العَميل المزدوج
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
لا يَهْدَاُ هذا الهاتِفُ مَجْنونٌ أوْ أَنَّهُ فيهِ بلاءْ
هُوَ يُخْبِرُ أَنّي مَوْجودٌ بِنَهارٍ أَوْ فَجْرٍ وَمَساءْ
أَحْياناَ يوقِظُني فَزِعاً مِنْ عِزِّ النَّوْمِ بِغَيْرِ حَياءْ
لا شَكَّ بِأَنَّهُ يَخْدِمُني لَكِّنَّهُ سَبَّبَ لي إِعْياءْ
الرياض 01 مايو أيار 2016
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
لا يَهْدَاُ هذا الهاتِفُ مَجْنونٌ أوْ أَنَّهُ فيهِ بلاءْ
هُوَ يُخْبِرُ أَنّي مَوْجودٌ بِنَهارٍ أَوْ فَجْرٍ وَمَساءْ
أَحْياناَ يوقِظُني فَزِعاً مِنْ عِزِّ النَّوْمِ بِغَيْرِ حَياءْ
لا شَكَّ بِأَنَّهُ يَخْدِمُني لَكِّنَّهُ سَبَّبَ لي إِعْياءْ
الرياض 01 مايو أيار 2016