الحال على الله جلَّ في عُلاه
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
الكُلُّ يَنْتَقِدُ الفَسادَ والأُمَمَ
كُلٌّ يَكيلُ لِجَمْعٍ آخَرَ التُّهُما
كَمْ ناقِدٍ قَدْ عابَ كُلَ مَثْلَبَةٍ
وَفي الخَفاءِ يَدوسُ الإِرْثَ والقِيمَ
سَوادُنا مَرْضى عَبيدُ دولارٍ
ما عادَ فينا غَيورٌ يَشْحَذُ الهِمَمَ
أَمْواتُ ما دامَ الضَّميرُ مُسْتَتِراً
وَهَلْ تَرى مَيِّتاً يَسْتَشْعِرُ الأَلَمَ
الرياض 30 ابريل 2016
الشاعر والإعلامي يوسف أبو عواد
الكُلُّ يَنْتَقِدُ الفَسادَ والأُمَمَ
كُلٌّ يَكيلُ لِجَمْعٍ آخَرَ التُّهُما
كَمْ ناقِدٍ قَدْ عابَ كُلَ مَثْلَبَةٍ
وَفي الخَفاءِ يَدوسُ الإِرْثَ والقِيمَ
سَوادُنا مَرْضى عَبيدُ دولارٍ
ما عادَ فينا غَيورٌ يَشْحَذُ الهِمَمَ
أَمْواتُ ما دامَ الضَّميرُ مُسْتَتِراً
وَهَلْ تَرى مَيِّتاً يَسْتَشْعِرُ الأَلَمَ
الرياض 30 ابريل 2016