الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أنباء الاحتلال تُترجم بتعنته من المصالحة.. بقلم أ. اسماعيل البزم

تاريخ النشر : 2016-02-10
أنباء الاحتلال تُترجم بتعنته من المصالحة.. بقلم أ. اسماعيل البزم
في ظل هذا المناخ النادر الداعم لملف المصالحة وانهاء الإنقسام والحصار يطل علينا الاحتلال ببعض الأنباء القادحة بهذا الملف منها نبأ القناة الاولى العبرية أن المصالحة بضغط تركي للتطبيع مع اسرائيل بهدف تشاؤم شرفاء هذا الشعب من تلك المصالحة التي بمقتضاها انهاء بعض أزمات قطاع غزة، كذلك كان بالأمس نبأ معالجة جرحى داعش في قطاع غزة من قِبل حماس وذلك لتشديد اغلاق معبر رفح وضرب العلاقة مع الجمهورية المصرية، لكن كل واعي ورشيد يدرك لماذا هذه الأنباء في هذا الوقت تحديداً ؟!
لذلك أناشد كل من لديه مسؤولية وطنية أو حس وطني أن يدرك تماماً أن الهدف من تلك الأنباء هي الضرب في المصلحة الفلسطينية لذلك من الواجب الوطني أن لا نعير لتلك الأنباء أي اهتمام، حتى نسير خطوة للأمام ونرأف بشعبنا الذي أرهقته الأزمات لنحقق شيء من الإيجاب.
بقلم/ أسماعيل البزم
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف