الأخبار
حمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماً
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شهادة جامعية وأخطاء إملائية أولية بقلم:ب. فاروق مواسي

تاريخ النشر : 2016-02-10
شهادة جامعية وأخطاء  إملائية أولية بقلم:ب. فاروق مواسي
يضايق  (17)
...........

شهادة جامعية وأخطاء  إملائية أولية

**********************

ما أكثر الأخطاء التي يقع فيها كتّـاب الفيسبوك، ومما آلمني أن أقرأ كتابة كتبها دكتور في إحدى الجامعات العربية، وهو يثني على أستاذة صديقة:

" أنا تيقنت أنكي مُبدعة منذ أن حضرت الجلسة العلمية وكنتي رئيسة لتلك الجلسة، فقد لمحت في خطابكي أنكي تمتلكين مجموعة مواهب".

..

مع ذلك حمدت الله أن الأستاذ ليس متخصصًا بالعربية، وتساءلت بأية لغة يحاضر ويكتب؟

..
مما يضايقني أيضًا أنني عندما أوجه تصويباتي لبعض الأصدقاء، وذلك على البريد الخاص، حتى لا أكون مدعاة لإحراج (ومنهم دكاترة وأدباء ومعلمو اللغة وأعزاء علي) أن معظمهم لا يتقبلون التصويب بروح طيبة، بل منهم من يجادل بغير علم  أوتيه ولا كتاب منير.
..

ترى هل ألتزم الحيدة؟  هل أستطيع؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف