كيف بالله عليكم ..مساوة القاتل بالضحية.. والقاضي بالجلاد
القاتل قاتل ..والقاضي قاض ..والجلاد ...جلاد ...
ولكن في زمن انقلبت به موازين العدل ..كل فعل جائز ..في دولية الكيان الصهيوني ...الكيان المارق ..والذي يعتبر نفسه فوق القانون... دوليه ..تعتبر نفسها واحة الديموقراطية...فهذا الاعتبار هوأدعاء كاذب بكل المقايس والاعراف ..والنظم ..والاحتكام إلى القانون الدولي المعروف لدى العالم ..
تعودنا دائما ...عندما تحدث قضية ..قتل ..فهناك ...قائل وهناك مقتول إلا وهوالضحية .. وهنا يستحق القائل عقابا ..يساوى فعل الجرم .. لكننا ...نشهد في قضية ..محمد أبوخضير ..حكم غريبا من ألفه إلى يائه ... وهنا ..بالذات ..عندما يريد الجهاز القضائي في دويلة الكيان الصهيوني الهروب ألى الامام هروبا واضحا فاضحا ...تلفق تهمة الاضطراب النفسي للقاتل .. فينسل من العقوبة كما تنسل الشعرةمن العجين ..
ولكونه مضطرب نفسي ..( حسب إدعاء القضاة ) في القضية ..فإن التهمة لا تثبت عليه .. فهوفاقد الاهلية والشرعية ...ولا يحق للقضاء محاكمته ..على فعلته الشنيعة ..
فكثيرون هم ..المضطربون نفسيا ..من بنى إسرائيل ..المحتاجون بشدة ..إلى مصحات عقلية ..تعيدلهم الرشد
بالصعقات الكهربائية ..عالية الفولتية ..
ما أسهل تلفيق ..التهم ..في دولة ..عرفت منذ الازل ..بتزيف الحقائق ..وتلفيق الروايات الكاذبة ..فالكذب عندهم .. صفة ..تلازمهم كالظل .. فلا غرابة ..أننا سمعنا أن قتلة الطفل ابوخضير بخطفه وحرقه وهو حي
قدتبرؤو ..وانهم نالوا حريتهم ..مجرد أنهم يعانون من إضطراب عقلي ...تلك هي الخدعة في المحاكم الجنائية ..الاسرائيلية .. حتى أن الاطباء الذين منحوا التقارير الطبية التي تثبت بالدليل القطعي على أن هم .. أيضا مضطربون ..عقليا ...صورة مشينة ..مخزية ...رعناء ..جبانة ..
هكذا يا سادة ..يتحول القضاء في واحة الديموقراطية المزعومة ..إلى اضحوكة بأيدي غلاة المستوطنين .
بل تحول إلى إلعوبة ..بل عمل مسرحي ..أجاد الممثلون أدوراهم ..فبدل ..أن يكونالقاضي قاضيا ..صار جلادا ...وقاتلا ...
القضاء ...مسؤولية ...القضاء نزاهة ...القضاء ...روح العدالة ...والقانون .. وعندما يفسد القضاء ..تتهاوى
دعائم المجتمع وتحل الفوضى ...ويعم الاضطراب ..فبدلا من أن ..تكون العقول مضطربة ..تصبح الاوطان ..أكثر ..إضطرابا ...
القضاء ... ليس انتقائية ..ولا يختلط بماء السياسة ..القذرة ...ولا جرم أن تكون عادلا حتى مع عدوك ..وتتصرف بإخلاق المهنة ...وتحترم .. شرف المهنة..وتبر بقسمك ..
ها هم يحمون مجرميهم ..بإختراع الاحكام الواهية والحجج الباطلة .. لتبرئتهم من أفعال وجريمة ..نكراء ..واضحة المعالم والاركان ..مكتملة ..التفاضيل ..واضحة وضوح الشمس ..ظانين أنهم سيفلتون
من يد العدالة ..فهم ... واهمون ..!!
القاتل قاتل ..والقاضي قاض ..والجلاد ...جلاد ...
ولكن في زمن انقلبت به موازين العدل ..كل فعل جائز ..في دولية الكيان الصهيوني ...الكيان المارق ..والذي يعتبر نفسه فوق القانون... دوليه ..تعتبر نفسها واحة الديموقراطية...فهذا الاعتبار هوأدعاء كاذب بكل المقايس والاعراف ..والنظم ..والاحتكام إلى القانون الدولي المعروف لدى العالم ..
تعودنا دائما ...عندما تحدث قضية ..قتل ..فهناك ...قائل وهناك مقتول إلا وهوالضحية .. وهنا يستحق القائل عقابا ..يساوى فعل الجرم .. لكننا ...نشهد في قضية ..محمد أبوخضير ..حكم غريبا من ألفه إلى يائه ... وهنا ..بالذات ..عندما يريد الجهاز القضائي في دويلة الكيان الصهيوني الهروب ألى الامام هروبا واضحا فاضحا ...تلفق تهمة الاضطراب النفسي للقاتل .. فينسل من العقوبة كما تنسل الشعرةمن العجين ..
ولكونه مضطرب نفسي ..( حسب إدعاء القضاة ) في القضية ..فإن التهمة لا تثبت عليه .. فهوفاقد الاهلية والشرعية ...ولا يحق للقضاء محاكمته ..على فعلته الشنيعة ..
فكثيرون هم ..المضطربون نفسيا ..من بنى إسرائيل ..المحتاجون بشدة ..إلى مصحات عقلية ..تعيدلهم الرشد
بالصعقات الكهربائية ..عالية الفولتية ..
ما أسهل تلفيق ..التهم ..في دولة ..عرفت منذ الازل ..بتزيف الحقائق ..وتلفيق الروايات الكاذبة ..فالكذب عندهم .. صفة ..تلازمهم كالظل .. فلا غرابة ..أننا سمعنا أن قتلة الطفل ابوخضير بخطفه وحرقه وهو حي
قدتبرؤو ..وانهم نالوا حريتهم ..مجرد أنهم يعانون من إضطراب عقلي ...تلك هي الخدعة في المحاكم الجنائية ..الاسرائيلية .. حتى أن الاطباء الذين منحوا التقارير الطبية التي تثبت بالدليل القطعي على أن هم .. أيضا مضطربون ..عقليا ...صورة مشينة ..مخزية ...رعناء ..جبانة ..
هكذا يا سادة ..يتحول القضاء في واحة الديموقراطية المزعومة ..إلى اضحوكة بأيدي غلاة المستوطنين .
بل تحول إلى إلعوبة ..بل عمل مسرحي ..أجاد الممثلون أدوراهم ..فبدل ..أن يكونالقاضي قاضيا ..صار جلادا ...وقاتلا ...
القضاء ...مسؤولية ...القضاء نزاهة ...القضاء ...روح العدالة ...والقانون .. وعندما يفسد القضاء ..تتهاوى
دعائم المجتمع وتحل الفوضى ...ويعم الاضطراب ..فبدلا من أن ..تكون العقول مضطربة ..تصبح الاوطان ..أكثر ..إضطرابا ...
القضاء ... ليس انتقائية ..ولا يختلط بماء السياسة ..القذرة ...ولا جرم أن تكون عادلا حتى مع عدوك ..وتتصرف بإخلاق المهنة ...وتحترم .. شرف المهنة..وتبر بقسمك ..
ها هم يحمون مجرميهم ..بإختراع الاحكام الواهية والحجج الباطلة .. لتبرئتهم من أفعال وجريمة ..نكراء ..واضحة المعالم والاركان ..مكتملة ..التفاضيل ..واضحة وضوح الشمس ..ظانين أنهم سيفلتون
من يد العدالة ..فهم ... واهمون ..!!