م. عماد عبد الحميد الفالوجي
رئيس مركز آدم لحوار الحضارات
استكمالا لنشر الملاحظات التي يثيرها بعض المتابعين لنشأة وعمل " وطنيون لإنهاء الانقسام " ، الملاحظة الثانية التي أثارها البعض أن هذا " التيار " يتركز عمله فقط في غزة وله علاقات مع جهات توجهه من خارج غزة ..
ونحن نقول بوضوح لا لبس فيه أن فكرة " وطنيون لإنهاء الإنقسام " ولدت من شخصيات اعتبارية ملذوعة من الوضع العام ، وما يجمعها هو حسن العلاقات مع كافة أطراف المجتمع الفلسطيني دون استثناء ، وتم التوافق على مجموعة من الثوابت الوطنية لتحركها وهي /
- وطنيون لإنهاء الانقسام ، غير موجه من طرف ضد طرف آخر ، وهذا أساس في التحرك العام
- وطنيون لإنهاء الانقسام ، يحمل هدف واحد وواضح هو تنفيذ الاتفاقيات التي تم توقيعها بين فريقي الانقسام .
- وطنيون لإنهاء الانقسام ، مفتوحة امام الجميع ولن تكون حكرا لطرف أو فئة وترحب بالكل الوطني
- وطنيون لإنهاء الانقسام ، علاقاتها متوازنة ومنفتحة مع طرفي الانقسام ويجمعنا مصلحة شعبنا وقضيتنا
من كل ما سبق نؤكد بما لا يدع مجالا للشك أننا على مسافة واحدة من الجميع ونحن لسنا محايدين بل جزء أساس من شعبنا نعمل من أجل تخفيف ما يعانيه شعبنا من خلال خطوات واثقة ومدروسة .
نسعى أن ننجح أولا في حصولنا على ثقة غالبية شعبنا الذي يدعم سبب توجهنا والذي يعاني أكثر من غيره من ويلات الانقسام ومصائبه ..
نسعى لتحريك واستفزاز الذهن في التفكير للخروج بحلول إبداعية لكل المشاكل المحيطة بنا من خلال الحوار الجاد والمسئول ..
نسعى للقاء مع الجميع - دون استثناء – لتحقيق الأهداف التي نؤمن بها ، وتربطنا علاقات طيبة بالجميع ..
ونعمل في كافة الساحات وليس فقط في قطاع غزة وإن كان شعبنا في غزة هو الأكثر معاناة وألم من غيره ، ومع ذلك فإن تحركنا بالتوازي مع شخصيات وطنية حركتها حرصها على تحقيق الهدف في الضفة الغربية وستكون النشاطات بشكل مشترك من البداية ،، وكذلك شعبنا في الشتات له دور مهم لابد من التواصل معهم ، لأن معالجة الانقسام وتداعياته هو هدف وهم الكل الفلسطيني ..
هذا ما يربطنا مع الجميع سواء داخل غزة او خارجها ،، ودون ذلك لا مكان له لدينا .. فليطمئن الجميع ..
رئيس مركز آدم لحوار الحضارات
استكمالا لنشر الملاحظات التي يثيرها بعض المتابعين لنشأة وعمل " وطنيون لإنهاء الانقسام " ، الملاحظة الثانية التي أثارها البعض أن هذا " التيار " يتركز عمله فقط في غزة وله علاقات مع جهات توجهه من خارج غزة ..
ونحن نقول بوضوح لا لبس فيه أن فكرة " وطنيون لإنهاء الإنقسام " ولدت من شخصيات اعتبارية ملذوعة من الوضع العام ، وما يجمعها هو حسن العلاقات مع كافة أطراف المجتمع الفلسطيني دون استثناء ، وتم التوافق على مجموعة من الثوابت الوطنية لتحركها وهي /
- وطنيون لإنهاء الانقسام ، غير موجه من طرف ضد طرف آخر ، وهذا أساس في التحرك العام
- وطنيون لإنهاء الانقسام ، يحمل هدف واحد وواضح هو تنفيذ الاتفاقيات التي تم توقيعها بين فريقي الانقسام .
- وطنيون لإنهاء الانقسام ، مفتوحة امام الجميع ولن تكون حكرا لطرف أو فئة وترحب بالكل الوطني
- وطنيون لإنهاء الانقسام ، علاقاتها متوازنة ومنفتحة مع طرفي الانقسام ويجمعنا مصلحة شعبنا وقضيتنا
من كل ما سبق نؤكد بما لا يدع مجالا للشك أننا على مسافة واحدة من الجميع ونحن لسنا محايدين بل جزء أساس من شعبنا نعمل من أجل تخفيف ما يعانيه شعبنا من خلال خطوات واثقة ومدروسة .
نسعى أن ننجح أولا في حصولنا على ثقة غالبية شعبنا الذي يدعم سبب توجهنا والذي يعاني أكثر من غيره من ويلات الانقسام ومصائبه ..
نسعى لتحريك واستفزاز الذهن في التفكير للخروج بحلول إبداعية لكل المشاكل المحيطة بنا من خلال الحوار الجاد والمسئول ..
نسعى للقاء مع الجميع - دون استثناء – لتحقيق الأهداف التي نؤمن بها ، وتربطنا علاقات طيبة بالجميع ..
ونعمل في كافة الساحات وليس فقط في قطاع غزة وإن كان شعبنا في غزة هو الأكثر معاناة وألم من غيره ، ومع ذلك فإن تحركنا بالتوازي مع شخصيات وطنية حركتها حرصها على تحقيق الهدف في الضفة الغربية وستكون النشاطات بشكل مشترك من البداية ،، وكذلك شعبنا في الشتات له دور مهم لابد من التواصل معهم ، لأن معالجة الانقسام وتداعياته هو هدف وهم الكل الفلسطيني ..
هذا ما يربطنا مع الجميع سواء داخل غزة او خارجها ،، ودون ذلك لا مكان له لدينا .. فليطمئن الجميع ..
