انتحبنا..
حينما رموا غزة بالقذائف
و انتشرنا
بالكثير من القصائد
ثم عادوا
لاتذودهم الخلائق
بين شجب
او وعود ..
فيها نبض
جد خائف
انتهى بهم المطاف
في خيام لا تقاوم
حر صيف
او صهيل ..
في شتاء البرد قارص
في مشاهدهم
صغار...
او كهول..
او نساء..
لا يسامرها
رجاء
من صديق . او حبيب
او شقيق
فيه صوت الحس زائف
اين نحن من رضيع !!
جف ضرع الام عنه
من قليل لا يساير
صرخة الطفل الضعيف
في طريق الموت
سائر
حينما رموا غزة بالقذائف
و انتشرنا
بالكثير من القصائد
ثم عادوا
لاتذودهم الخلائق
بين شجب
او وعود ..
فيها نبض
جد خائف
انتهى بهم المطاف
في خيام لا تقاوم
حر صيف
او صهيل ..
في شتاء البرد قارص
في مشاهدهم
صغار...
او كهول..
او نساء..
لا يسامرها
رجاء
من صديق . او حبيب
او شقيق
فيه صوت الحس زائف
اين نحن من رضيع !!
جف ضرع الام عنه
من قليل لا يساير
صرخة الطفل الضعيف
في طريق الموت
سائر