نحن لسنا محبي الحرب بل دعاة السلام والعدل
الشعب الفلسطيني يقاتل من اجل استعادة حريته وحقه بالعيش بكرامة ، والدفاع عن نفسه وحقه في الوجود علو ارضه وزرعه وبيته.
شباب وزهرات الهبة الجماهيرية الفلسطينية في الضفة الغربية يريدون الحياة، والحفاظ على تراثنا وهويتنا والاقصى المبارك وقبة الصخرة.
الشعب يريد حرية التنقل ttبدون اعاقة وتأخير، لا نزيد مرضانا ان يموتوا على الحواجز والطرقات، بل يجب تدمير الحائط العازل، وتفكيك المستعمرات عن بكرة ابيها، وليس العدو الصهيوني له الحق في دخول اي قرية ومدينة، وتدمير البيوت وأسر شبابنا وزجهم في السجون.
الشعب الفلسطيني في مدينة الخليل ودورا وعسير وحوارة والبيرة وطولكرم وجنين وجبال النار نابلس لن يركعوا ولن يرحلوا، ان اعتمادهم على الله بعدالة قضيتنا، لا محال لقد حان الوقت لشعبي ان يحصل على دولته بسواعد شبابها وشابتها باذن الله.
ان هؤلاء الصهاينة الغزاة ومن وراءهم يريدون شهيداً تلو شهيد واسيراً تلو أسير وجريحاً تلو جريحاً، نقول لهم لم تفلحوا بإخماد أصواتنا ونضالنا وإبعادنا عن ديننا وارضنا وزرعنا.
فأنتم واهنون بإخماد شعلة التحرير والنصر، سوف نقاتلهم بالسكين والأسنان والحجر والخنجر والاضافر، لن يكون للصهاينة امن وامان وسلام ما لم يستعيد الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة.
الشعب الفلسطيني يريد دولته وسيادته ومؤسساته وجيشه بدون قيود او شروط.
القدس عاصمة الدولة الفلسطينية مدينة الأنبياء والسلام، فإذا لم تكن آمنة وسالمة واهلها بالف خير ، فلا سلام وامان في العالم كله، ما دام نزيف الدم في القدس، فالجرح الفلسطيني هو جرح العالم كله.
سلام وحمام القدس هو سلام وامان العالم كله.
فسوف نسمع اذان القدس ومساجد القدس وإجراس الكناس تدوي عالياً وعلى الارض العدل والسلام.
حق الشعب الفلسطيني مهضوم وعلى دول العالم البعيد والقريب ان ينادي ويصرخ، ويكون بجانب الحق والعدل والسلام على ارض فلسطين.
شباب الهبة الجماهيرية يطالب القيادات الفلسطينية الوحدة والقرار الواحد.
فتحية لهولاء الشهداء العظام الذين روت دماءهم الزكية ارض فلسطين الحبيبة، ووقفة عزة وكرامة لهولاء الجرحى والاسرى والذين هدمت بيوتهم وخسرت أرزاقهم فهم تاج على رؤوسنا.
الشعب الفلسطيني الذي يقاتل من اجل قضيته العادلة لا بد ان يكون التحرير والنصر حليفه، ولا بد ان يعم السلم والسلام والامان والاستقرار في ربوع فلسطين.
نحن نعيش في القرن العشرين ومعظم العالم حصل على استقلاله، لقد ان الاوان ان نحصل على استقلالنا بانفسنا ان شاء العالم والامم المتحدة ام ابى.
المهندس رياض حسن
الشعب الفلسطيني يقاتل من اجل استعادة حريته وحقه بالعيش بكرامة ، والدفاع عن نفسه وحقه في الوجود علو ارضه وزرعه وبيته.
شباب وزهرات الهبة الجماهيرية الفلسطينية في الضفة الغربية يريدون الحياة، والحفاظ على تراثنا وهويتنا والاقصى المبارك وقبة الصخرة.
الشعب يريد حرية التنقل ttبدون اعاقة وتأخير، لا نزيد مرضانا ان يموتوا على الحواجز والطرقات، بل يجب تدمير الحائط العازل، وتفكيك المستعمرات عن بكرة ابيها، وليس العدو الصهيوني له الحق في دخول اي قرية ومدينة، وتدمير البيوت وأسر شبابنا وزجهم في السجون.
الشعب الفلسطيني في مدينة الخليل ودورا وعسير وحوارة والبيرة وطولكرم وجنين وجبال النار نابلس لن يركعوا ولن يرحلوا، ان اعتمادهم على الله بعدالة قضيتنا، لا محال لقد حان الوقت لشعبي ان يحصل على دولته بسواعد شبابها وشابتها باذن الله.
ان هؤلاء الصهاينة الغزاة ومن وراءهم يريدون شهيداً تلو شهيد واسيراً تلو أسير وجريحاً تلو جريحاً، نقول لهم لم تفلحوا بإخماد أصواتنا ونضالنا وإبعادنا عن ديننا وارضنا وزرعنا.
فأنتم واهنون بإخماد شعلة التحرير والنصر، سوف نقاتلهم بالسكين والأسنان والحجر والخنجر والاضافر، لن يكون للصهاينة امن وامان وسلام ما لم يستعيد الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة.
الشعب الفلسطيني يريد دولته وسيادته ومؤسساته وجيشه بدون قيود او شروط.
القدس عاصمة الدولة الفلسطينية مدينة الأنبياء والسلام، فإذا لم تكن آمنة وسالمة واهلها بالف خير ، فلا سلام وامان في العالم كله، ما دام نزيف الدم في القدس، فالجرح الفلسطيني هو جرح العالم كله.
سلام وحمام القدس هو سلام وامان العالم كله.
فسوف نسمع اذان القدس ومساجد القدس وإجراس الكناس تدوي عالياً وعلى الارض العدل والسلام.
حق الشعب الفلسطيني مهضوم وعلى دول العالم البعيد والقريب ان ينادي ويصرخ، ويكون بجانب الحق والعدل والسلام على ارض فلسطين.
شباب الهبة الجماهيرية يطالب القيادات الفلسطينية الوحدة والقرار الواحد.
فتحية لهولاء الشهداء العظام الذين روت دماءهم الزكية ارض فلسطين الحبيبة، ووقفة عزة وكرامة لهولاء الجرحى والاسرى والذين هدمت بيوتهم وخسرت أرزاقهم فهم تاج على رؤوسنا.
الشعب الفلسطيني الذي يقاتل من اجل قضيته العادلة لا بد ان يكون التحرير والنصر حليفه، ولا بد ان يعم السلم والسلام والامان والاستقرار في ربوع فلسطين.
نحن نعيش في القرن العشرين ومعظم العالم حصل على استقلاله، لقد ان الاوان ان نحصل على استقلالنا بانفسنا ان شاء العالم والامم المتحدة ام ابى.
المهندس رياض حسن