الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عهرنا السياسي..بقلم:اسماعيل البزم

تاريخ النشر : 2016-05-02
عهرنا السياسي..بقلم:اسماعيل البزم
عهرنا السياسي..
هو أن نطبق فعلية هذا الحصار بالانقسام.. ولو بطريقة
غير مباشرة رغم ادراكنا انه مخطط صهيوني.. وذلك نتيجة جشعنا في الحكم  والاختلاف بالقرار والتضاد الداخلي.. الذي نال من غزة ومن شعب غزة ومن  البنية التحتية لغزة (ازمات) ومن اقتصاد غزة ومن مرضى غزة ومن عمال وخريجي  غزة ومن اعمار غزة ومن اجيال وطلائع غزة فعظم الله اجركم بغزة.. التي لا  أعد اتخيلها إلا كشريط من القماش أبلته سياط الشمس ورطوبة الهواء وملح  البحر.

فبكل فلسطين لنا نكبة واحدة ونكسة.. لكن في غزة لنا نكبات ونكبات.. والشعارات لا زالت تتردد نحن لغزة ... الخ
لكن يتشتت عقلي في ترجمة هذه الشعارات (نحن لغزة).
- فالاولى نحن لغزة وتعني لي (غزة لنحن).. مرجحة.
- والثانية نحن لغزة وتعني (تخرب برأينا ولا تعمر برأي غيرنا).. مرجحة
- والثالثة نحن لغزة وتعني (الاحتلال يطمئن ونحن نقوم بالواجب).. قابلة للترجيح.
- والرابعة نحن لغزة وتعني (نحن فداء لغزة وشعبها).. مستبعدة عالاطلاق.
بمعنى عظم الله اجركم بغزة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف