الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ثلاثون شاعرا من صفد إعداد خليل الصمادي

تاريخ النشر : 2016-04-29
ثلاثون شاعرا من صفد إعداد خليل الصمادي
ثلاثون شاعرا من صفد
خليل محمود الصمادي/ الرياض

تشتهر صفد بأعلامها منهم السياسي ومنهم الاقتصادي ومنهم المربي ومنهم الإعلامي وجل أهل صفد هاجروا منها عام 1948 بسبب إرهاب العصابات الصهيونية التي حاصرتها بعد مقاومة باسلة وأرغمت سكانها على الخروج فهاجر معظمهم إلى سورية وهناك مارسوا حقوقهم الطبيعية من متابعة التعليم والعمل فبرز منهم كثيرون مثل الشهيد فؤاد حجازي والرئيس محمود عباس وأبو الهول " هايل عبد الحميد " وسعيد صباغ وحسيب خوري والتربوي فخر الدين القلا وعصام القاضي وغيرهم وأما الأدباء والشعراء فكثيرون قد اخترت هذه القائمة بالشعراء من صفد وريفها والذين ما فتئوا يذكرون صفد ويتغنون ببلاهم مصورين نكبتها وما ألم بها.
1. إبراهيم عبد الله إبراهيم من عبسية في صفد، ولد في درعا بتاريخ 12/7/1951. تلقى علومه الأولى في درعا، ثم انتقل وأسرته إلى دمشق حيث تابع دراسته الإعدادية والثانوية، ثم انتسب إلى دار المعلمين «الصف الخاص» وتخرج ليعمل في التعليم.، كتب في العديد من الصحف.. وقد أعطى الكثير من اهتمامه لأدب الأطفال ، من أعماله: «الشبل الفلسطيني» شعر للأطفال/ دمشق 1982, «لآلئ كنعان» حكاية شعرية وأناشيد للصغار/ دمشق 1995.
2. أسد محمد قاسم : ولد في قرية صفورية (الناصرة ) عاش في فلسطين والأردن وسورية والعراق وتشيكوسلوفاكيا ، والمجر، درس في مدرسة صفورية حتى الصف السادس الابتدائي، ثم أكمل الصف السابع في مدينة الناصرة، انتقل بعدها إلى مدينة صفد (فلسطين) ليكمل تعليمه الثانوي (1948) وفي ثانويتها تلقى دروسه عن الدكتور إحسان عباس، ثم رحل إلى دمشق وأكمل دراسة البكالوريا، عمل مدرسًا في قرية العدسية (الأردن) لعام واحد، ثم في مدرسة العروبة الأهلية لبضعة أشهر، انقطع بعدها للعمل السياسي، إذ انضم إلى الحزب الشيوعي (1951 - 1957) حيث تعرض للاعتقال عدة مرات ثم هرب إلى سورية فالعراق ومنها إلى تشيكوسلوفاكيا والمجر حيث عمل سفارة فلسطين هناك كما شارك في إذاعة المجر العربية (1962 - 1966) ثم عاد إلى الأردن ليغادرها بعد عام واحد إلى المجر (1967) وبقي فيها إلى عام 1992 حيث عاد إلى الأردن بعد صدور العفو عنه والسماح بتشكيل الأحزاب، وجّه معظم حياته لخدمة القضية الفلسطينية ، نشر قصائده في عدد من الجلات الثقافية وصدر له الأعمال الشعرية الكاملة - دار العودة - بيروت. وتوفي في مدينة إربد (الأردن) عام 2002 .
3. أحمد عيد مراد : ولد عام 1937 في صفد فلسطين ، هاجر إلى كندا حاصل على بكالوريوس في العلوم السياسية, ويجيد الإنجليزية والألمانية، يعمل بالصحافة والنشر, ويرأس تحرير مجلتي الفلسطيني, والرواد العرب اللتين تصدران في كندا، يرأس مجلس إدارة المركز العربي الكندي للثقافة والإعلام ،شارك في مؤتمرات اتِّحاد الكتَّاب والصحافيِّين العرب في القاهرة وبغداد ودمشق. وفي مؤتمرات فكريَّة وسياسيَّة في السعوديَّة –(الجنادريَّة) وفي ندوات شعريَّة في الكويت، ليبيا والسودان نشر العديد من قصائده في الصحف والمجلات العربية: الكندية والأمريكية. له : (العلاقات العربيَّة الكنديَّة - كندا- نظام الحكم البرلماني)، صدر الكتاب في أوتاوا، كندا 1984، الناشر: دار القدس العالميَّة للنشر والطباعة والترجمة
4.حاتم قاسم : من مواليد الدوقة ( الجولان ) عام 1965فلسطيني من قرية القديرية/ صفد مقيم في سوريا/ درعا معهد تجاري بجامعة دمشق/ اختصاص محاسبة عضو اتحاد الكتاب و الصحفيين الفلسطينيين اشارك في العديد من الأمسيات الشعرية التي يقيمها الاتحاد .: له ديوان شعــري بعنوان: زهرة القرنفل لعام 2000
5. خليل إبراهيم خلايلي ، ولد في بلدة ((الجش )) التي تقع في الشمال الغربي من صفد بتاريخ 1933، نزح إلى سورية ،نال الإجازة في اللغة العربية وآدابها من جامعة دمشق عام 1964، ثم حصل على شهادة الدبلوم في التربية عام 1965، وعلى الدبلوم الخاصة في الإدارة والإشراف الفني عام 1968، وأنهى دراسة الماجستير دون أن يتقدم برسالة.. وكان خلال كل ذلك متابعا لعمله في التدريس لمادة اللغة العربية.. وقد سافر في العام 1979 إلى السعودية وبقي موجها اختصاصيا للغة العربية هناك حتى تاريخ عودته إلى دمشق في 28 كانون الثاني 1991 م ونشر فيما بعد في العديد من الصحف والمجلات.. ((من أعماله الشعرية)): ((أغان من أرض كنعان))1970((أحزان الصمة القشيري)) 1992((بانتظار الريح الشرقية)) 1997.توفي 2012.
6.راجي مارون عقل ولد في الجش/­ صفد. درس الابتدائية في الجش، والثانوية في حيفا.. عمل في التعليم ثم موظفاً في الجمارك.. بعد النكبة لجأ إلى لبنان وعمل مدرساً للإنكليزية والعربية، من أعماله: «زنابق الحقل» جزءان شعر/­ بيروت 1963
7. رشا معتز الخضراء : أصولها من صفد مدرسة لمادة اللغة العربية.. والإنكليزية - حاصلة على شهادة البروفيل للغة الانكليزية من الجامعة البريطانية. -شاعرة وصحفية.. حاصلة على جائزة الإبداع الأدبي من إمارة الشارقة لعام 2011. - مديرة علاقات دولية لشركة ميار الدولية للانتاج والتوزيع للاعمال التلفزيونية. - كان لي حضور على الشاشات التلفزيونية والإذاعات العربية. - قدمت العديد من الامسيات الشعرية على المسارح الأدبية. - كتبت في العديد من الصحف والمجلات العربية. - ناقدة لكثير من الأعمال الأدبية. – عضو في اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين في سوريا. لها ستة دواوين شعرية وآخرها... فلسطينية أنا.. وأوراق على جدار الزمن- مدققة لغوية للعديد من الأعمال التلفزيونية. - معدة لبرامج أطفال ضمن عملين منها... ميمو والعم فرحان.. وبرنامج حكايا وعبر للأطفال.
8. سليمان حلاوة ولد في قرية ابطع بدرعا عام 1949 واصوله من قرية الصالحية قضاء صفد يحمل إجازة في اللغة العربية عام 1972 ، درس اللغة العربية في ثانويات ريف دمشق ،عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين له " ومنتشيا بأبعادي "دمشق. طه أحمد السعدي ولد في مدينة صفد عام 1942 ، استقر بعد الهجرة في دمشق ، عمل خطاطا ورساما ، يمتلك مكتبا للإعلان في مدينة دمشق ، التزم بالقضية الفلسطينية عامة وصفد خاصة ، نشر الكثير من القصائد في الصحف والمجلات اللبنانية والسورية ، نشر ملحمة الكوكب الدري في البردة السعدية الصفدية توفي دمشق 2010 م
9. عبد الكريم عبد الرحيم ، ولد في صفد عام 1942.. في العام 1948 لجأ مع الأهل إلى مدينة دمشق ،درس في مدارس دمشق حتى حصوله على الثانوية.. بعدها حصل على الإجازة في اللغة العربية من جامعة دمشق، وعمل مدرسا في ثانويات دمشق، إضافة إلى عمله الصحفي في دار البعث منذ العام 1983 كمحرر، ثم كمسؤول عن القسم الثقافي في الجريدة حتى عام 1997، من الأعضاء المؤسسين للاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين.. نشرت أول قصيدة له في رثاء عدنان المالكي عام 1957، وبعدها نشر في الكثير من الصحف والمجلات مثل: الغربال، الرواد، إلى جانب كل المطبوعات التي كانت تصدر في سورية آنذاك.. كتب القصيدة العمودية وتحول إلى قصيدة التفعيلة في العام 1964 دون التخلي عن القصيدة العمودية.. ((من أعماله)):((بين موتين وعرس)) شعر ـ دمشق 1985((آخر اعترافات الندى)) شعر ـ دمشق 1996((صاعدا إلى الطوفان)) شعر/وزارة الثقافة 1997.. ((من دفتر أبي فراس الحمداني)) شعر، توفي 8/4/2011م
10. عبد الله عيسى ، ولد في دمشق عام 1964 ـ من صفد ـ تلقى علومه في مدارس دمشق، وكان اهتمامه بالأدب والشعر خاصة في وقت مبكر.. نشر قصائده في بعض الصحف والمجلات العربية.. كما شارك في مهرجاني الرقة وطرطوس الأدبيين...
11. عبد الله عيشان ، ولد في قرية البروة في الجليل عام 1935.. أنهى دراسته الابتدائية في مدرسة قريته والثانوية في كفر ياسيف عام 1955.. وعمل مدرسا في ا لمدارس الابتدائية في كفر ياسيف وأبو سنان والمكر. في عام 1968 التحق بجامعة حيفا وأحرز البكالوريا في القصة العربية وآدابها.. نظم الشعر في سن مبكرة.. ثم تحول من الشعر إلى القصة القصيرة ونشر العديد من قصصه في عدة صحف ومجلات.. ((من أعماله)):((عام الكركة)) قصص ـ القدس 1974.. ((الغلطة)) قصص.. ((الطير الأخضر)) قصص شعبية.. ((من تراثنا الشعبي)) شفا عمرو 1979.. ((كف عدس)) مسرحية 1978
12. عبد المنعم طالب الرفاعي : ولد في صور اللبنانية عام 1917 من أسرة كانت تقطن في قرية عين الزيتون في صفد تلقى تعليمه الأولي فى مدينة صور بلبنان، حيث كان والده مديراً للمال في "صور"، وكان أبوه يحب الشعر والصيد، وركوب الخيل، وفي سنة 1926 رحل إلى العاصمة الأردنية عمان كي يلتحق بشقيقه الأكبر "سمير" الذي كان بدوره قد انتقل من الحكومة في فلسطين إلى عمان سنة 1924، ليشارك في تأسيس الحكومة الأردنية تحت حكم الأمير عبد الله بن الحسين، وفي العاصمة الأردنية عمان تابع عبد المنعم دراسته الثانوية، وبعد أن أتمها سنة 1931 لحق بالجامعة الأمريكية ببيروت، حيث حصل على ليسانس الأدب العربي منها سنة 1937، ثم عاد إلى عمان فأصبح معلماً للأدب العربي بالمدرسة الثانوية التي تعلم فيها، وما كادت سنة 1939 تنتهي حتى لحق بالسلك الدبلوماسي الأردني موظفاً في الديوان الملكي ، وقد أصبح رئيسا للوزراء مرتين ومنذ هذا التاريخ جمع عبد المنعم الرفاعي بين الشعر والسياسة، حيث كان قلبه مع الشعر وعقله مع السياسة. فتدرج عبد المنعم في المناصب السياسية من سفير إلى وزير خارجية حتى وصل إلى منصب رئيس وزراء الأردن. ولكن السياسة لم تستطع أن تنتزع منه حبه للشعر والفن والأدب، وقد تغنى الموسيقار محمد عبد الوهاب بقصيدته "نجوى" كما تغنى بطليقته نهلة القدسي (أم عمر) التي تزوجها الموسيقار بعده، وقد أبدع الكثير من القصائد العاطفية والسياسية، جمعها في ديوانه "مسافر" دار الشعب عمان 1975
12. عدنان علي رضا النحوي ، ولد في صفد عام 1928.. حصل على بكالوريوس الهندسة 1961، ودرجة مهندس مجاز من لندن عام 1971، ودرجة الزمالة من لندن 1976، فالماجستير، ثم الدكتوراه من أمريكا عام 1985.. عمل في التدريس، صاحب مدرسة فكرية إسلامية تغنى بمآسي المسلمينة كما في فلسطين والبوسنة والهرسك والشيشان ولها بها دواوين كثيرة وملاحم عديدة وهو صاحب ((دار النحوي)) للنشر والتوزيع، له أكثر من مئة كتاب في الشعر والنثر والدراسات منها : ((الأرض المباركة)) شعر 1987 ((موكب النور)) شعر 1987 ((جراح على الدرب)) شعر 1987 ((ملحمة الغرباء)) شعر 1987 ((ملحمة على أبواب القدس)) شعر 1989.توفي بالرياض 2015
13. عصام نور الدين العباسي ، ولد عام 1924 في صفد ، منح اسمه وسام القدس للثقافة والفنون عام 1990.. تلقى علومه في مدينة نابلس، وارتبط منذ شبابه المبكر بأقطاب الثقافة والشعر في فلسطين مثل: إبراهيم طوقان، عبد الكريم الكرمي، عبد الرحيم محمود.. في السنوات الأخيرة انتقل من حيفا إلى القدس حيث عمل باحثا في ((مؤسسة الدراسات العربية)).. يذكر أنه من عائلة العباسي الصفدية التي اشتهرت بإنجابها العديد من العلماء والفقهاء، وكان والده نور الدين علما من أعلام التربية والتعليم في فلسطين.. ((من أعماله)):((لهب القصيد)) شعر.. وتوفي في حيفا بتاريخ 14/6/1989..
14. مازن منصور ، ولد في صفد عام 1937.. حائز على الإجازة في الحقوق من جامعة دمشق، ودبلوم في علم النفس التطوري.. شغل عدة وظائف منها: رئيس ديوان جامعة دمشق.. مدير القسم الداخلي لدار المعلمين في وكالة الغوث الدولية.. ورئيس لفرع الثقافة في التوجيه المعنوي والسياسي لجيش التحرير.. ثم قاض عسكري في جيش التحرير.. ((من أعماله)): ((مأساة اللاجئين)) خواطر ((نكبة أيقظت أمة)) 1966 ((خليج العقبة وحق العرب فيه)) دراسة ((حرب الأيام الستة ومنظمة التحرير الفلسطينية في الميزان)) ((مذكرة صوت فلسطين)) 1972..
15. محمد سعيد مراد ولد في مدينة صفد 1919 وتوفي في مدينة حمص (سورية) 1989. تدرج في مراحل تعليمه في مسقط رأسه حتى حصل على الثانوية العامة، ثم التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت وحصل على بكالوريوس في العلوم السياسية والاقتصادية (1942) عاد بعدها إلى بلاده، وبعد لجوئه إلى سورية عقب حرب (1948)، التحق بجامعة دمشق، وحصل على شهادة الحقوق (1962). عمل مدرسًا في ثانوية النهضة بمدينة القدس، ثم مديرًا للبنك العربي بمدينة صفد، ثم مديرًا للبنك العربي في مدينة طولكرم، وشغل بعدها عدة مناصب في مجال التربية والتعليم في مدينة حمص (حيث استقر عقب النزوح)، كما عمل مفتشًا أول للغة الإنجليزية بالمملكة العربية السعودية. عين رئيسًا لاتحاد عمال فلسطين بصفد، وكان عضوًا في رابطة الحقوقيين بمنظمة التحرير الفلسطينية. انتدب رئيسًا لوفد فلسطين إلى الأمم المتحدة (1965) لمدة خمس سنوات، وشارك في مهرجان الشعر في بغداد (1962)، وفي مهرجان الشعر المنعقد في مدينة اللاذقية (1964). له ديوان شعري. وله عدد من المؤلفات منها: «الشعراء المكافيف»، وترجم عددًا من المؤلفات، منها: «ما هو مستقبل فلسطين» (1961)، و«توازن القوى الأعظم»، لإيفور خور (1980)،
16. محمد منير البرعصي : ولد في مدينة صفد عام 1911 م، ويعود بأصله إلى أسرة برقاوية ليبية من (البراعصة) هاجرت من الجيل الأخضر قرب مدينة (البيضاء) عام 1252 هـ إلى فلسطين واستقرت في مدينة صفد، حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، ثم أتم تعليمه بالمدارس الحكومية، تخرج في الجامعة الأحمدية بمدينة عكا عام 1927 م، حائزاً على شهادتها العليا والتي تعادل الشهادة العالمية في الجامع الأزهر، ثم التحق بمدرسة الشرطة في القدس عام 1929 م، ونال شهادة أهلته للعمل محققاً في النيابة العامة ثم شغل منصب عريب في عام 1940 م، منح براءة من المندوب السامي خوله بتمثيل النيابة العامة والمرافعة في القضايا الجنائية، وظل يتولى المرافعة في القضايا الجنائية حتى عام 1946 شارك في الجهاد ضد العصابات الصهيونية في عهد الانتداب البريطاني، فوقع أسيراً بعد أن أصيب بجراح بليغة، وبقي في أيدي العصابات الصهيونية حتى عام 1949 م.عاد إلى برقة عام 1952 م، وعين وكيلاً للنيابة من الدرجة الأولى، وصار يمثل النيابة العامة أمام المحاكم المدنية الجنائية والاستئناف الاهلية، أكثر شعره قومي يعبر من خلاله عن عظمة الأمة وتاريخها العظيم.له ديوان البرعصي توفي في طرابلس الغرب 1990
17.محمد يوسف محمد : من مواليد جاحولا قضاء صفد حاصل على دبلوم دراسات عليا في التربية، له ديوان مطبوع تحت عنوان "غزة تحت النار والحصار.".
18. محمود رضا حامد : ولد عام 1941 في صفد بفلسطين ، حاصل على شهادة الثانوية العامة, والإجازة في الآداب من قسم اللغة العربية جامعة دمشق ،عمل مدرساً بثانويات دمشق, وعضواً بالبعثة التعليمية السورية للجزائر 67 - 1969, وعمل في المملكة العربية السعودية عشرين سنة متنقلاً من التدريس, إلـى مساعد مدير مدارس الدوحة السعودية 70 - 1972, ومسؤول إداري في شركات فرنسية عاملة في المملكة 75 - 1990 ثم عاد إلى دمشق ، اشتغل بالصحافة والإعلام في مؤسسة اليمامة الصحفية 72 - 1985 وفي الوكالة الفرنسية لتطوير التلفزيون السعودي 80 - 1985, وفي الشرق الأوسط والمجلة العربية 85 – 1990، عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين بدمشق, واتحاد الكتاب العرب بدمشق, وأمين سر جمعية الشعر في اتحاد الكتاب العرب بدمشق. له : موت على ضفاف المطر 1983 - أغان على شفاه الصنوبر 1985 ــ افتتاحيات الدم الفلسطيني 1990 - شهقة الأرجوان 2000. حصل على الجائزة الأولى في مهرجان الشعر الثالث - دمشق 1965, وفي مهرجان عنابة – الجزائر
19. محمود صبح : أديب وشاعر من مواليد صفد 1936 هاجر مع نكبة 48 إلى دمشق عمل في مدارس الأونروا ، تابع دراسته في مدريد وبعد تخرجه عمل أستاذا في جامعة مدريد يعمل الآن رئيساً لقسم الدراسات الشرقية في جامعة مدريد المركزية، وأستاذ كرسي الأدب الأندلسي فيها. له أعمال شعرية باللغتين العربية والاسبانية . سبق له أن ترجم كتاب مذكرات نيرودا وهو شاعر تشيلي الكبير بعنوان " أشهد أنني قد عشت " والذي صدر حديثا في طبعة منقحة. .من أعماله " كل مكان صفد" شعر بالإسبانية ومن مؤلفاته أيضاً: شعراء المقاومة الفلسطينية، وهو أوّل ترجمة إلى لغةٍ أجنبيّة لشعر المقاومة الفلسطينيّة، 1968م. دون كيشوت (دون كيخوته) في القرن العشرين، وهو ترجمة من الإسبانيّة. من ترجماته أيضاً إلى اللغة العربيّة: مذكرات بابلونيرودا 1974م، وتلك أوّل ترجمة لهذه المذكرات من الإسبانيّة لأيّة لغة أجنبيّة أخرى له أيضاً بالعربيّة: مختارات من الشعر الإسباني المعاصر.كذلك: لوركا، أنطونيو مانشادو. وأخيرا "ديوان قبل.. أثناء.. بعد" المؤسسة العربية للدراسات والنشر(2015) م.
20. محيي الدين الحاج عيسى أديب وشاعر ولد في صفد 1900، درس المرحلة الابتدائية في مدرستها، والمرحلة الإعدادية في مدرسة عكا، والثانوية في سلطاني دمشق وبيروت.. وانتقل من الصف المنتهي من سلطاني في بيروت إلى الكلية الصلاحية في مدينة القدس في أوائل الحرب العالمية الأولى، فقضى في صفوفها العالية ثلاث سنوات حتى كان الاحتلال البريطاني لفلسطين ، عمل مديرا لمدرسة صفد ثماني سنوات وخلال عمله في حقل التدريس انتسب لـ «معهد الحقوق الفلسطيني» بالقدس وحصل على شهادة الحقوق وفي سنة 1929م نقلته «مديرية المعارف» إلى ثانوية نابلس لانتمائه إلى «جمعية الشبان المسلمين» التي نُسب إليها. بعد النكبة نزح لسورية فعمل مدرسا في ثانويات حلب ومعاهدها توفي 1974 من أعماله : مصرع كليب القاهرة 1947، أسرة شهيد دمشق 1966 ، من فلسطين وإليها حلب 1975
21. ناظم هاشم النحوي ، ولد في مدينة صفد عام 1942.. درس في مدارس دمشق وحصل على الثانوية، بعدها انتسب إلى جامعة دمشق وحصل على الإجازة في التاريخ عام 1966.. عمل في سلك التربية والتعليم لمدة ثلاثين عاما منذ العام 1961.. يكتب الشعر منذ صغره، وله عدة مخطوطات تضم شعره وقد أعد للنشر وستصدر قريبا.. أقام عدة أمسيات في المراكز الثقافية في دمشق وسواها وقد شاركه عدة شعراء في إحياء هذه الأمسيات.. يذكر أنه نال أكثر من جائزة عن قصائده
22. يوسف طافش نولد عام في صفد عام 1938. في العام 1948 هاجر مع الأسرة إلى بنت جبيل في لبنان، ثم إلى حلب, وفيها تابع دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية، بعد ذلك حصل على أهلية التعليم «الصف الخاص».. سافر إلى الجزائر ضمن بعثة تعليمية سورية للإسهام في حملة التعريب، وبقي هناك مدة عشرة أعوام 1963 -­ 1973، وبعدها عاد إلى حلب وعمل معلماً لمدة ثلاثة أعوام، ثم سافر إلى الإمارات العربية المتحدة 1976 -­ 1979، ثم عاد إلى حلب وتابع التدريس حتى استقالته عام 1992. إلى جانب الشعر يكتب المقالة الأدبية، والزوايا الصحفية، والدراسات الموسيقية والتمثيليات الإذاعية، وقد نشر في الكثير من الصحف والمجلات العربية، من أعماله: «رقصات الورد والجنون» شعر/­ دمشق 1983, «تراتيل الرماد» شعر/­ دمشق 1995, «كنعانيات» شعر/­ دمشق 1988, «رعاف الليل» شعر/­ دمشق 1990, «الفضاء الأخضر» مسرحية شعرية للأطفال 1987..
23. فتحي أيوب : ولد في قرية دلاتا قرب صفد سنة 1944، وهاجر سنة 1948 مع أسرته إلى سوريا، وتعلم هناك حتى حصل على ليسانس لغة عربية في جامعة دمشق سنة 1968.عمل بالتدريس بعد الشهادة الثانوية في مدارس وكالة الغوث في سوريا، وشارك في حرب تشرين – أكتوبر 1973 ،يعمل مدرساً للغة العربية في ثانويات دمشق.نشر شعره في مجلات عربية مختلفة.من أعماله: • البركان الثائر، شعر، دمشق، 1990الإسلام يحارب الكسب الحرام، كلية الدعوة الإسلامية، دمشق، 1990.

. 25. فرح شما ولدت في دبي عام 1994 أصولها من عائلة صفدية هاجرت إلى دمشق ، درست الفلسفة والعلوم السياسية في جامعة باريس السوربون في أبوظبي. بدأت نظم الشعر في سن 14 والالقاء في سن 16. تنظم الشعر بالإنكليزية والعربية والفرنسية،. و بدأت بدراسة اللغة البرتغالية و تنوي بالعمل على مشروع شعري متعدد اللغات
. 27. فؤاد علي ديب من قرية العابسية في قضاء صفد من مواليد دمشق مخيم جرمانا، عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين ـ فرع سورية . من مؤسسي منتدى فلسطين الثقافي . ينشر في عدد من الدوريات والمجلات العربية، ـيشارك في الأمسيات والمهرجانات الأدبية التي تقيمها الهيئات والفعاليات الأدبية والثقافية في دمشق وخارجها .له ديوان "الورد لا يوقظ الموتى ـ عن دار الطارق عام 2006 م
24. محمد يوسف محمد من مواليد جاحولا قضاء صفد حاصل على دبلوم دراسات عليا في التربية، له ديوان مطبوع تحت عنوان "غزة تحت النار والحصار".
26. رحاب كنعان ولدت عام 1954 في لبنان. وكانت أسرتها قد هاجرت من قرية قديثا في قضاء صفد إثر نكبة العام 1948. وسكنت أسرتها المهجرة في مناطق عدة من لبنان إلى أن استقر بها في مخيم تل الزعتر. في عام 1976 في مجزرة تل الزعتر فقدت 51 شهيداً هم الأب وألام وخمسة من الإخوة وثلاثة من الأخوات والباقون من الأقارب من أعمامها. وفي مجزرة تل الزعتر فقدت ثلاث شهداء هم ابنها ماهر واثنان من أبناء خالتها ، وهنا لقبت بخنساء فلسطين بعد ما أصبحت ابنة قافلة من 54 شهيداً وظن جميع أقاربها أنها ضمن ضحايا صبرا وشاتيلا وهي ظنت أن ابنتها ميمونة ضمن الضحايا. وهاجرت إلى تونس وبعدها إلى غزة ،في بداية الانتفاضة الفلسطينية الثانية كانت رحاب تظهر على الفضائية الفلسطينية لقراءة بعض من شعرها الوطني، فشاهدها أحد جيرانها أيام مجزرة صبرا وشاتيلا فعرفها من الاسم، وأخبر ابنتها ميمنة أن أمها على قيد الحياة وتعيش في غزة، وكان لقاؤهما الأول عبر الأثير أي بعد عشرين عاما عن طريق الهاتف ثم بعدها بعامين كان لقائهما التلفزيوني عبر الأثير في قناة المنار الفضائية وبعد ذلك كان لقائهما بقناة أبو ظبي، من إصداراتها : مملكة التنك/ جمهورية الثوار/ شاهد على التاريخ/ البسمة المجروحة
28. فوزي علي رضا النحوي ولد في مدينة إربد عام 1923م. حين كان والده (متصرفاً) فيها. وانتقل بعد ذلك إلى صفد مع والده الذي اصبح رئيساً لبلديتها. ثم انتقل إلى عكا. أتم دراسته الثانوية في مدينة عكا. عمل قبيل الهجرة في (بنك الأمة) في مدينة عكا، وحينما وقعت النكبة في فلسطين هاجر إلى دمشق، وعمل فيها في مكتب الحبوب. كانت الثقافة والسياسة أهم أوجه نشاطه. فكان ينشر مقالات ثقافية تاريخية، أو مقالات سياسية في صحف دمشق، وخاصة صحيفة تشرين. وكان يشارك في معظم أوجه النشاط الفلسطيني في دمشق. كان يحبّ الرسم. وله عدة لوحات جميلة عن أماكن متعددة من مدينة صفد، بألوان زاهية وتناسق جميل. كما كان يحبّ الشعر. وكان الشعر وراثة في العائلة. فقد كان بعض أجداده شعراء، مثل: الشيخ عبد الغني النحوي والشيخ حسن النحوي والشيخ محمد النحوي، ورغم كثرة شعره فإنه لم يُجمع، ولو جمع لكن عدة دواوين. توفي في دمشق عام 1982م ودفن فيها رحمه الله.
29. عارف إبراهيم حجازي الملقب بالجرمقي.ولد في مدينة صفد 1900 ، تلقى تعليمه الابتدائي في صفد، وأنهى تعليمه الثانوي في بيروت، ثم انتسب لدار المعلمين بدمشق (1917)، وفي عام 1922 التحق بمعهد الحقوق الفلسطيني بالقدس، عاد بعدها إلى صفد بعد انتهاء معركة ميسلون بين الجيش السوري وجيش الاستعمار الفرنسي -جرت بقيادة الشهيد يوسف العظمة - يوليو 1924 فعمل مدرسًا، وفي عام 1929 ألقت السلطات البريطانية - المنتدبة لإدارة فلسطين - القبض عليه وسجنته، ثم عاد إلى التدريس بثانوية مدينة حيفا، وقد استقال من التدريس (1935) ومارس المحاماة في الكرمل بحيفا، حتى نشوب الحرب العالمية الثانية، فعاد إلى صفد يمارس المحاماة حتى وقعت المحنة بفلسطين (1948)، فهاجر إلى عمّان، وفيها اشتغل بالمحاماة حتى رحيله 1980 .كان عضوًا في اللجنة القومية التي تشكلت في مدينة صفد عام 1948 للإشراف على شؤون المدينة والتحدث باسم سكانها العرب، وقد كان وطنيًا رافضًا للاستعمار بكل أنواعه ومصادره، وقد تصدى له في سورية وفي فلسطين.الإنتاج الشعري - بقي من شعره القليل، إذ ضاع أكثره في اضطراره للهجرة والتنقل بين المدن، وهذا القليل منه: «نشيد التخرج لمدرسة عمان الوطنية» (لا يزال ينشد حتى الآن) ذكر المرحوم شراب بعض أشعاره في كتابه شعراء فلسطين في العصر الحديث.
30. عبد السعدي ولد في مدينة صفد عام 1964، وحينما وقعت النكبة الفلسطينية عام 1948 التجأت عائلته إلى سوريا وأقامت في مدينة دمشق، درس الابتدائية والإعدادية والثانوية في مدارس دمشق، ثم التحق بجامعة دمشق كلية الحقوق فتخرج منها عام 1972، كما حصل على الإجازة في اللغة العربية (جامعة بيروت العربية)، عمل بعد تخرجه في ليبيا من عامك 1974 حتى 1980، كما عمل في السعودية من عام 1980 حتى 1998، تفرغ بعد ذلك للعمل في الصحافة والإعلام والتأليف وهو عضو في اتحاد الكتاب العرب واتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين من مؤلفاته:. الندامي، دار المجد، دمشق، 1986 م. فينوس، دمشق، دار الثقافة. الأقحوان، دمشق، دار النمير، 2000. الطيوف الوردية، دمشق، دار النمير، 2000. قطر الندى، دمشق، دار المسبار، 2000 م.أهم الغزوات في صفحات الإسلام الخالدة، دمشق، دار علاء العربي، 2002م. باقة نرجس، دمشق، دار المحبة، 2002 م. قطرات من ذاكرة الفكر، دمشق، دار الشموس، 2000 م. موسيقى الرغبات، دمشق، اليازجي، .2001..
* هذا البحث ضمن مشروعي معجم شعراء فلسطين الذي سيصدر قريبا بإذن الله
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف