أيتها الأنثى التي في خياليْ ..
لستِ في وحدتكِ .. وحدكْ
فلا تحزنيْ ولاتباليْ
كونيْ حيث تكونيْ
فأنتِ في قلبيْ .. وأنتِ في عيونيْ
لا تسألي: .. .. من تكونْ ؟
أنا هو المجنونْ ..
أنا الذي عشق جنونكْ
أنا الذي يدقّ في منتصف كلّ ليلةٍ بابكْ
لأبوح لك بأسراريْ
وأطفئ في ناركِ .. ناريْ
لاتسألي: .. .. من تكونْ ؟
أنا الذي كنتُ .. وأنا الذي سأكونْ
أنا جنينكِ الذي شرب من دمكْ .. حين كان في رحمكْ
وأنا وليدكِ الذي رضع من صدركْ .. حين كان في حضنكْ
وأنا حبيبكِ الذي سيرتشف شهدكْ .. حين يسقط على جسدكْ
وأنا شهيدكِ الذي سيسقي جرحكْ .. حين يسقط على أرضكْ
لستِ في وحدتكِ .. وحدكْ
فلا تحزنيْ ولاتباليْ
كونيْ حيث تكونيْ
فأنتِ في قلبيْ .. وأنتِ في عيونيْ
لا تسألي: .. .. من تكونْ ؟
أنا هو المجنونْ ..
أنا الذي عشق جنونكْ
أنا الذي يدقّ في منتصف كلّ ليلةٍ بابكْ
لأبوح لك بأسراريْ
وأطفئ في ناركِ .. ناريْ
لاتسألي: .. .. من تكونْ ؟
أنا الذي كنتُ .. وأنا الذي سأكونْ
أنا جنينكِ الذي شرب من دمكْ .. حين كان في رحمكْ
وأنا وليدكِ الذي رضع من صدركْ .. حين كان في حضنكْ
وأنا حبيبكِ الذي سيرتشف شهدكْ .. حين يسقط على جسدكْ
وأنا شهيدكِ الذي سيسقي جرحكْ .. حين يسقط على أرضكْ