الأخبار
حمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماً
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إحنا قلنا حاجة بقلم د. يحيى محمود التلولي

تاريخ النشر : 2015-11-25
إحنا قلنا حاجة بقلم د. يحيى محمود التلولي
حكايات من دنيا النسوان (22)

إحنا قلنا حاجة بقلم/ د. يحيى محمود التلولي

شيء عجيب، وما بتعجب منه النسوان، فيجتمعن في جماعات صبحية وعصرية، ويقعدن الساعات تبدأ فيها الحكايات، فمرة في سيرة حكمت، ومرة في حكاية زينات، وفلانة فعلت كذا، وعلانة ما فعلت كذا، وفلانة صفتها كيت كيت، وعلانة نعتها هيك هيك، فتقف حيران من أمرك فيهن، ولو فكرت تنصحهن، وتجرأت على
النصيحة، فالرد عجيب كمان وكمان، فبيقُلْنَ: هو إحنا حكينا حاجة، الله! الله! ما حكو حاجة، فلو حكو حاجة كيف حكايتهن حتكون؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف