دعوة للتعلم من الدرس الاماراتى
بقلم : محمد معتز
كثر الكلام فى الفترة الاخيرة حول الإمارات وما تقوم به من إنجازات احببت أن اشارك معكم بمناسبة هذا الموضوع
الإمارات وقبل التحدث عن ما تفعله وتقوم به الإمارات من وزارة بها شابه صغيرة لا تتجاوز ال 22 عاماً أو التحدث عن وزارتي السعادة و التسامح؟ و قبل التحدث عن أن أكبر وزير في التشكيل الوزاري لدولة الإمارات الشقيقة عمره 32 عاماً ،
عليك التذكر أين كانت الإمارت وكيف كانت وإلى أين الآن أصبحت و ما سر عملها تقدمها ووصولها لما هو عليه؟ رغم ان عمر دولة الامارت لا يتجاوز ال 44 عاماً يا خبر؟ بالاضافة الى ذلك محاولاتها عاماً بعد عام من تقليل الاعتماد و
استخدام البترول ايضا اصبحت الإمارات اكبر سوق تجاري بالعالم ؟ قبل كل شئ انظر لتلك الصورة المنشورة مع هذا المقال وهي قبل ثلاثه اعوام من الان ماذا اقصد ؟ اقصد الرقي العلو الذي وصلت إليه الدولة الشقيقة الإمارات ، الاخلاق و
القيم و المبادئ و القانون الصارم قبل كل شئ، البناء و البدء في بناء شعب واعي له حقوقه و يعرفها، الشرطة و القانون علي المخطئ الكبير قبل الصغير كلنا نتذكر كيف اصبحت شرطة الامارات علي اعلي مستوى؟ (مرفق بالفيديو تفاصيل كامله عن كيف اصبحت شرطة الامارات بذلك التقدم و عن تقدمها) نكمل في المواقف الانسانيه قبل ثلاث اعوام من الان هل يتذكر احد ذلك الخبر؟ ما هو؟ عندما طلب احد المعاقين ان يكون رائد شرطة نعم؟ اجل رائد شرطة و قبلت الامارات ذلك و جعلته يحقق حلمه بأبسط من ذلك بدون اي من التعقيد او المبالغة، وافقت و جعلته رائد شرطه بالفعل لمده يوم كامل كي يحقق حلمه ولا تحرم الضعيف قبل القوي من شئ كل تلك الامور
يجب ان ننظر إليها قبل التفكير في لماذا نحن لسنا مثلهم؟ لماذا لا؟ أيجب علينا القيام بثورات فقط؟ لست ضد الثورة بالتأكيد، لكن يجب ان تكمل بثورة عقل، فكر، شعب، قيم، اخلاق، و القانون الصارم و شديد الصرامة و ضع خط تحت ذلك مائة مره،
علي الكبير قبل الصغير، و قبل التحدث عن غيرك بأعتماده علي عنصر واحد ساعده علي التقدم و كل ذلك، اعتقد عليك التفكير جيداً و تذكر المعلومات التي ذكرتها في المقال ً لمشاهدة فيديو عن شرطة الامارات
بقلم : محمد معتز
كثر الكلام فى الفترة الاخيرة حول الإمارات وما تقوم به من إنجازات احببت أن اشارك معكم بمناسبة هذا الموضوع
الإمارات وقبل التحدث عن ما تفعله وتقوم به الإمارات من وزارة بها شابه صغيرة لا تتجاوز ال 22 عاماً أو التحدث عن وزارتي السعادة و التسامح؟ و قبل التحدث عن أن أكبر وزير في التشكيل الوزاري لدولة الإمارات الشقيقة عمره 32 عاماً ،
عليك التذكر أين كانت الإمارت وكيف كانت وإلى أين الآن أصبحت و ما سر عملها تقدمها ووصولها لما هو عليه؟ رغم ان عمر دولة الامارت لا يتجاوز ال 44 عاماً يا خبر؟ بالاضافة الى ذلك محاولاتها عاماً بعد عام من تقليل الاعتماد و
استخدام البترول ايضا اصبحت الإمارات اكبر سوق تجاري بالعالم ؟ قبل كل شئ انظر لتلك الصورة المنشورة مع هذا المقال وهي قبل ثلاثه اعوام من الان ماذا اقصد ؟ اقصد الرقي العلو الذي وصلت إليه الدولة الشقيقة الإمارات ، الاخلاق و
القيم و المبادئ و القانون الصارم قبل كل شئ، البناء و البدء في بناء شعب واعي له حقوقه و يعرفها، الشرطة و القانون علي المخطئ الكبير قبل الصغير كلنا نتذكر كيف اصبحت شرطة الامارات علي اعلي مستوى؟ (مرفق بالفيديو تفاصيل كامله عن كيف اصبحت شرطة الامارات بذلك التقدم و عن تقدمها) نكمل في المواقف الانسانيه قبل ثلاث اعوام من الان هل يتذكر احد ذلك الخبر؟ ما هو؟ عندما طلب احد المعاقين ان يكون رائد شرطة نعم؟ اجل رائد شرطة و قبلت الامارات ذلك و جعلته يحقق حلمه بأبسط من ذلك بدون اي من التعقيد او المبالغة، وافقت و جعلته رائد شرطه بالفعل لمده يوم كامل كي يحقق حلمه ولا تحرم الضعيف قبل القوي من شئ كل تلك الامور
يجب ان ننظر إليها قبل التفكير في لماذا نحن لسنا مثلهم؟ لماذا لا؟ أيجب علينا القيام بثورات فقط؟ لست ضد الثورة بالتأكيد، لكن يجب ان تكمل بثورة عقل، فكر، شعب، قيم، اخلاق، و القانون الصارم و شديد الصرامة و ضع خط تحت ذلك مائة مره،
علي الكبير قبل الصغير، و قبل التحدث عن غيرك بأعتماده علي عنصر واحد ساعده علي التقدم و كل ذلك، اعتقد عليك التفكير جيداً و تذكر المعلومات التي ذكرتها في المقال ً لمشاهدة فيديو عن شرطة الامارات