الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بَلا عنوان ! بقلم: أكرم الصوراني

تاريخ النشر : 2016-02-10
بَلا عنوان ! بقلم: أكرم الصوراني
(1) بَلا تعيلق !!

أستغرب في ظل هذا الحراك المحمود المحموم المزحوم المحشور المزنوق أن لا يفكر أحد خارج الحمام أو خارج العلبة أو خارج التنكه أو خارج الكرتونه أو خارج الصندوق ويسعى لتشكيل هيئة أو تجمع أو تكتل أو بطرمان أو برطمان أو مرطبان أو مؤتمر أو مهرجان يساهم في العمل على إنهاء مجموعات إنهاء الانقسام !!

(2) بَلا مؤاخذة !!

قالَ أبا شسمو : إنَّ موقفنا من المشاركة في الطبخه ملفوف أقصد معروف ثُمَّ إِنَّ التنظيم ينهانا عن "شوربة أوسلو" يا رقيق ..!! رَدَّ أبي شسمو : وَيحَكَ يا أخو الشليته ومن أينَ نأكل ..!؟ إِنَّ لحم وعظم ودجاج وشيش طاووق ومكاتب وسيارات وأصابع كُفْتِة الشباب من مَرَقِة أوسلو ..!!

(3) بَلا كتابة بَلا فيس بوك بَلا وجع راس !!

نصيحة من بعض أصدقائي ... بَدرُس الموضوع ... جماعة "الدراسة" مش أحسن منّي !

فبراير/2016

غزة/فلسطين المحتلة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف