الاسطورة محمد القيق
سلام عليك يا محمد في الاولين سلام عليك يا محمد في الآخرين
سلام عليك يا اسطورة الفداء سلام عليك يا وفي ويا أمين
لم تخش من قول الحقيقة ظالما فرموك سهما من سهام الغادرين
لم تنكسر، لم تنحن، لم ترتضي بيع النخاسة في قصور الظالمين
ومضيت تصنع من صمودك آية تهد الحيارى والقلوب التائهين
ورسمت شمسا في جبين سمائنا تمحو ظلام السجن واليأس الدفين
وصعدت للقمم الشوامخ آبها لا ترتضي دون الثريا أو تلين
وأنرت دربا للحقيقة ساطعا وكتبت سفرا في جبين الخالدين
وكتبت من دمك العزيز مقالة ونثرتها زهرا بروض الياسمين
يا صانع الامجاد في زمن الخنا أحرجتنا بارادة الابطال والعزم المتين
من كان يخش الله في خلواته لم يخش خوفا من ذيول التابعين
أو كان سهما في الأعادي صائبا لم ينحني الا لرب العالمين
اصعد بهامات الرجال الى العلا وادعس بنعلك فوق رأس الظالمين
سبعون يوما والارادة صلبة سبعون يوما والعزيمة لا تلين
قد حار أبناء القرود بهامة لم تنحني أو تنخدع أو تستكين
سلام عليك يا محمد اننا ندع الاله ضراعة في كل حين
أن تنكسر كل القيود عن الألى صنعوا الملاحم كالاسود الفاتحين
وتعود كالأبطال بين ربوعنا لتمدنا بالدفء والنصر المبين
تمت كتابة هذه القصيدة في اليوم الخامس والسبعين لاضراب الاسير الاداري محمد القيق.
سلام عليك يا محمد في الاولين سلام عليك يا محمد في الآخرين
سلام عليك يا اسطورة الفداء سلام عليك يا وفي ويا أمين
لم تخش من قول الحقيقة ظالما فرموك سهما من سهام الغادرين
لم تنكسر، لم تنحن، لم ترتضي بيع النخاسة في قصور الظالمين
ومضيت تصنع من صمودك آية تهد الحيارى والقلوب التائهين
ورسمت شمسا في جبين سمائنا تمحو ظلام السجن واليأس الدفين
وصعدت للقمم الشوامخ آبها لا ترتضي دون الثريا أو تلين
وأنرت دربا للحقيقة ساطعا وكتبت سفرا في جبين الخالدين
وكتبت من دمك العزيز مقالة ونثرتها زهرا بروض الياسمين
يا صانع الامجاد في زمن الخنا أحرجتنا بارادة الابطال والعزم المتين
من كان يخش الله في خلواته لم يخش خوفا من ذيول التابعين
أو كان سهما في الأعادي صائبا لم ينحني الا لرب العالمين
اصعد بهامات الرجال الى العلا وادعس بنعلك فوق رأس الظالمين
سبعون يوما والارادة صلبة سبعون يوما والعزيمة لا تلين
قد حار أبناء القرود بهامة لم تنحني أو تنخدع أو تستكين
سلام عليك يا محمد اننا ندع الاله ضراعة في كل حين
أن تنكسر كل القيود عن الألى صنعوا الملاحم كالاسود الفاتحين
وتعود كالأبطال بين ربوعنا لتمدنا بالدفء والنصر المبين
تمت كتابة هذه القصيدة في اليوم الخامس والسبعين لاضراب الاسير الاداري محمد القيق.