الأخبار
بايدن ونتنياهو يجريان أول اتصال هاتفي منذ أكثر من شهرإعلام إسرائيلي: خلافات بين الحكومة والجيش حول صلاحيات وفد التفاوضالاحتلال يفرج عن الصحفي إسماعيل الغول بعد ساعات من اعتقاله داخل مستشفى الشفاءالاحتلال يغتال مدير عمليات الشرطة بغزة خلال اقتحام مستشفى الشفاءاشتية: لا نقبل أي وجود أجنبي بغزة.. ونحذر من مخاطر الممر المائيالقسام: نخوض اشتباكات ضارية بمحيط مستشفى الشفاءالإعلامي الحكومي يدين الانتهاكات الصارخة التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق الطواقم الصحفيةمسؤول الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي"إسرائيل حولت غزة لمقبرة مفتوحة"تقرير أممي يتوقع تفشي مجاعة في غزةحماس: حرب الإبادة الجماعية بغزة لن تصنع لنتنياهو وجيشه النازي صورة انتصارفلاديمير بوتين رئيساً لروسيا لدورة رئاسية جديدةما مصير النازحين الذين حاصرهم الاحتلال بمدرستين قرب مستشفى الشفاء؟جيش الاحتلال يعلن عن مقتل جندي في اشتباكات مسلحة بمحيط مستشفى الشفاءتناول الشاي في رمضان.. فوائد ومضار وفئات ممنوعة من تناولهالصحة: الاحتلال ارتكب 8 مجازر راح ضحيتها 81 شهيداً
2024/3/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فجر الاقصى - ايمان ياسر التلاحمة

تاريخ النشر : 2015-10-10
مع الشهيد ضياء التلاحمة في الجنوب الفلسطيني بدأت مسيرة الأبطال حصدت النجاح في تجسيد حياة روادها ( الشهداء: هديل_مهند- فادي- حذيفة- احمد_ عبد الرحمن ) الذين إستجابوا لها فكانت حكاياتهم تروي جزءا من حياتنا بدأنا نرسم الخطوط الأولى نحو حرية مقدساتنا فدمائكم يا شهداؤنا الابطال تعيد أمجاد الأمة وترسم الطريق نحو القدس، والانتصار للوطن، فهذه الدماء ترسم خارطة الوطن ومعالمه.
فسلامنا للشهداء الأبرار ولرمــوز الثورة والثوار فأنتم الخالدين فينا يا صناع القرار يا من بعثتم فينا.. العز والإفتخار يا نبض وروح الشعب الجبار لأجلكم سنبقى واقفين بشموخ كالأشجار .
نهدي هذه القصيدة الى الشهداء الذين ضحوا بدمائهم من اجل انارة هذا الوطن الحبيب ونهدي بشكل خاص الى ابن العم الشهيد المهندس ضياء عبد الحليم التلاحمة رحمهم الله جميعا وتقبلهم الله شهداء في جنانه

قصيدة فجر الأقصى من كتابة والإلقاء الشاعرة ايمان ياسر التلاحمة ومن مونتاج وإخراج الإعلامية ابرار ياسر التلاحمة

 
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف