الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الطائرة الورقية والحفاظ على البيئة بقلم:جميل السلحوت

تاريخ النشر : 2016-05-01
الطائرة الورقية والحفاظ على البيئة بقلم:جميل السلحوت
جميل السلحوت
الطائرة الورقية والحفاظ على البيئة
"الطائرة الورقيّة" قصّة للأطفال، تأليف الكاتبة الفلسطينيّة رفيقة عثمان، القصّة التي تزيّنها رسومات منار نعيرات مفروزة الألوان وبغلاف مقوّى، وتقع في 38 صفحة من الحجم الكبير، صدرت عام 2016 عن دار الهدى للطباعة والنشر كريم.
واضح أنّ الكاتبة استفادت من عملها كمشرفة تربويّة، واحتكاكها بالمدارس والطلبة، لتكتب هذه القصّة الهادفة، والتي تحمل في طيّاتها دعوة للحفاظ على البيئة، والحدّ من التلوّث، الذي يضرّ بالحياة على كوكبنا.
وفي هذه القصّة، التي جاءت متسلسلة في أحداثها، سيجد الطفل أكثر من هدف تعليميّ ومعلوماتيّ وتربويّ، ومنها:
- أنّ الورق الذي نستعمله مصنوع من الأشجار.
- الأشجار تحافظ على نقاء البيئة.
- الحثّ على التفكيّر والابتكار، وتحفيز الأطفال للمشاركة في ذلك.
- الاستفادة من المعلومات الجاهزة والتّفكير في البناء عليها.
- تعاون المدرسة والأهل لتشجيع وتنمية مواهب الأطفال.
- تشجيع الأطفال على زراعة الأشجار، والحفاظ عليها، لنصل إلى بيئة خضراء صحّيّة.
- الحثّ على النّظافة في المدرسة والبيت وفي الأماكن كلّها.
- عدم حرق النّفايات، بل تدويرها والاستفادة منها.
الرّسومات: الرّسومات تتناسب والموضوع، ويؤخذ عليها أنّ الأطفال ظهرت رسوماتهم كما الكبار بدءا من رسم الغلاف الأوّل.
اللغة: استعملت الكاتبة اللغّة الفصحى التي تتناسب مع فئة الأطفال المستهدفين، والكلمات مشكولة كي لا يقع التلاميذ في الأخطاء النّحويّة.
1-5-2016
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف