لفته توحش القلم بين ( العصبية ) والممارسة
احمد دغلس
عهدنا بالفلاسفة والمثقفون وعهدنا بالمرتزقة ومصففي حروف الوسيلة بالوصول لتأمين " قبعة " رؤوسهم التي بها يتأملون لكي تبقى ( حافظة ) لمحافظهم ...؟! هذه الشريحة التي تنمو بين العاصفة والكارثة تأخذ بحبر القلم ... لتتوحش أكثر ضمن تصور يكون لهم بها موقع آخر بوزير أو شان أكثر من وزير ممن كانت به فلسطين ألأول , ليغدوا بحصة مع من يريد ان يكون فلسطين " بعكس " فلسطين ...؟!
فلسطين التي تسألنا كل يوم ( ماذا ) قدمتم وبما انتم به فاعلون ..؟! عندما يذهب صباياها وشبابها بصدورهم العارية وإن لم يحملوا سكين الموت " للموت " دون أي تنظيم ونحن ( نَعج ) بالمنظمات والتنظيمات والأمناء والوزراء والأقلام التي قرأت لها القليل اليسير ( الفاضل ) كان من كاتب ، صحفي مُقعد بالتقاعد ( المبكر ) او من غيره ببعض من الاستحياء ( لكن ) ما يغيظني ائو لائك المتفذلقين بقلمهم في استضافة من يؤمن " بحلف " المقسم ...؟! بتقسيم المقسم ولو كان مسماه ببلد يحمل اسم بفلسطين ...؟!
القلم يجب توطنيه ... للوطن " لآ " لمن يريد ركوب الوطن ....!! أقلامنا يجب أن تشغل المساحة في تنظيم العلاقة بين المجتمعات وإن كان بعضها مُخْتطف بقوة ألإحلال او بالإرهاب السياسي لتنظيم جماعة الإخوان المسلمين ، هدفنا قلم يشكل الحداثة ليكون عَلَما للسلم الأهلي وقضية الوطن ... ليكون كما كان يحلم الشاعرعبد الرحيم محمود ومحمود درويش وأبو سلمى وغيرهم الكثير مما رحل ومما نعيشه بيننا من وفي هذا الوطن ( لِكل ) هذا الوطن ، نتمتع بهم باليوم والساعة في المدرسة والجامعة والصالة والمكتبة والبيت بالخير ولسلام للوطن ، لكل هذا الوطن ، بدون أقلام التوحش التي لا تحمل إلا الكراهية والبغضاء بالعصبية القبلية والمناطقية ...؟! التي تظهر بين الحين والآخر نكاية بالآخرين وتعصبا لمن يحلم بالقدوم .
أحمد دغلس
احمد دغلس
عهدنا بالفلاسفة والمثقفون وعهدنا بالمرتزقة ومصففي حروف الوسيلة بالوصول لتأمين " قبعة " رؤوسهم التي بها يتأملون لكي تبقى ( حافظة ) لمحافظهم ...؟! هذه الشريحة التي تنمو بين العاصفة والكارثة تأخذ بحبر القلم ... لتتوحش أكثر ضمن تصور يكون لهم بها موقع آخر بوزير أو شان أكثر من وزير ممن كانت به فلسطين ألأول , ليغدوا بحصة مع من يريد ان يكون فلسطين " بعكس " فلسطين ...؟!
فلسطين التي تسألنا كل يوم ( ماذا ) قدمتم وبما انتم به فاعلون ..؟! عندما يذهب صباياها وشبابها بصدورهم العارية وإن لم يحملوا سكين الموت " للموت " دون أي تنظيم ونحن ( نَعج ) بالمنظمات والتنظيمات والأمناء والوزراء والأقلام التي قرأت لها القليل اليسير ( الفاضل ) كان من كاتب ، صحفي مُقعد بالتقاعد ( المبكر ) او من غيره ببعض من الاستحياء ( لكن ) ما يغيظني ائو لائك المتفذلقين بقلمهم في استضافة من يؤمن " بحلف " المقسم ...؟! بتقسيم المقسم ولو كان مسماه ببلد يحمل اسم بفلسطين ...؟!
القلم يجب توطنيه ... للوطن " لآ " لمن يريد ركوب الوطن ....!! أقلامنا يجب أن تشغل المساحة في تنظيم العلاقة بين المجتمعات وإن كان بعضها مُخْتطف بقوة ألإحلال او بالإرهاب السياسي لتنظيم جماعة الإخوان المسلمين ، هدفنا قلم يشكل الحداثة ليكون عَلَما للسلم الأهلي وقضية الوطن ... ليكون كما كان يحلم الشاعرعبد الرحيم محمود ومحمود درويش وأبو سلمى وغيرهم الكثير مما رحل ومما نعيشه بيننا من وفي هذا الوطن ( لِكل ) هذا الوطن ، نتمتع بهم باليوم والساعة في المدرسة والجامعة والصالة والمكتبة والبيت بالخير ولسلام للوطن ، لكل هذا الوطن ، بدون أقلام التوحش التي لا تحمل إلا الكراهية والبغضاء بالعصبية القبلية والمناطقية ...؟! التي تظهر بين الحين والآخر نكاية بالآخرين وتعصبا لمن يحلم بالقدوم .
أحمد دغلس