شَاعِرُ الثَّقَلَيْنِ(1) فِي.. تَرَبَّعِي..فِي عَرْشِ حُسْنِكْ
أَتَشَظَّى
أَتَلَظَّى
شَوْقاً
إِلَى
جِنِّيَّةٍ
تُحِبُّنِي
تَعْشَقُنِي
تَمُوتُ فِيْ
***
وَأَعْبُرُ
الْبِحَارَ
وَالْمُحِيطَ
وَالْجُزُرْ
أَطْوِي
الْمَسَافَاتِ
طِيْ
أَلْثُمُهَا
بِنَبْضِ
أَيَّامِي
وَدِفءِ
قَلْبِي
وَشَمْسِ عُمْرِي
أُحِيطُهَا
بِهَالَةٍ
مِنَ الْحَنَانْ
آخُذُهَا
لِسَاحِلِ
الْعُشَّاقِ
لِلْحُبِّ
الْمُصَفَّى
لِلْجِنَانْ
وَمَا دَرَيْنَا
أَنَّنَا
نَجُوبُ
دُنْيَا
السِّحْرِ
وَالْغَرَامْ
***
حَبِيبَتِي
تَرَبَّعِي
..فِي عَرْشِ
حُسْنِكْ
اسْكُنِي
قَلْبِي الْمُتَيَّمْ
***
أَنَا الَّذِي
أَحْيَا بِحُبِّكِ
الْكَبِيرْ
أَذُوقُ مِنْ
شَهْدِ اللَّيَالِي
وَحِضْنِ مَيْ
***
(1) الثَّقَلَيْنِ:اَلْجِنُّ وَالْإِنْسْ
***
أَتَشَظَّى
أَتَلَظَّى
شَوْقاً
إِلَى
جِنِّيَّةٍ
تُحِبُّنِي
تَعْشَقُنِي
تَمُوتُ فِيْ
***
وَأَعْبُرُ
الْبِحَارَ
وَالْمُحِيطَ
وَالْجُزُرْ
أَطْوِي
الْمَسَافَاتِ
طِيْ
أَلْثُمُهَا
بِنَبْضِ
أَيَّامِي
وَدِفءِ
قَلْبِي
وَشَمْسِ عُمْرِي
أُحِيطُهَا
بِهَالَةٍ
مِنَ الْحَنَانْ
آخُذُهَا
لِسَاحِلِ
الْعُشَّاقِ
لِلْحُبِّ
الْمُصَفَّى
لِلْجِنَانْ
وَمَا دَرَيْنَا
أَنَّنَا
نَجُوبُ
دُنْيَا
السِّحْرِ
وَالْغَرَامْ
***
حَبِيبَتِي
تَرَبَّعِي
..فِي عَرْشِ
حُسْنِكْ
اسْكُنِي
قَلْبِي الْمُتَيَّمْ
***
أَنَا الَّذِي
أَحْيَا بِحُبِّكِ
الْكَبِيرْ
أَذُوقُ مِنْ
شَهْدِ اللَّيَالِي
وَحِضْنِ مَيْ
***
(1) الثَّقَلَيْنِ:اَلْجِنُّ وَالْإِنْسْ
***