حين يتسلّل الوهن للنبض؛ نشتاق لأحلامنا؛ كي نعود إلى الحياة!
عتبات الشجن!
تبعثرني رياح الشوق
تقضم وجنات الصبر دمعات الانتظار
وأهداب الدهشة تقطر لوعة ونشيجا
وتسير..
وتهرول أشجان الشغاف..
تروم تلة الإصرار
التي تطل على واد الأمنيات
فتسافر أنايَ في فجج الحيرة
وغبار الأنين يغطي..
أفق ابتسامات في رحم الأمل
وهمستُ للنجمة بما همست..
وأشرت إليها أن تخبر القمر ذات حنين
وأن تصمّ آذانها عن دندنة الذكريات..
التي توقظ الجراح
وتنزع عن مهجة العمر ألوان الليل
وتلوّنها بأنفاس الصبح
كي تزهر الأحلام في الأعماق
لاشيء يخفق بين الضلوع..
غير أزيز أحلام..
ترتشف عطر الكلمات
كانت هناك كلمات..
وأصبحت كلمات لا كالكلمات.
عتبات الشجن!
تبعثرني رياح الشوق
تقضم وجنات الصبر دمعات الانتظار
وأهداب الدهشة تقطر لوعة ونشيجا
وتسير..
وتهرول أشجان الشغاف..
تروم تلة الإصرار
التي تطل على واد الأمنيات
فتسافر أنايَ في فجج الحيرة
وغبار الأنين يغطي..
أفق ابتسامات في رحم الأمل
وهمستُ للنجمة بما همست..
وأشرت إليها أن تخبر القمر ذات حنين
وأن تصمّ آذانها عن دندنة الذكريات..
التي توقظ الجراح
وتنزع عن مهجة العمر ألوان الليل
وتلوّنها بأنفاس الصبح
كي تزهر الأحلام في الأعماق
لاشيء يخفق بين الضلوع..
غير أزيز أحلام..
ترتشف عطر الكلمات
كانت هناك كلمات..
وأصبحت كلمات لا كالكلمات.