بقلم/ أ. أيمن محمد أبو الخير
يؤمن شعبنا الفلسطيني بدور المرأة الفلسطينية المناضلة أخت الشهيد وأمه، هؤلاء خنسوات وماجدات فلسطين، وكلنا ثقة بأن مشاركتهنَ في دحر الاحتلال بوقوفهم بجانب اخوانهم الفلسطينيين يضاف إلي رصيدهنَ الحافل بالنضال وما زلنا ننتظر منهن الاكثر كما عودونا .
وتعتبر المرأة الفلسطينية عنوان لكرامة الشعب الفلسطيني وتضحياته ونضاله طوال العقود الماضية، وترسخ بتضحياتها الجسام أسطورة في العطاء والصبر والأمل والكرامة، فمنهن المناضلات والشهيدات والأسيرات جنبا الى جنب مع ابناء شعبنا البطل.
نعم إنهن ماجدات فلسطين اللواتي عشقن حب الوطن, وعرفوا بأنهن يجب أن يناضلوا ويكافحوا ويقدموا أنفسهن رخيصة لأجل الغالية فلسطين الوطن والإنتماء والهوية, نعم انهن الماجدات اللواتي شاركن في كل المراحل النضالية وسقط العديد منهن شهيدات وسقط منهن الأسيرات وأسر الآلاف منهن كالشهيدة دلال المغربي وشادية ابو غزالة وايات الاخرس ولينا النابلسي والكثير الكثير من بناتنا اللواتي هن ارجل من أي قائد عربي، ولا ننسى المناضلة الفلسطينية ليلى خالد وقائدات الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال واللواتي سطرن أروع آيات الصمود والنضال في معارك الأسر والشهادة وغيرهن الآلاف من أمهات وزوجات وأخوات وبنات أسرانا ممن يتحملن المعاناة والاهانة والمذلة على أبواب سجون الاحتلال ومعتقلاته من خلال ما يتعرضن له من تفتيشات مذلة ومهينة ومنتهكة للخصوصية أثناء زيارة أبنائهن وبناتهن في سجون الاحتلال.
كما اننا نسجل اليوم عظيم فخرنا واعتزازنا بالماجدات الفلسطينيات في الضفة الغربية والقدس واهلنا في مناطق الاحتلال 1967 واللواتي يسطرن البطولات في المشاركة الواسعة مع إخوانهم في الخندق الواحد, وفي الفعاليات والانشطة التضامنية ضد الاحتلال.
فمن منا لا يشاهد ماجداتنا وهن يرعبن الاحتلال الغاشم واخرهن اسراء عابد التي اطلق عليها الاحتلال النار لانها فلسطينية واخت الرجال والتي ضبعتهم واربكتهم بدون ان يكون معها شيئا بل بفلسطينيها تناضل وهي العزة والكرامة, من منا لا يشهد لهؤلاء الماجدات بالنضال والكفاح والتضحيات والذي لا يقوى عليه الكثير من الرجال، وهذا المشهد الذي نراه اليوم مهن يواصلن المسيرة بكل فخر واعتزاز.
نعم يا شعبي المناضل إنهن الماجدات الفلسطينيات اللواتي يسطرن أروع آيات البطولة والفداء والتضحية، فهن صانعات الرجال وهن من يخافون على إخوانهن وأبنائهن وآبائهن في المعركة مع الاحتلال, وهن اللواتي ينجبن لنا الابطال كما أنهن يقدمن أنفسهن رخيصة من أجل الوطن الحبيب، ومن أجل أن يحيا الوطن فينا, وهن من يسرن في المظاهرات ويشاركن في الاعتصامات ويقدمون الحجارة لابطالنا في ميدان المعركة، وهن من يزرعن الأعلام الفلسطينية فوق سيارات حرس الحدود في تضحية نادرة قل نظيرها، وهن من حموا الاقصى قبل ايام بصدورهن واجسامهن دون ان يستكينوا لأنهن بنات القدس العربية الفلسطينية.
أيتها الماجدات الفلسطينيات تقدمن ولا تتراجعن فأنتم شرف الامة انتن والأخلاق والريحة العطرة بالطعم الفلسطيني، أنتن من يجب أن نؤدي لكن الطاعة ونقيم لكن التماثيل وحفلات التكريم على ما تقدمهن للوطن الغالي وتقدمن له الغالي والنفيس من تسطيركن للبطولات المشرفة وما تقدمنه من تضحيات هائلة،
يؤمن شعبنا الفلسطيني بدور المرأة الفلسطينية المناضلة أخت الشهيد وأمه، هؤلاء خنسوات وماجدات فلسطين، وكلنا ثقة بأن مشاركتهنَ في دحر الاحتلال بوقوفهم بجانب اخوانهم الفلسطينيين يضاف إلي رصيدهنَ الحافل بالنضال وما زلنا ننتظر منهن الاكثر كما عودونا .
وتعتبر المرأة الفلسطينية عنوان لكرامة الشعب الفلسطيني وتضحياته ونضاله طوال العقود الماضية، وترسخ بتضحياتها الجسام أسطورة في العطاء والصبر والأمل والكرامة، فمنهن المناضلات والشهيدات والأسيرات جنبا الى جنب مع ابناء شعبنا البطل.
نعم إنهن ماجدات فلسطين اللواتي عشقن حب الوطن, وعرفوا بأنهن يجب أن يناضلوا ويكافحوا ويقدموا أنفسهن رخيصة لأجل الغالية فلسطين الوطن والإنتماء والهوية, نعم انهن الماجدات اللواتي شاركن في كل المراحل النضالية وسقط العديد منهن شهيدات وسقط منهن الأسيرات وأسر الآلاف منهن كالشهيدة دلال المغربي وشادية ابو غزالة وايات الاخرس ولينا النابلسي والكثير الكثير من بناتنا اللواتي هن ارجل من أي قائد عربي، ولا ننسى المناضلة الفلسطينية ليلى خالد وقائدات الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال واللواتي سطرن أروع آيات الصمود والنضال في معارك الأسر والشهادة وغيرهن الآلاف من أمهات وزوجات وأخوات وبنات أسرانا ممن يتحملن المعاناة والاهانة والمذلة على أبواب سجون الاحتلال ومعتقلاته من خلال ما يتعرضن له من تفتيشات مذلة ومهينة ومنتهكة للخصوصية أثناء زيارة أبنائهن وبناتهن في سجون الاحتلال.
كما اننا نسجل اليوم عظيم فخرنا واعتزازنا بالماجدات الفلسطينيات في الضفة الغربية والقدس واهلنا في مناطق الاحتلال 1967 واللواتي يسطرن البطولات في المشاركة الواسعة مع إخوانهم في الخندق الواحد, وفي الفعاليات والانشطة التضامنية ضد الاحتلال.
فمن منا لا يشاهد ماجداتنا وهن يرعبن الاحتلال الغاشم واخرهن اسراء عابد التي اطلق عليها الاحتلال النار لانها فلسطينية واخت الرجال والتي ضبعتهم واربكتهم بدون ان يكون معها شيئا بل بفلسطينيها تناضل وهي العزة والكرامة, من منا لا يشهد لهؤلاء الماجدات بالنضال والكفاح والتضحيات والذي لا يقوى عليه الكثير من الرجال، وهذا المشهد الذي نراه اليوم مهن يواصلن المسيرة بكل فخر واعتزاز.
نعم يا شعبي المناضل إنهن الماجدات الفلسطينيات اللواتي يسطرن أروع آيات البطولة والفداء والتضحية، فهن صانعات الرجال وهن من يخافون على إخوانهن وأبنائهن وآبائهن في المعركة مع الاحتلال, وهن اللواتي ينجبن لنا الابطال كما أنهن يقدمن أنفسهن رخيصة من أجل الوطن الحبيب، ومن أجل أن يحيا الوطن فينا, وهن من يسرن في المظاهرات ويشاركن في الاعتصامات ويقدمون الحجارة لابطالنا في ميدان المعركة، وهن من يزرعن الأعلام الفلسطينية فوق سيارات حرس الحدود في تضحية نادرة قل نظيرها، وهن من حموا الاقصى قبل ايام بصدورهن واجسامهن دون ان يستكينوا لأنهن بنات القدس العربية الفلسطينية.
أيتها الماجدات الفلسطينيات تقدمن ولا تتراجعن فأنتم شرف الامة انتن والأخلاق والريحة العطرة بالطعم الفلسطيني، أنتن من يجب أن نؤدي لكن الطاعة ونقيم لكن التماثيل وحفلات التكريم على ما تقدمهن للوطن الغالي وتقدمن له الغالي والنفيس من تسطيركن للبطولات المشرفة وما تقدمنه من تضحيات هائلة،