طلقها تكسب ثوابها بقلم الصحفى حازم مهنى
خالص التحية والتقدير لكل فاضلة زوجة ، وأم ، وخصوصا الامهات الفاضلات اللاتى يعرفن معنى الامومة ، لأن أرواحهم امتلأت بنور ربانى من الرحمن الرحيم ، وقلوبهم عامرة بنور عظيم ، ونفوسهم صافية خالصة بالإيمان القويم ، وفطرتهم سليمة ، وتربيتهم حكيمة لأم عظيمة ، تجدهم يبذلون كل جهد ، و عناء ومشقة ، وصحة فى التربية استمرارا واستكمالا لمسيرة حياة الامومة ، وحين تصعب عليهم الحياة والاولاد وتربيتهم ، ومطالبهم ، ومشاكلهم ، فتتذكر الآم الحمل ، والولادة ، وتقول لنفسها ماذا تساوى تلك المعاناة ، ان التربية استمرار لمخاض الحياة ،
قالت لى أمى ، انها تعتقد أن شدة معاناة الالم فى. الحمل والمخاض ، لهو تمهيد لما تعنيه الامومة ، والتربية ، وأنها ليست بالهينة ، وكذلك تعتقد كل أم عاقلة صبورة ، مضحية ، امتلئ قلبها بالحب لربها ان منحها تلك النعمة نعمة الامومة ، وحب ابنائها فتهون عليها كل مشقة فى الحياة ، كأنها سعيدة بذلك فتستيقظ مبكرا يوميا بطيب خاطر وبشاشة حنون ، لتبعث فى نفوس أبنائها الحب ، والأمل ، والطاقة الايجابية التى تحمل احلامهم ، وطموحهم سويا ، وتجدها تثابر ، و تحاول يوميا ، وكل لحظة فى اسعادهم بتنظيم أوقاتهم ، و مساعدتهم بدراستهم ، وتنظيم كل أمور حياتهم ، بكل رضا ، بل هى فى تفكير دائم مستمر فى كل لحظة يوميا بكل ما يتعلق بأولادها ، فتبتسم فى نفسها ، وتجمع ثباتها ، وتهدئ اعصابها. وتصبر نفسها وتعيد القول ، تهون كل معانة ، ويزول كل تعب مقابل بسمة لطفلها ، وهو نائم ، أو فرحة بنجاحه ، أو حلم جميل بمستقبل أبنائها تستيقظ منه على طلباتهم التى لا تنتهى ، وتشعر بالأجهاد والتعب فى كل نقطة من مفاصلها تنبض بالحياة ، فتبتسم ابتسامة العائد للحياة ، فتحتار عزيزى القارئ فى تفسيرها ؟ لكنها الفطرة معجزة الأمومة !!!
والمعجزة ان تللك النوعية من النساء هى امتداد لشجرة طيبة ، و ذرية صالحة لأجيال نافعة لبلادهم ، وأوطانهم ، وتظهر ثمار تلك التربية ، وذلك الجهد الجبار على مدار العمر واضحا فى تميز أولئك الأبناء عن غيرهم ، فى كل شئ فى العلم و الثقافة ، والأخلاق ، والتفكير ، والروح ، والطموح ، والأهداف ، والأحلام ، و يا لفرحة والديهم بهم ؟ و كيف لا يفرحون ، ويفتخرون بثمار غرس تربيتهم ، بمجهودهم ، وتضحياتهم براحتهم ، وعمرهم فى سبيل أبنائهم ، ولكنك تفاجئ أنهم لا يعتبرونها تضحية ، ولا تعب ، ولا ،،،،، إنما يعتبرون كل ذلك هو أقل القليل تقديرا وحمدا على نعمة الأبناء ، و أن منحهم الله تلك الأمانة الغالية ، فأبنائكم أمانة فى أعناقكم ، وان كل ما يبذل هو عرفان بتلك النعمة ، وتأدية الواجب نحو أبنائهم ، فرحين بتلك الحياة ، تملؤهم السعادة ، و المثابرة ، لذلك يعينهم الله ، ويهون عليهم تلك المشقة ، بمنحهم العزيمة ، والهمة والنشاط ، والصبر ، و هذه النوعية من الوالدين يجلها المجتمع ، ويقف أمامهم احتراما وتقديرا ، وخصوصا الأم الناجحة لأنها أساس الأسرة ، فهى السكن ، والراحة ، والسعادة ، والحب ، فهى أم للكبير والصغير .
و غيرها لعنة على كل من حولها حتى أبنائها ، فبرغم أنها من الكائنات الحية ، التى تلد صغار ، لكنها لا تستحق لقب أم ،
كيف تستحقه ، وهى تتأفف من حياتها ، ومن كل شئ واجب عليها نحو أسرتها أبنائها ؟ لأنها ملعونة .
كيف تكون أما ، وهى تشعر أبنائها بأنها تتفضل عليهم بإطعامهم ، و إلباسهم ؟
كيف تكون أما وهى لا تغرس التربية السليمة فى. أبنائها بالقدوة الصالحة ، وتكون مثالا طيبا لهم . فالاولاد كالصفحة البيضاء ننقش فيها ، قد يثبت ، او تشوش الحياة على النقش بألوانها السوداء ، ؟
كيف تكون أما وهى لا تغرس الحب بين أبنائها و أهل زوجها ؟ والناس جميعا ؟ من تحب ابنائها تغمرهم بالحب ، وتغرس فيهم الحب ، والقيم ، لأنفسهم ، فالحياة كلما تلوثت ، كلما احتاج الابناء زادا يعينهم ليواجهوا أمراض الحياة ؟
كيف تكون أم ولا تتعاون مع الوالد فى اسس التربية الصحيحة حرصا على مستقبله ، وتكوين شخصيته ، فتبنى مع الاب فى نفس الطريق ؟ لكن كيف؟ بل هى تعكس غضبها من الزوج نفسه فى أولادها ، ما ذنبهم ؟ اختياركم فاشل ، ومتنافر ؟ إما التفاهم بقدر المتاح ، وتحمل كل شريك مسئوليته ، وتنحية غضبه من الحياة الزوجية أصلا ، ويكمل الرسالة من أجل الأبناء باخلاص وتفانى ، ( وليس مؤقتا ، برو عتب يعنى ) ، حرام و عيشة فاشلة ، لأن الاولاد هم المتضرر الاول ، وتسوء نفسياتهم و تدمر احلامهم ، ما ذنبهم ؟؟؟
كيف تكون أما وهى سليطة اللسان ، مضطربة البيان ، تكون هادئة كالنسمة ، وفجأة إعصار براكين و زلازل حين تغضب تنفث سما ناقعا بأشد الالفاظ التى ترتعد منها الأبدان ، و إن عاتبتها كيف لأم تدعو على. أبنائها ، ويطاوعها قلبها لينطق لسانها بالشر ، والويل على فلذات أكبادها ، ضنااااااااها ؟ تفاجأك بالأغرب : أدعى على ابنى ، و اكره اللى يقول آمين ؟ من ضيقتى ؟ اصلى مخنوقة ؟ العيال تعب وشقى ؟ ؟؟؟
أيتها الأم الفاضلة هل يعقل ان يخرج هذا الكلام من أم ؟ انا معك الحياة ، الاولاد مشقة وتعب و معاناة ، و لكنهم ليس أعدائك ؟
** هم هدية الله لكم ، ورسالة ، وأمانة ، فلنحمد الله على النعمة ، و لنخلص النية و العزيمة فى تأدية رسالتنا نحو أبنائنا ، و لنصون الأمانة ونؤدى ما علينا نحوها من تربية صالحة نافعة ، وبذل الغالى والنفيس من أجل ذلك ، لأن تربيتهم امتداد لخلف ، و أجيال قادمة ، فتلك الأم التى تفرح بابنتها الصغيرة ، وهى تجادل عمها ؟ هل تعلم أنها الخاسرة الأولى ، لأن تلك الطفلة ماذا ستفعل مع زوجها مستقبلا ؟
وتلك الأم التى تدعو على أبنائها و تصرخ عند كل مشكلة ، ماذا سيكون عليه أبنائها ؟ وخصوصا بناتها ؟ و أولادها ، واسرتها كلها هل هم سعداء بها ؟ هل هى مصدر لراحتهم ؟ واحة الامومة والحب والسعادة التى تعينهم على معاناة الحياة ، وشظف العيش ؟
يا عزيزتى المرأة أنثى خلقت للسعادة والحياة لكل من حولها ، والسكن هى المرأة سكن النفس ، والروح ، و ليس فقط الجسد ؟ ، المرأة هى سر من أسرار الحياة ، ان كنت لا تشعرين بذلك ، فاسألى عنه ، وتعلميه ، لتدركى معنى وجودك فى الحياة ، او اعتزليهم ،
قرأت رسالة( ابو صلاح ) قارئى العزيز ، والدموع تتحجر بمقلتى ، والغضب يملئ صدرى حين قرات رسالته أن ابنه اصيب بقطع بالوتر وجراحة كبيرة ، من اصابته بسكين ، قال له انه وقع عليها بالخطأ ( الابن يدارى على أمه التى طعنته بالسكين رفقا بها ) ، واكتشف بعد ذلك أن أم صلاح طعنته بها ؟؟؟ نتيجة غضبها ،؟؟؟ إنها اللعنة ؟؟ وظلت تبكى بعد ذلك ؟ دموع التماسيح ؟ فهناك قواعد فى الحياة ثابتة ، تسمى الأشياء بمسمياتها ؟؟ ، فلم اكمل رسالته ، وارسلت له ، جملة واحد ( طلقها تكسب ثوابها ) .
طلقها تكسب ثوابها بقلم الصحفى حازم مهنى
[email protected]
خالص التحية والتقدير لكل فاضلة زوجة ، وأم ، وخصوصا الامهات الفاضلات اللاتى يعرفن معنى الامومة ، لأن أرواحهم امتلأت بنور ربانى من الرحمن الرحيم ، وقلوبهم عامرة بنور عظيم ، ونفوسهم صافية خالصة بالإيمان القويم ، وفطرتهم سليمة ، وتربيتهم حكيمة لأم عظيمة ، تجدهم يبذلون كل جهد ، و عناء ومشقة ، وصحة فى التربية استمرارا واستكمالا لمسيرة حياة الامومة ، وحين تصعب عليهم الحياة والاولاد وتربيتهم ، ومطالبهم ، ومشاكلهم ، فتتذكر الآم الحمل ، والولادة ، وتقول لنفسها ماذا تساوى تلك المعاناة ، ان التربية استمرار لمخاض الحياة ،
قالت لى أمى ، انها تعتقد أن شدة معاناة الالم فى. الحمل والمخاض ، لهو تمهيد لما تعنيه الامومة ، والتربية ، وأنها ليست بالهينة ، وكذلك تعتقد كل أم عاقلة صبورة ، مضحية ، امتلئ قلبها بالحب لربها ان منحها تلك النعمة نعمة الامومة ، وحب ابنائها فتهون عليها كل مشقة فى الحياة ، كأنها سعيدة بذلك فتستيقظ مبكرا يوميا بطيب خاطر وبشاشة حنون ، لتبعث فى نفوس أبنائها الحب ، والأمل ، والطاقة الايجابية التى تحمل احلامهم ، وطموحهم سويا ، وتجدها تثابر ، و تحاول يوميا ، وكل لحظة فى اسعادهم بتنظيم أوقاتهم ، و مساعدتهم بدراستهم ، وتنظيم كل أمور حياتهم ، بكل رضا ، بل هى فى تفكير دائم مستمر فى كل لحظة يوميا بكل ما يتعلق بأولادها ، فتبتسم فى نفسها ، وتجمع ثباتها ، وتهدئ اعصابها. وتصبر نفسها وتعيد القول ، تهون كل معانة ، ويزول كل تعب مقابل بسمة لطفلها ، وهو نائم ، أو فرحة بنجاحه ، أو حلم جميل بمستقبل أبنائها تستيقظ منه على طلباتهم التى لا تنتهى ، وتشعر بالأجهاد والتعب فى كل نقطة من مفاصلها تنبض بالحياة ، فتبتسم ابتسامة العائد للحياة ، فتحتار عزيزى القارئ فى تفسيرها ؟ لكنها الفطرة معجزة الأمومة !!!
والمعجزة ان تللك النوعية من النساء هى امتداد لشجرة طيبة ، و ذرية صالحة لأجيال نافعة لبلادهم ، وأوطانهم ، وتظهر ثمار تلك التربية ، وذلك الجهد الجبار على مدار العمر واضحا فى تميز أولئك الأبناء عن غيرهم ، فى كل شئ فى العلم و الثقافة ، والأخلاق ، والتفكير ، والروح ، والطموح ، والأهداف ، والأحلام ، و يا لفرحة والديهم بهم ؟ و كيف لا يفرحون ، ويفتخرون بثمار غرس تربيتهم ، بمجهودهم ، وتضحياتهم براحتهم ، وعمرهم فى سبيل أبنائهم ، ولكنك تفاجئ أنهم لا يعتبرونها تضحية ، ولا تعب ، ولا ،،،،، إنما يعتبرون كل ذلك هو أقل القليل تقديرا وحمدا على نعمة الأبناء ، و أن منحهم الله تلك الأمانة الغالية ، فأبنائكم أمانة فى أعناقكم ، وان كل ما يبذل هو عرفان بتلك النعمة ، وتأدية الواجب نحو أبنائهم ، فرحين بتلك الحياة ، تملؤهم السعادة ، و المثابرة ، لذلك يعينهم الله ، ويهون عليهم تلك المشقة ، بمنحهم العزيمة ، والهمة والنشاط ، والصبر ، و هذه النوعية من الوالدين يجلها المجتمع ، ويقف أمامهم احتراما وتقديرا ، وخصوصا الأم الناجحة لأنها أساس الأسرة ، فهى السكن ، والراحة ، والسعادة ، والحب ، فهى أم للكبير والصغير .
و غيرها لعنة على كل من حولها حتى أبنائها ، فبرغم أنها من الكائنات الحية ، التى تلد صغار ، لكنها لا تستحق لقب أم ،
كيف تستحقه ، وهى تتأفف من حياتها ، ومن كل شئ واجب عليها نحو أسرتها أبنائها ؟ لأنها ملعونة .
كيف تكون أما ، وهى تشعر أبنائها بأنها تتفضل عليهم بإطعامهم ، و إلباسهم ؟
كيف تكون أما وهى لا تغرس التربية السليمة فى. أبنائها بالقدوة الصالحة ، وتكون مثالا طيبا لهم . فالاولاد كالصفحة البيضاء ننقش فيها ، قد يثبت ، او تشوش الحياة على النقش بألوانها السوداء ، ؟
كيف تكون أما وهى لا تغرس الحب بين أبنائها و أهل زوجها ؟ والناس جميعا ؟ من تحب ابنائها تغمرهم بالحب ، وتغرس فيهم الحب ، والقيم ، لأنفسهم ، فالحياة كلما تلوثت ، كلما احتاج الابناء زادا يعينهم ليواجهوا أمراض الحياة ؟
كيف تكون أم ولا تتعاون مع الوالد فى اسس التربية الصحيحة حرصا على مستقبله ، وتكوين شخصيته ، فتبنى مع الاب فى نفس الطريق ؟ لكن كيف؟ بل هى تعكس غضبها من الزوج نفسه فى أولادها ، ما ذنبهم ؟ اختياركم فاشل ، ومتنافر ؟ إما التفاهم بقدر المتاح ، وتحمل كل شريك مسئوليته ، وتنحية غضبه من الحياة الزوجية أصلا ، ويكمل الرسالة من أجل الأبناء باخلاص وتفانى ، ( وليس مؤقتا ، برو عتب يعنى ) ، حرام و عيشة فاشلة ، لأن الاولاد هم المتضرر الاول ، وتسوء نفسياتهم و تدمر احلامهم ، ما ذنبهم ؟؟؟
كيف تكون أما وهى سليطة اللسان ، مضطربة البيان ، تكون هادئة كالنسمة ، وفجأة إعصار براكين و زلازل حين تغضب تنفث سما ناقعا بأشد الالفاظ التى ترتعد منها الأبدان ، و إن عاتبتها كيف لأم تدعو على. أبنائها ، ويطاوعها قلبها لينطق لسانها بالشر ، والويل على فلذات أكبادها ، ضنااااااااها ؟ تفاجأك بالأغرب : أدعى على ابنى ، و اكره اللى يقول آمين ؟ من ضيقتى ؟ اصلى مخنوقة ؟ العيال تعب وشقى ؟ ؟؟؟
أيتها الأم الفاضلة هل يعقل ان يخرج هذا الكلام من أم ؟ انا معك الحياة ، الاولاد مشقة وتعب و معاناة ، و لكنهم ليس أعدائك ؟
** هم هدية الله لكم ، ورسالة ، وأمانة ، فلنحمد الله على النعمة ، و لنخلص النية و العزيمة فى تأدية رسالتنا نحو أبنائنا ، و لنصون الأمانة ونؤدى ما علينا نحوها من تربية صالحة نافعة ، وبذل الغالى والنفيس من أجل ذلك ، لأن تربيتهم امتداد لخلف ، و أجيال قادمة ، فتلك الأم التى تفرح بابنتها الصغيرة ، وهى تجادل عمها ؟ هل تعلم أنها الخاسرة الأولى ، لأن تلك الطفلة ماذا ستفعل مع زوجها مستقبلا ؟
وتلك الأم التى تدعو على أبنائها و تصرخ عند كل مشكلة ، ماذا سيكون عليه أبنائها ؟ وخصوصا بناتها ؟ و أولادها ، واسرتها كلها هل هم سعداء بها ؟ هل هى مصدر لراحتهم ؟ واحة الامومة والحب والسعادة التى تعينهم على معاناة الحياة ، وشظف العيش ؟
يا عزيزتى المرأة أنثى خلقت للسعادة والحياة لكل من حولها ، والسكن هى المرأة سكن النفس ، والروح ، و ليس فقط الجسد ؟ ، المرأة هى سر من أسرار الحياة ، ان كنت لا تشعرين بذلك ، فاسألى عنه ، وتعلميه ، لتدركى معنى وجودك فى الحياة ، او اعتزليهم ،
قرأت رسالة( ابو صلاح ) قارئى العزيز ، والدموع تتحجر بمقلتى ، والغضب يملئ صدرى حين قرات رسالته أن ابنه اصيب بقطع بالوتر وجراحة كبيرة ، من اصابته بسكين ، قال له انه وقع عليها بالخطأ ( الابن يدارى على أمه التى طعنته بالسكين رفقا بها ) ، واكتشف بعد ذلك أن أم صلاح طعنته بها ؟؟؟ نتيجة غضبها ،؟؟؟ إنها اللعنة ؟؟ وظلت تبكى بعد ذلك ؟ دموع التماسيح ؟ فهناك قواعد فى الحياة ثابتة ، تسمى الأشياء بمسمياتها ؟؟ ، فلم اكمل رسالته ، وارسلت له ، جملة واحد ( طلقها تكسب ثوابها ) .
طلقها تكسب ثوابها بقلم الصحفى حازم مهنى
[email protected]