما كان كل هذا التأخير؟؟
وعندما نقول ما فعله مبارك واولادة بمصر لا يكفى مقاله واحدة ولكن تكتب فى مجلدات
وأخير الرؤئساء ذاهبون ولا يبقى غير الارض التى هى بذرة الانسان التى تربى فيها وشرب من ماء نيلها .. التى يعشقها كل مصرى شريففلتحيا مصر وسوف تظل شامخة على مرالعصور مع حبى واحترامى
بقلم علاء نصار
باريس.